وعنّي، فأنا أكتُب
تندلقُ مني الحروف بهشاشة لا تُشبهني، وأحيانًا تبني مني سورًا ،يتسلّقه اليأس ولا يصل
لي قدمان يتلحّفها ياسمين، تصل بي للسماء. وأحيانٌ أخرى، لفرط رقّتها تطئطيء مُتنحية.تُنهكها المسافة.
أما عن قلبي، فهو ساحات. فضفاض. يتّسع للحياة و الأصدقاء والشجرة التي يتكيء عليها الرفاق ولكنني لا أغفر للفأس ولا أعود ظليلةً كما كنت .
خوفٌ بعضه فوق بعض ولكني شجاعة في المغامرات التي تتطلب اللا قلب، وفي الدفاع عن أمي أنا ألف ألف رَجل ..
أنا في فرح الغير أفضل من ترقص ، أنا المنصّة وأنا الناس وأنا مجموعة الأعياد
أنا راحة المُتعبين وأنا الكتف ..
أنا شرشف الصلاة ، وسجادتي.
تندلقُ مني الحروف بهشاشة لا تُشبهني، وأحيانًا تبني مني سورًا ،يتسلّقه اليأس ولا يصل
لي قدمان يتلحّفها ياسمين، تصل بي للسماء. وأحيانٌ أخرى، لفرط رقّتها تطئطيء مُتنحية.تُنهكها المسافة.
أما عن قلبي، فهو ساحات. فضفاض. يتّسع للحياة و الأصدقاء والشجرة التي يتكيء عليها الرفاق ولكنني لا أغفر للفأس ولا أعود ظليلةً كما كنت .
خوفٌ بعضه فوق بعض ولكني شجاعة في المغامرات التي تتطلب اللا قلب، وفي الدفاع عن أمي أنا ألف ألف رَجل ..
أنا في فرح الغير أفضل من ترقص ، أنا المنصّة وأنا الناس وأنا مجموعة الأعياد
أنا راحة المُتعبين وأنا الكتف ..
أنا شرشف الصلاة ، وسجادتي.