قناة إبراهيم زكريا


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


"إنَّ في الدنيا جنةً معجلةً، وهي معرفةُ اللهِ ومحبَّتُه، والأنسُ به والشوقُ إلى لقائه، وخشيتُهُ وطاعتُهُ
والعلم النافع يدلُّ على ذلك، فمَن دلَّه علمُه على دخول هذه الجنَّة المعجلة في الدنيا فاز بالجنة في الآخرة" ابن رجب الحنبلي

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


إنَّما أوصَلَ إلينا هذا الدِّين ثلاثمائة رجل ثَبَتُوا يَومَ بَدر..

فاللهم ثبت أقدام المجاهدين لإعلاء دينك


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
كيف تنصر المسلمين في فلسطين


Репост из: قناة أحمد بن يوسف السيد
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
مع شدة المصائب التي تعرض لها الأنبياء في سبيل الله، لكنهم وأتباعهم ما وهنوا وما ضعفوا وما استكانوا.
فإذا اعتبر المؤمن نفسه امتداداً لِرَكْب النور هذا؛ فهو أيضاً لن يهن ولن يضعف ولن يستكين، وهذا من أسرار لثبات، أن يُدرك المؤمن أنه حلقة من سلسلة طويلة فيها الأنبياء والصديقون والشهداء.

#كلنا_مع_غزة


Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram


العلم جهاد

🤲🏻اللهم انصر اخواننا المسلمين في غزة 🇵🇸



كلمة د إبراهيم الشربينى حفظه الله اليوم
في جمعية الماهر بالقرآن ..


Репост из: قناة أحمد بن يوسف السيد
كَتَبَ أحدهم سائلاً:

والله يا أحمد ما أكذب عليك
‏حين أرى مقاطع الأطفال المقطّعين والميتين بفلسطين ويأتي في بالي الآيات والأحاديث أن الله يستجيب دعوة الداعي المظلوم المكروب وإن كان كافرا، فما بالك بمسلم مؤمن وطفل؟؟
‏يأتيني وسواس ويقول .. أين الله عز وجل؟ وأين حمايته ونصره؟

والجواب:

دفعا لمثل هذه الوساوس أقول:
١- الله سبحانه كما بيّن لنا أنه يجيب الدعاء فقد بيّن أنه يقدّر البلاء، وبيّن لنا أنه لا دخول إلى الجنة دون هذا الابتلاء: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأسا والضراء وزلزلوا) فلا تأخذ بالخبر الأول وتترك الثاني.
٢- الله سبحانه قصّ علينا في كتابه قصصا مشابهة لما يحدث في غزة، بل أفظع منها؛ فقال عن فرعون: (يذبّح أبناءهم ويستحيي نساءهم)
ثم بيّن لنا أنه نصر هؤلاء المستضعفين بعد زمن فقال: (وأورثنا القوم الذين كانوا يُستضعفون مشارق الأرض ومغاربها) وبيّن أنه نصرهم بسبب الصبر: (وتمّت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا) فالقصة لا تكتمل إلا في نهايتها وليس من البداية.
٣- أن الله سبحانه بيّن لنا أن من سنّته: إمهال الظالمين مدة ثم يأخذهم: (إنّما نُملي لهم ليزدادوا إثما) وقال ﷺ: (إن الله ليملي للظالم) فالصورة لها جانبان: جانب متعلق بالمظلوم، وجانب متعلق بالظالم، ولا يكتمل المشهد إلا برؤية الجانبين، فعادة الله الدائمة: عدم معاجلة المجرمين بل تركهم واستدراجهم ثم أخْذهم.
٤- أنّ معيّة الله للمؤمنين لا تتمثل في النصر فقط، بل تتمثل كذلك في تثبيت القلوب وإنزال السكينة: (إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا). وهذا ما نشاهده بأعيننا في أهل غزة وغيرهم من المؤمنين الذين يصبرون على الأهوال التي لا يحتملها البشر، بينما ينهار غير المؤمن بأقل من ذلك بكثير.
٥- أنّ الله أخبرنا عن الجزاء الأخروي كثيرا في كتابه، وأن هذه الدنيا متاع الغرور، وأنها فانية، وأنه سيضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا، وأخبرنا عن النار والعذاب والنكال للمجرمين، وحينذاك تستوفى كل الحقوق، ومن ينظر بعين واحدة إلى الدنيا فلن يفهم.
٦- أنه ومع ذلك كله فإنه لا شك ولا ريب في أن العاقبة (في الدنيا) للمتقين إذا قاموا بدينه ونصروه، وأن الله سينصر جنده وينجيهم كما فعل مع نوح وإبراهيم وصالح وهود ولوط وموسى وعيسى ومحمد عليهم صلوات الله أجميعن، وليس ذلك خاصا بهم بل هو وعد مستمر وسنة ثابتة، بعد التمحيص، والبلاء: (حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا)
ونحن إذا قمنا بما يحب الله وبذلنا ما علينا فلا يمكن أن يخلف الله وعده.

- وبعد ذلك كله؛ فهناك تفصيل أكثر وكلام أهم لا يتسع له هذا المقام، ولكني فصّلت فيه كثيرا في سلسلة (السنن الإلهية) وتحدثت بشكل واضح: متى يهلك الله الظالمين المجرمين؟
فراجعها إن شئت هنا:


https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsRSGGYob9VQegTJV5R37YX2&feature=shared


Репост из: قناة أحمد الجوهري
- وضمور الخلاف الفارغ أو زواله.
- وتوفر الطاقات المعطلة على الأهداف الحقيقية.
- وإفاقة الغافلين.
- وسريان الخطاب الجاد في نفوس الناس.
- وأثر الأيمان يظهر.
- والوفضى ترتب.
.




Репост из: شبكة قدس الإخبارية
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
كان يغطي الأحداث الجارية في غزة فأصبح هو الخبر
الشهيد على نسمان الذي ارتقى جراء استهدافه بصواريخ الاحتلال


*📚 حقائــــــق النَّصــــر:*

*1- النصر من عند الله حصرًا، ولن نجد -أبدًا- عند غيره نصرًا:*
√• ﴿وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ﴾ [آل عمران: ١٢٦].

√• ﴿وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ حَكِیمٌ﴾ [الأنفال: ١٠].

√• ﴿وَٱللَّهُ یُؤَیِّدُ بِنَصۡرِهِۦ مَن یَشَاۤءُۚ إِنَّ فِی ذَ ٰ⁠لِكَ لَعِبۡرَةࣰ لِّأُو۟لِی ٱلۡأَبۡصَـٰرِ﴾ [آل عمران: ١٣].

√• ﴿یَنصُرُ مَن یَشَاۤءُۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ﴾ [الروم: ٥].

*2- لا غالب لمَن نصره الله، ولا ناصر لمَن خذله مولاه:*
√• ﴿إِن یَنصُرۡكُمُ ٱللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمۡۖ وَإِن یَخۡذُلۡكُمۡ فَمَن ذَا ٱلَّذِی یَنصُرُكُم مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ﴾ [آل عمران: ١٦٠].

√• ﴿وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِغَیۡظِهِمۡ لَمۡ یَنَالُوا۟ خَیۡرࣰاۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱلۡقِتَالَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِیًّا عَزِیزࣰا﴾ [الأحزاب: ٢٥].

√• ﴿فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوۤءࣱ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضۡوَ ٰ⁠نَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ﴾ [آل عمران: ١٧٤].

*3- النَّصر بالإيمان وسلامة الاعتقاد، لا بكثرة العدد والعَتَاد:*
√• ﴿فَٱنتَقَمۡنَا مِنَ ٱلَّذِینَ أَجۡرَمُوا۟ۖ وَكَانَ حَقًّا عَلَیۡنَا نَصۡرُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ﴾ [الروم: ٤٧].

√• ﴿كَم مِّن فِئَةࣲ قَلِیلَةٍ غَلَبَتۡ فِئَةࣰ كَثِیرَةَۢ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّـٰبِرِینَ﴾ [البقرة: ٢٤٩].

√• ﴿وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرࣲ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةࣱۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ﴾ [آل عمران: ١٢٣].

√• ﴿لَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ فِی مَوَاطِنَ كَثِیرَةࣲ وَیَوۡمَ حُنَیۡنٍ إِذۡ أَعۡجَبَتۡكُمۡ كَثۡرَتُكُمۡ فَلَمۡ تُغۡنِ عَنكُمۡ شَیۡـࣰٔا وَضَاقَتۡ عَلَیۡكُمُ ٱلۡأَرۡضُ بِمَا رَحُبَتۡ ثُمَّ وَلَّیۡتُم مُّدۡبِرِینَ﴾ [التوبة: ٢٥].

*4- للنَّصر أسباب ووسائل، مهما تنوَّعت الخيارات والبدائل:*
√• ﴿وَلَیَنصُرَنَّ ٱللَّهُ مَن یَنصُرُهُۥۤۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَقَوِیٌّ عَزِیزٌ ۝ ٱلَّذِینَ إِن مَّكَّنَّـٰهُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ أَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَمَرُوا۟ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَنَهَوۡا۟ عَنِ ٱلۡمُنكَرِۗ وَلِلَّهِ عَـٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ﴾ [الحج: ٤٠-٤١].

√• ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ﴾ [محمد ﷺ: ٧].

√• ﴿وَأَعِدُّوا۟ لَهُم مَّا ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن قُوَّةࣲ وَمِن رِّبَاطِ ٱلۡخَیۡلِ تُرۡهِبُونَ بِهِۦ عَدُوَّ ٱللَّهِ وَعَدُوَّكُمۡ وَءَاخَرِینَ مِن دُونِهِمۡ لَا تَعۡلَمُونَهُمُ ٱللَّهُ یَعۡلَمُهُمۡۚ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِن شَیۡءࣲ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ یُوَفَّ إِلَیۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ﴾ [الأنفال: ٦٠].

*5- نصر الله قريب وإن تأخَّر موعدُه، ولا ييأس منه إلا ناقصُ الإيمان أو فاقدُه:*
√• ﴿أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا یَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِینَ خَلَوۡا۟ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَاۤءُ وَٱلضَّرَّاۤءُ وَزُلۡزِلُوا۟ حَتَّىٰ یَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَاۤ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِیبࣱ﴾ [البقرة: ٢١٤].

√• ﴿مَن كَانَ یَظُنُّ أَن لَّن یَنصُرَهُ ٱللَّهُ فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ فَلۡیَمۡدُدۡ بِسَبَبٍ إِلَى ٱلسَّمَاۤءِ ثُمَّ لۡیَقۡطَعۡ فَلۡیَنظُرۡ هَلۡ یُذۡهِبَنَّ كَیۡدُهُۥ مَا یَغِیظُ﴾ [الحج: ١٥].

*6- يفرح بنصرِ اللهِ عبادُه المؤمنون، ويُسَاء به المنافقون:*
√• ﴿قَـٰتِلُوهُمۡ یُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَیۡدِیكُمۡ وَیُخۡزِهِمۡ وَیَنصُرۡكُمۡ عَلَیۡهِمۡ وَیَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمࣲ مُّؤۡمِنِینَ﴾ [التوبة: ١٤].

√• ﴿وَیَوۡمَىِٕذࣲ یَفۡرَحُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۝ بِنَصۡرِ ٱللَّهِۚ یَنصُرُ مَن یَشَاۤءُۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ ۝ وَعۡدَ ٱللَّهِۖ لَا یُخۡلِفُ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ﴾ [الروم: ٤-٦].

√• ﴿إِن تَمۡسَسۡكُمۡ حَسَنَةࣱ تَسُؤۡهُمۡ وَإِن تُصِبۡكُمۡ سَیِّئَةࣱ یَفۡرَحُوا۟ بِهَاۖ وَإِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ لَا یَضُرُّكُمۡ كَیۡدُهُمۡ شَیۡـًٔاۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا یَعۡمَلُونَ مُحِیطࣱ﴾ [آل عمران: ١٢٠].

*7- إنَّما النَّصر صبرُ ساعَة، ولن يُنالَ إلَّا بطاعة:*
√• ﴿ٱسۡتَعِینُوا۟ بِٱللَّهِ وَٱصۡبِرُوۤا۟ۖ إِنَّ ٱلۡأَرۡضَ لِلَّهِ یُورِثُهَا مَن یَشَاۤءُ مِنۡ عِبَادِهِۦۖ وَٱلۡعَـٰقِبَةُ لِلۡمُتَّقِینَ﴾ [الأعراف: ١٢٨].

√• ﴿وَإِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ لَا یَضُرُّكُمۡ كَیۡدُهُمۡ شَیۡـًٔاۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِمَا یَعۡمَلُونَ مُحِیطࣱ﴾ [آل عمران: ١٢٠].

د عبدالرحمن فوده


Репост из: د. إياد قنيبي
ماذا نفعل لأجل غزة؟

https://youtu.be/v3E6OCi4Dl8?si=uaSTHH_4PlzFanF5


Репост из: قناة | فيصل بن تركي 💡📗

ليس المُقَصِّر في النُّصْرة من قصَّر فيما يعجز عنه، إنما المُقصِّر في النُّصْرة من قصَّر فيما يقدر عليهنصرة المؤمن من الواجبات الشرعية التي أمر بها النبي ﷺ: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا" الحديث.

سؤال يسأله كل مؤمن صادق:
أريد نصرة إخواني في فلسطين، ماذا أفعل؟

تستطيع أن تفعل شيئًا عظيمًا:
الزم مصلاك في آخر ساعة من يوم الجمعة، وكن كريمًا بوقتك، سخيًّا بدعائك، وألحَّ على الله بقلبك ولسانك؛ أن ينصرهم، ويثبت أقدامهم، وأن يحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وشمائلهم ومن فوقهم وتحتهم، وأن يتقبل شهداءهم، وأن يشفي جرحاهم، وأن يمكِّن لهم في أرضهم، وأن يجعل عاقبة أمرهم وأمر المسلمين عمومًا خيرًا وإلى خير.


Репост из: قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
Видео недоступно для предпросмотра
Смотреть в Telegram
النَّصر يبدأ من قلبك ومكانك.


لا يُفتي قاعد لمجاهد،

ولا يُفتي أهل الدثور لأهل الثغور،

ولا شأن لربات الحِجَال بمعارك الرجالِ،

فإن هجموا فهذا دأبهم،

وإن كمِنوا فهذا تقديرهم،

وهي بالأساس معركتهم،
لأنه إن حميَ الوطيس لن تجِدْ غيرهم،

فإن وثقتَ فلا شأن لك بتفاصيلهم،

وإن خوَّنت فَسدَّ مكانهم،

أو إلزم الصمت!


منقول




📝 آلدرسـ آلثآلث

📜 شـرح آلحديـث الأول 📜

👈🏻 آلمـثبتآت فى آلفتن

🌿العلم بآلله تعالى و الإعتصام به
🌿 قصص السابقين فى القرآن
🌿تذڪر الآخرة
🌿 تعلم العلم
🌿 تعلم الإيمان
🌿 اليقين
🌿 الحرص على الطاعات
🌿 صحبة الأخيار

🎙 آلشـيخ مـحمـد جآد 🎙


واللّٰه إنّ النَّصر فَوق الرؤوس يَنتظر كلمة " كُن " فيكون ، فلا تشغلوا أنفُسكم بمَوعد النَّصر ، انشغلوا بموقعكم بين الحق و الباطل.

منقول


وَلقَدْ هَمَمْتُ بِأنْ أكفَّ قَرِيضِيَ
                    عن مدحِ جندِ كتائبِ القسَّامِ

عن وصفِ أرضٍ بالدّماءِ تلونتْ
                    عن مدحِ شعبٍ باسلٍ مقدامِ

عن لعنِ قومٍ ملعونينَ أينمَا
                       ثُقِفُوا وحَلّوا لَهْمُ شرٌ دامِي

فلأكتُبَنَّ عنِ الغرامِ وأهلهِ
                   ولأكتُبَنْ عن عِشقيَ المتنامي

فأخذتُ أقلامي وبعض دفاتري
                 أغمضتُ عيني كي أراكَ أمامِي

فرأيتُ طفلاً راح يصرخ خائفًا
                  نادى يَ أمي أين راح منامِي؟

أين السّلام بدَارِنا وبأرضِنا
                 والقصفُ بات مُفجِّرًا أحلامِي؟

ورأيتُ أبًّا يحتضنْ لصغيرهِ
                        تعلو عليه سكينة الإسلامِ

وبعينهِ دمعًا حبيسًا مُحْرِقًا
                   فوجدْتُنِي أبكي أقولُ غلامِي

فمُصَابُكمْ يا أهل غزّة صَابَنا
                والقصفُ فيكُم مُحرِقٌ لِصِمَامِي

أمّا النسّاء فقد صرخْنَ فرحةً
                   يبكينَ والسّلوى بحسْنِ ختامِ

فرأيتُ كيف الحزن يكسّوه الفرح
                      والمرءُ يَحبِسُ نفسَهُ بلِجامِ

ورأيتُ أمًّا تحمدن ربًّا علا
                      فشهيدُها أمضى لِدارِ سَلامِ

زَفُّوا البِشَارةَ بالجنانِ وحسْبَلُوا
                         لم يندبُوا يومًا مِنَ الأيامِ

فالصبرُ حبْسُ النفسِ عن جزعٍ وعنْ
                    قولٍ يعارضُ شارعُ الأحكامِ

ثمَّ الرّضَا يأتي ونفْسُكَ ساكنه
                    فاللهُ يقضي وهْوَ ذو الإكرامِ

والشكرُ حبٌّ مع ثناءٍ خاضعًا
                           للهِ ربّكَ صاحب الإنعامِ

والفوزُ ليسَ بعدَّةٍ معْهَا العدد
                       فالفوزُ باللهِ مثبِّتُ الأقدامِ

والنّصرُ يأتي اليومَ أو يأتي غدًا
                      فاحفظ قضيّتنا من الإبهامِ

لا تركنن لمخذِّلٍ ومنافقٍ
                     قد زيّفَ الأبطالَ فِ الإعلامِ

وانظر لمن فرّ وولى هاربًا
                          ذا كافرٌ أي عابد الأصنامِ

أهل الدّيَارِ لن يفرّوا يا أخي
                            ما فرَّ إلَّا سارقُ الأعلامِ

يا أهل غزة صابروا واستبشِروا
                       فاللهُ ناصركم على الأغنامِ

ولئن ضَرَبْتُم بالقذائفِ إنّني
                  لمصوِّبٌ وقت السَّحرْ بسِهامِي

ءأنا أظنُّ بأنَّ شعري مادحٌ
                    عجبًا لنفسِ تسوقُها أوهامي

ءأنا أكفُّ الحرفَ عن شعري لكم
               بئسَ القريضُ وبئسَ بعدُ كلامِي

ربّاهُ إنَّا مِنٔ ذوي الأعذار قد
                       جئناك فانصر أهلنا بالشّامِ


مها العربي


الجهاد بالقلب والدعاء:

" كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: (إن بالمدينة لرجالا ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم،  حبسهم العذر)، فهؤلاء كان جهادهم بقلوبهم ودعائهم".

شيخ الإسلام-رحمه الله-.


Репост из: قناة | فيصل بن تركي 💡📗

كثيرٌ من الكلام العظيم باهتٌ في غير وقته، وكثير من الكلام الجيّد عظيم في وقته… واجب الوقت استثمار الأحداث الجارية في تعزيز كثير من المعاني الإيمانية؛ المُثبِّتةِ للمؤمنين، المُعزِّزةِ لوحدتهم، الباعثةِ لشعور الجسد الواحد.

لم تنزل آيات الظِّهار والصحابة يتهيؤون لاعتراض قافلةِ عيرٍ صارت جيشًا ذا شوكة وعدة وعتاد؛ وإنما نزل: ﴿إِذ تَستَغيثونَ رَبَّكُم فَاستَجابَ لَكُم أَنّي مُمِدُّكُم بِأَلفٍ مِنَ المَلائِكَةِ مُردِفينَ ۝ وَما جَعَلَهُ اللَّهُ إِلّا بُشرى وَلِتَطمَئِنَّ بِهِ قُلوبُكُم وَمَا النَّصرُ إِلّا مِن عِندِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزيزٌ حَكيمٌ﴾.

وما نزلت آيات اللِّعان والصحابة لا يأمن أحدهم أن يقضي حاجته في الخندق؛ وإنما نزل: ﴿مِنَ المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيهِ فَمِنهُم مَن قَضى نَحبَهُ وَمِنهُم مَن يَنتَظِرُ وَما بَدَّلوا تَبديلًا﴾.

هذا التنزل السببي للذكر الحكيم يُعطينا فقهَ الوقت لما نقول ونكتب.

Показано 20 последних публикаций.

1 222

подписчиков
Статистика канала