عز الدين دويدار


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


مخرج وسيناريست ، جندت نفسي لفلسطين.
تابعني على تويتر:
https://x.com/EzzeldeenDwidar

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


إن مظاهرة شجاعة في القاهرة تثور لغزة، لهي أكثر تأثيراً على السياسة والميدان من 200 مظاهرة في باقي العالم ... لا يفوقها في التأثير والضغط ، إلا مظاهرة اشتباكية في الضفة الغربية.
لا أقول هذا لأنني مصري.
بل لأن هذه هي الحقيقة ،، إن مظاهرة شجاعة في قلب القاهرة ، لا يمكن أن يتجاهلها السياسيون والأمنيون في مصر وإسرائيل وأمريكا .. حتى وإن قُمِعَت.
سيقفون من مقاعدهم ، ويـُـفَـعلوا كل مستشعراتهم ، وينتبهوا بشدة ... لقد تظاهر المصريون.
إشارة من أكبر شعب عربي، أقرب شعب عربي لغزة ، أقدر شعب عربي على التغيير لو قرر ....
إنه كسر لجدار الخوف ،، جدار القمع ،، جدار الرعب الذي بناه التحالف الصهيوني على دمائنا الممتدة من التحرير إلى رابعة إلى غزة.
هذه إشارة لا يمكن تجاهلها ،،، صفارة إنذار سيغطي صوتها صفارات إنذار حيفا وتل أبيب.

وإذا أردنا الترتيب بالأهمية والتأثير ،، فحراك في الضفة ثم القاهرة ثم الأردن ، ثم المغرب ، ثم باقي الدول العربية ،، يليها باقي العالم

القاهرة قد تكون مفترق التحول في مسار العجز.
إذا قامت
ويكفيها 1000 شجاع
ليطلقوا شرارتها

عز الدين


غداً الجمعة ،، دعوات للتظاهر أمام السفارات الأمريكية والإسرائيلية في عواصم العالم ، وخاصة عواصم التطبيع
مصر والأردن والمغرب ..
دعوة قد يكون فارقة في فرصة انتصارنا في المعركة ،، أو لا قدر الله إحباط جديد يسلمنا لمزيد من العجز
الأمر بأيدينا .. بأيديكم .. بيد كل واحد مننا
إذا قررت تنزل غداً ، تبحث عن أي مجموعة أو صحبة تتبنى التظاهر ، حتى لو بدأت في مسجد حيك أو مدينتك ،، وتسير مع الناس حيث يوجهكم الله ،، هل هذا كثير ؟

أحد المتابعين الكرام أرسل لي يسألني، وهل إذا تظاهرنا أمام السفارات ، وجاء الأمن ليشتبك معنا ، وصمدنا ،، قلت يا عز الدين أن رؤساء وملوك التطبيع سيتحسسون مقاعدهم ،، فهل تدعو لثورات شعبية ؟

لا يا أعزائنا .. لا أدعو لثورات شعبية ، وحصار السفارات والصمود أمامها لا يعني ثورات شعبية، ولا ترفع مطالب خلع الحكام ، وعندما أقول أن الحكام سيتحسسون مقاعدهم ، فلأنهم جبناء للدرجة التي تجعلهم يحسبون كل صيحة عليهم ،، ويرتعشون مع كل صوت هتاف وقبضة تلوح في السماء .. وهذا ما سيجعل حراكنا ينتصر .. أنهم جبناء ،، يستأسدون علينا بسبب صمتنا
أما لو أظهرنا عزماً ،، وصمدنا ،، فسيخفضون سقف عمالتهم ، وتأكدوا ، أن خوف أمريكا وحرصها على بقاء عملائها وولاتها الـ 4 الكبار على بلادنا أهم عندها من صفقة الأسرى ، وأهم من حرب لبنان ، وأهم من تدمير حماس.
حكام مصر والأردن والسعودية والمغرب ... كنز الصهيونية وأرجلها الأربعة الجاثمة على عالمنا العربي.

عز الدين


أكون ممتن وشاكر لكل حد شايف اللي بنقوله هنا مفيد، فيساعد في نشر القناة ومنشوراتها.

رابط القناة:
https://t.me/DWEDAR2024


شيئين
أحدهما يمكن أن يقلب المعادلة:
1- #حصار_السفارات
2- #انتفاضة_الضفة

لايك - انشر - تكلم


معادلة بسيطة للنصر - لمن له عزم


تهجير الغزيين من جباليا وإخلائها ، إذا حدثت لا قدر الله، ستكون أول هزيمة حقيقية في غزة.
ستكون أول تغيير على الأرض، رغم كل ما حدث ، إلا أن هذه ستكون بداية حقيقية لتهجير شمال غزة.
ستكون رسالة لباقي سكان الشمال ، أنكم حتى لو صمدتم وقاومتم ببسالة كما فعلت جباليا ، فستموتون ولن ينصركم أحد وستخرجون في النهاية مهزومين.
ساعتها سيدب اليأس في قلوب الناس في مدينة غزة وباقي المناطق ، وسيخرجوا حتى دون محاولة للصمود.

جبالياً هي أول قطعة دومينو
يجب أن تصمد ويجب أن تنتصر
لازم ،، لا خيار آخر.

جباليا لا يمكن أن تصمد لوحدها ، عقلاً ومنطقاً لا يمكن ، نساء وأطفال ومصابين ومرضى ،، وانقطاع لسبل الحياة، وموت ينزل على الناس حمم لا تتوقف ، مقاومة بطولية لكن مخذولة !!
إذن كيف تنتصر ؟

تنتصر في حالة واحدة ....
إذا صمدت جباليا ورفعت مقاومتها الكلفة على العدو للحد الغير مقدور عليه. حتى قام الناس لنجدتها .

3 كلمات في العبارة السابقة:
1- #صمدت : وهي صامدة ولا خيار آخر لديها
2- #الكلفة : وها هي المقاومة مستمرة في حصد أرواح جنود العدو وقادته
3- #لنجدتها : وهذه هي المشكلة ، نحن لا ننجدها ، لا نهب لها ، لا نتحرك ، نحن كلنا كلنا أصفار ، على يسار جباليا.

كيف ننجدها ؟
لا سبيل أمامنا إلا شئ واحد ،،، واحد
#حصار_السفارات
لماذا حصار السفارات ؟
لأن حصار السفارات بالمتظاهرين لا يعني الوقوف ل 10 دقائق واطلاق كم هتاف ثم الذهاب لبيوتنا
حصار السفارات يعني حصاااااار.
منع الدخول والخروج ،، الاحتشاد والاشتباك من أي من يحاول منعنا أو فك حصارنا.
تكوين بؤر احتجاجية صامدة حول كل سفارات أمريكا واسرائيل، تجمع الناس حولنا وتكون نقاط إلهام تأتي إليها الناس المكلومين المنتظرين للشرارة من كل فج عميق.

إذا حاصرنا سفارتين ،، وصمدنا ، واشتبكنا ، وضحينا ، ستنتشر العدوى ،، ستسقط سفارات أمريكا واسرائيل في العالم كأحجار الدومينو
ستضيء آلاف اللمبات الحمراء في أروقة أجهزة مخابرات الأنظمة العميلة والغربية لتنبئ بشيء خطير يحدث في العالم ،، بأن الشعوب وصلت للحافة ،، بأن ما يحدث وصل للنقطة الحرجة. سيتحسس بعض الحكام مقاعدهم..

ستنهال الضغوط والاتصالات والجولات المكوكية على الكيان ، سيُجبر على التخلي عن سيناريو جباليا ، سيخفف حدة النار ....
سيحاولون وقف أسباب الاشتعال أو تخفيفها ... والإيحاء ببدأ مسار سياسي ،،، سيكون خادع هو أيضاً .

فماذا لو استمرينا وقتها ؟ .... وقتها سنستمر

سنشعر بالإنجاز ،، ستلهم حركتنا آلاف غيرنا ،،
مئات الآلاف غيرنا ،،، ستنتشر الاحتجاجات في العالم
ستدب الروح. في قلوب كل اليائسين والمحبطين يعندما يرون أن الأمر ينفع، وأن هناك من خرج من دائرة العجز .. ونجح
سنستمر ،، ونتمدد ، حتى تخرج الأمور عن السيطرة.
ويدرك حكام العالم أن غزة قد تكون نقطة اللاعودة .
وقتها ستكون هناك توازن رعب ، توازن ردع.
إذا سقطت جباليا ،، إذا سقطت غزة ،، سيسقط أمامها حكومات ودول وأنظمة.

هذا ليس خيالاً ، ولا وهم ...
هذا ما نحن قادرون على فعله
فقط إذا بدأنا

ارجعوا لنقطة البداية ودعوا الباقي لله
فلنبدأ بمجموعة من شجعاننا ،، يحتشدوا أمام سفارة ما في مصر أو الأردن أو أي من عواصم التطبيع .. نعتصم ونثبت
يهاجموننا ،، فنشتبك ونصمد ،، يسقطون منا معتقلين ومصابين وشداء ،، فيجتمع علينا الناس ،، ونتوسع ونصمد.
هنا تتغير كل المعادلات ،، وتبدأ القصة.

لايك - انشر - تكلم


أعلم أنها معادلة صعبة

أن إنسان مننا يقدم على فعل ، أو تحرك ، قد يهدد استقراره، وخططه المستقبلية، ومسئولياته اليومية.
المسألة تحتاج لإيمان عميق وحقيقي.. لا يمكن أن ينزل على قلب الواحد مننا فجأة.

ولكن..
من الذي قال لي ولك أن المستقبل سيكون وردياً ومتسعاً ومريحاً بالقدر الذي يسمح لنا بالاستمرار في التمتع بالاستقرار ، والسير في خطط طموحة ؟
ومن قال لك أن الرزق والأجل والمصير متعلق بما تفعل أو بما تحذر ؟
كم إنسان ولد في غزة تحت القصف والنار والحمم؟
وكم إنسان مات في العواصم الآمنة ، في حضن الرفاهية؟

ثم ما الحاجة لمستقبل لا يؤدي إلى الجنة؟
ما الحاجة إلى حياة ذليلة ، مهزومة ، يكابد فيها الواحد منا ألف مرة كل يوم؟

بعد كل هذا الكلام ....
لماذا في الأساس نستسلم كلنا ونصمت ونجبن ونخضع ، حتى يكون الشجاع منا الذي يقدم على عمل شجاع، يكون مخذولاً وحيداً أعزلا بلا ظهر ولا عزوة ولا حامية ؟ ... لماذا لا نتحرك جموعاً يشد بعضنا بعضاً ويحمي بعضنا بعضاً ،، حتى لا يستفرد الظـالمين بشجعانـنـا ؟

أعلم ،، نحن بلا قائد ، ولا قيادة
بلا بوصلة ولا هدف ولا ميدان


وهذا له كلام آخر
لكن مؤقتاً ،، وحتى يأذن الله، خلونا نتوسع في مشاركة وسم #حصار_السفارات

لايك - انشر - تكلم


🟩 الشعوب العربية أمامها سفارات العدو في عواصم التطبيع، تقف أمنة مطمئنة في قلب عواصمنا ، يسرح موظفوها ويمرحون ويتوافد عليها المطبعون لعقد اللقاءات والتنسيقات.
مهما كانت التضحيات الممكنة في سبيل اقتلاع السفارات ، ستظل أقل من الثمن الواجب ، وستظل أقل من أن ترفع عنا آثامنا ، وستظل أقل من حجم المعركة وحجم الجهد المطلوب.
لكنها على ذلك ستكون إشارة قوية ، ومؤثرة حقيقي ، في مسار المعركة.
أمريكا والصهيونية يعرفان أن هناك عتبة حرجة عليهم أن يحذروا منها ، وهي عتبة الثورة العربية.
ستظل الحرب مستمرة على غزة ، والقتل مستمر والإجرام بلا حدود ، حتى تهتز الأرض تحت عروش أنظمة التطبيع.

ما المشكلة لو أدى حراكنا إلى اشتباكات مع حراس التطبيع وجنودهم؟ ما المشكلة لو قدمنا في سبيل ذلك 20 أو 30 شهيد من أمة المليار
ما المشكلة لو كان ثمن المعركة عدداً منا يصعدون ليلحقوا بالسنوار ورفاقه فيفوزوا فوزاً عظيما؟
ما المشكلة لو أشعلنا محيط السفارات اشتباكات لا تهدأ ، وقدمنا في سبيلها تضحيات ؟
مع ارتقاء أول شهيد ستشتعل الدنيا لتحرق التطبيع وسحرته ،، مع ارتقاء أول شهيد على باب السفارة في القاهرة أو الأردن أو المغرب أو أو .. سيتحسس ولاة الصهاينة على بلادنا رؤسهم وعروشهم ،، ستكون الإشارة التي لا تخطئ هدفها.
ألا يستحق الأمر ؟

أول خطوة بحساباتنا العربية ،، ياريت نتفاعل مع وسم #حصار_السفارات
المسألة ليست وسم سنردده ، بل علينا أن نكون مستعدين لنندمج في حراك على الأرض لتحويل الوسم إلى ميدان.


🟩 قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
"ابشركم بالعروسين غزة و عسقلان. (حديث صحيح)."

وقال (ص) برواية احمد :
عسقلان احدى العروسين يبعث الله منها سبعين الفا لا حساب عليهم .و يبعث الله منها خمسين الفا شهداء وفودا الى الله. وبها صفوفُ الشُّهداءِ تقطَّعُ رؤوسُهم في أيديهم فتثِجُّ دمًا.
وقال عبد الله ابن عمر عن رسول الله قال :
لولا أن تُعطل الثغور، وتضيق عسقلان بأهلها لأخبرتكم بما فيها من الفضل.
"يعني يخشى أن يحتشد الناس في عسقلان طلباً لفضل الرباط فيها"

إشارات كتير وأحاديث أكثر من الحصر ، كلها بتشير لغزة وعسقلان ( وكلاهما واحد في الاستدلال، معنوياً وجغرافياً) بتشير لها باعتبارها أرض الجهاد والملحمة، إشارات بتقولنا ان اللي بيحصل في غزة الآن ليست مجرد مذبحة أو معركة من معارك التاريخ العابرة ، النبي صلى الله عليه وسلم كلمنا عن اللي بيحصل دا حرفياً.

المعركة في غزة الآن، بوابة مرحلة في التاريخ،
فاللي هايتعامل معاها باعتبارها أحداث عابرة، هاتمر علينا ونرجع لروتين حياتنا ، واللي في الأساس بيعتبرها مجرد أخبار في نشرة الأخبار ، يمكن تجاهلها والاستمرار في حياتنا ومشاريعنا وخططنا المادية، أي حد يفكر بالشكل دا ، فهو خاسر
خاسر لأنه هايدفع الثمن نفسه ويمر بالملحمة نفسا ويذهب للمصير نفسه ،، ولكن بدون استعداد ، وبدون دور ، ودون أن ينال شرف وجائزة المرابطين فيها ولها.


ليه القناة دي ؟ ولمين ؟


معركة أمتنا مع الكيان الصهيوني ، بل مع العالم الصهيوني ، دخلت في مرحلة مختلفة.
طوفان الأقصى كانت بوابة أدخلتنا كلنا لمرحلة مختلفة من التاريخ.
حتى اللي رافضين يعبروا من الباب دا ، ومعتقدين ان التشبث بأوضاع الماضي ومحاولات التمسك بالاستقرار الزائف في قعر الذل والمهانة، حتى دول سيجرفهم الطوفان ويقذفهم عبر الباب الذي فتحه السنوار وجنوده، لأن المعركة كما أفهمها مش معركة صغيرة ضمن أحداث التاريخ ، بل هي بوابة من بوابات التاريخ الكبرى، شرارة عصر الملاحم ، والانتقال الإجباري لزمن وعد الآخرة.

المرحلة اللي بدأت (مش بقول اللي جاية) محتاجه ناس من نوع مختلف ، قادة من نوع مختلف.
لو عاوزين نفهم المعيار اللي نقيس عليه كلمة "مختلف" دي ؟ فـالمعيار للقادة هو السنوار، والمعيار للمجاهدين هما جنود الطوفان، والمعيار للناس عامة هو الصامدين من أهل غزة.
دول هما المسطرة، بمقدار ما تشبهنا بهم ، وفعلنا مثلهم ، بمقدار ما كنا قادرين على عبور المرحلة الجديدة.

لهذا ... لأن دي قناعتي اللي لا أفرضها على أحد، بدأت القناة دي.
مش هانشر فيها أخبار، ولا متابعات يومية للمجازر ولا تفاصيل السياسة وأحداثها.
القناة دي هاكلم فيها اللي مقتنعين مثلي إننا مدعوين لنكون جزء من الطوفان، واننا محتاجين نخوض المرحلة كما أرادنا الله، رجال الله.

هاطرح عليكم ما أفكر فيه ، وما أفهمه وأستوعبه أولا بأول من مراحل الزمن الجديد، وما أعتقد أننا نحتاجه لكي ننجح أن نكون جزء من الطائفة المنصورة.

ما أطلبه منكم فقط الآن، أن لا تبخلوا بالتفاعل مع ما أكتب هنا سلباً أو إيجاباً، أن لا تشعروني أنني أحرث في الماء ، أن لا تخذلوني ، فأجد نفسي مضطراً دائماً لمصارعة وساوس بأن ما نفعله كله هو بلا نتيجة، سنستمر على كل حال، ولكن بمشقة ومجاهدة للنفس، مجاهدة من ينادي في الفراغ.


عز الدين

Показано 9 последних публикаций.