📍 أيها الإخوة،،
المعركة اليوم معركة إيمان وكفر، حق وباطل، ومن ظن أن الله تعالى لن ينصر أهل الحق فقد أساء الظن بربه، فليستغفر أحدنا ربه تعالى من ذلك.
إنما هذه المحن ضريبة الطريق، يربينا الله بالابتلاء: (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون..).
والله لا أرى في ميدان المعركة إلا يدا قابضة على الزناد، وهمما تناطح السحاب، ورجالا متبايعين على الشهادة أو النصر.. هذا حال المجاهدين.
أما عوام المسلمين فيحيون ويرحبون ويدعون بالنصر والتوفيق ويبذلون من أموالهم وجهودهم، لقد أحسنوا الظن بالمجاهدين،، فاللهم لا تخيب ظنهم فيهم..
ليلزم كل ثغره، فلا تزال المعركة في بداياتها، وإنا لنرى نصر الله تعالى يلوح في الأفق: (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد).
ولنتواضع لله ونذل ونخضع له، ولنقبل على ربنا بالكلية، ولنرفع له أكف الضراعة، فالله لا يرد يد عبد رفعت إليه صفرا.
انفروا في سبيل الله، ولا تركنوا إلى الأرض، ولا تتزعزع معنوياتكم، بل اجعلوها همة متقدة، فعدوكم على الباطل وأنتم على الحق، ولا سواء فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
المعركة اليوم معركة إيمان وكفر، حق وباطل، ومن ظن أن الله تعالى لن ينصر أهل الحق فقد أساء الظن بربه، فليستغفر أحدنا ربه تعالى من ذلك.
إنما هذه المحن ضريبة الطريق، يربينا الله بالابتلاء: (أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون..).
والله لا أرى في ميدان المعركة إلا يدا قابضة على الزناد، وهمما تناطح السحاب، ورجالا متبايعين على الشهادة أو النصر.. هذا حال المجاهدين.
أما عوام المسلمين فيحيون ويرحبون ويدعون بالنصر والتوفيق ويبذلون من أموالهم وجهودهم، لقد أحسنوا الظن بالمجاهدين،، فاللهم لا تخيب ظنهم فيهم..
ليلزم كل ثغره، فلا تزال المعركة في بداياتها، وإنا لنرى نصر الله تعالى يلوح في الأفق: (إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد).
ولنتواضع لله ونذل ونخضع له، ولنقبل على ربنا بالكلية، ولنرفع له أكف الضراعة، فالله لا يرد يد عبد رفعت إليه صفرا.
انفروا في سبيل الله، ولا تركنوا إلى الأرض، ولا تتزعزع معنوياتكم، بل اجعلوها همة متقدة، فعدوكم على الباطل وأنتم على الحق، ولا سواء فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.