تجنب التحدث عن المشكلة أمام الآخرين، وعدم مقارنة الطفل بغيره من الأطفال بالنسبة لتلك العادة أو غيرها من العادات.
– الحفاظ على خصوصية الطفل بمنع العقاب أو الضرب خاصة أمام أشقائه، وعدم إخبارهم بالأمر.
– يمكن أن ينام الطفل في غرفة مُستقلة حتى لا يعلم أخوته بالأمر، ويُعاقب فقط بأن يرتب غرفته ويغسل ملابسه المبتلة وينظف سريره.
– التشجيع والإطراء عندما يبدأ الطفل في اكتساب عادة التحكم بالتبول بدل التأنيب والضرب.
– على الأمهات قضاء وقت مناسب مع الطفل عند ولادة طفل جديد وعدم التقصير تجاهه.
– تدريب الطفل على تفريغ البول عن طريق شرب كميات كبيرة من السوائل نهارا ويُطلب منه تأجيل التبول لبعض الوقت.
– يمكن للوالدين التناوب على إيقاظ الطفل ليلا خاصة في الشتاء.
– الابتعاد عن تناول الموالح والتوابل الحارة لأنها أحد أسباب التهاب المثانة، وبالتالي يزداد عدد مرات التبول.
– توفير جو أسري هادئ أمام الأطفال، والتحكم في الغضب أمامهم حتى لا يشعرون بالخوف، ومن ثم التبول ليلا.
🌷🌷نمط الحياة والعلاجات المنزلية🌷🌷
وفيما يلي بعض التغييرات التي يمكن تنفيذها في المنزل والتي يمكن أن تحقق فائدة:
• تقليل تناول السوائل في المساء. من الأهمية تناول السوائل الكافية، ولذلك لا توجد حاجة إلى تحديد كمية السوائل التي يشريها الطفل في اليوم. ومع ذلك، يمكن تشجيعه على شرب السوائل في الصباح وبعد الظهيرة حتى لا يشعر بالعطش في المساء. ولكن لا يجوز تقليل السوائل في المساء إذا كان الطفل يشارك في ممارسة الرياضة أو الألعاب في المساء.
• اجتناب المشروبات الغازية والأطعمة ذات الكافيين. ينبغي ابتعاد الأطفال عن المشروبات الغازية ذات الكافيين في أيّ وقت في اليوم. وهذا لأن الكافيين يمكن أن يثير المثانة، وينبغي اجتنابه في المساء تحديدًا.
• التشجيع على تكرار إفراغ المثانة قبل النوم. وتكرار إفراغ المثانة هو التبول في بداية الأعمال المعتادة قبل النوم وقبل الخلود إلى النوم مباشرةً. وينبغي تذكير الطفل بأنه لا بأس بالذهاب إلى الحمام ليلاً إذا لزم الأمر. يمكن استخدام المصابيح الليلية الصغيرة حتى يمكن للطفل الانتقال من غرفة النوم إلى الحمام بسهولة.
• يمكن التشجيع على الذهاب إلى الحمام بانتظام خلال اليوم. وفي أثناء النهار والمساء، يمكن تشجيع الطفل على التبول كل ساعتين أو نحو ذلك، أو بشكل متكرر يكفي لتجنُّب الشعور بالإلحاحية.
• الوقاية من حالات الطفح الجلدي. للوقاية من الطفح الجلدي الناتج بسبب الملابس الداخلية المبتلة، يمكن مساعدة الطفل على شطف الجزء السفلي من جسمه ومنطقة الأعضاء التناسلية. ومن المفيد أيضًا تغطية المنطقة المصابة بمرهم عازل رطب للوقاية أو الكريم وقت الذهاب إلى النوم. ويمكن مطالبة طبيب الأطفال بالتوصية ببعض الأدوية أو الإجراءات المناسبة.
– الحفاظ على خصوصية الطفل بمنع العقاب أو الضرب خاصة أمام أشقائه، وعدم إخبارهم بالأمر.
– يمكن أن ينام الطفل في غرفة مُستقلة حتى لا يعلم أخوته بالأمر، ويُعاقب فقط بأن يرتب غرفته ويغسل ملابسه المبتلة وينظف سريره.
– التشجيع والإطراء عندما يبدأ الطفل في اكتساب عادة التحكم بالتبول بدل التأنيب والضرب.
– على الأمهات قضاء وقت مناسب مع الطفل عند ولادة طفل جديد وعدم التقصير تجاهه.
– تدريب الطفل على تفريغ البول عن طريق شرب كميات كبيرة من السوائل نهارا ويُطلب منه تأجيل التبول لبعض الوقت.
– يمكن للوالدين التناوب على إيقاظ الطفل ليلا خاصة في الشتاء.
– الابتعاد عن تناول الموالح والتوابل الحارة لأنها أحد أسباب التهاب المثانة، وبالتالي يزداد عدد مرات التبول.
– توفير جو أسري هادئ أمام الأطفال، والتحكم في الغضب أمامهم حتى لا يشعرون بالخوف، ومن ثم التبول ليلا.
🌷🌷نمط الحياة والعلاجات المنزلية🌷🌷
وفيما يلي بعض التغييرات التي يمكن تنفيذها في المنزل والتي يمكن أن تحقق فائدة:
• تقليل تناول السوائل في المساء. من الأهمية تناول السوائل الكافية، ولذلك لا توجد حاجة إلى تحديد كمية السوائل التي يشريها الطفل في اليوم. ومع ذلك، يمكن تشجيعه على شرب السوائل في الصباح وبعد الظهيرة حتى لا يشعر بالعطش في المساء. ولكن لا يجوز تقليل السوائل في المساء إذا كان الطفل يشارك في ممارسة الرياضة أو الألعاب في المساء.
• اجتناب المشروبات الغازية والأطعمة ذات الكافيين. ينبغي ابتعاد الأطفال عن المشروبات الغازية ذات الكافيين في أيّ وقت في اليوم. وهذا لأن الكافيين يمكن أن يثير المثانة، وينبغي اجتنابه في المساء تحديدًا.
• التشجيع على تكرار إفراغ المثانة قبل النوم. وتكرار إفراغ المثانة هو التبول في بداية الأعمال المعتادة قبل النوم وقبل الخلود إلى النوم مباشرةً. وينبغي تذكير الطفل بأنه لا بأس بالذهاب إلى الحمام ليلاً إذا لزم الأمر. يمكن استخدام المصابيح الليلية الصغيرة حتى يمكن للطفل الانتقال من غرفة النوم إلى الحمام بسهولة.
• يمكن التشجيع على الذهاب إلى الحمام بانتظام خلال اليوم. وفي أثناء النهار والمساء، يمكن تشجيع الطفل على التبول كل ساعتين أو نحو ذلك، أو بشكل متكرر يكفي لتجنُّب الشعور بالإلحاحية.
• الوقاية من حالات الطفح الجلدي. للوقاية من الطفح الجلدي الناتج بسبب الملابس الداخلية المبتلة، يمكن مساعدة الطفل على شطف الجزء السفلي من جسمه ومنطقة الأعضاء التناسلية. ومن المفيد أيضًا تغطية المنطقة المصابة بمرهم عازل رطب للوقاية أو الكريم وقت الذهاب إلى النوم. ويمكن مطالبة طبيب الأطفال بالتوصية ببعض الأدوية أو الإجراءات المناسبة.