فليس بين الله وبين خلقه صلة إلا بالتقوى، فمن كان لله أتقى كان من الله أقرب، وكان عند الله أكرم، إذاً
لا تفتخر بمالك ،
ولا بجمالك ،
ولا ببدنك ،
ولا بأولادك ،
ولا بقصورك ،
ولا سياراتك ،
ولا بشيء من هذه الدنيا أبدا ،
إنما إذا وفَّقكَ الله للتقوى فهذا من فضل الله عليك فاحمد الله عليه.
[ شرح رياض الصالحين للشيخ ابن عثيمين : (61/1) ]
لا تفتخر بمالك ،
ولا بجمالك ،
ولا ببدنك ،
ولا بأولادك ،
ولا بقصورك ،
ولا سياراتك ،
ولا بشيء من هذه الدنيا أبدا ،
إنما إذا وفَّقكَ الله للتقوى فهذا من فضل الله عليك فاحمد الله عليه.
[ شرح رياض الصالحين للشيخ ابن عثيمين : (61/1) ]