كان إبراهيم النخعي، إذا دخل عليه أحد وهو يقرأ في المصحف غطاه.
وكان أويس وغيره من الزهاد؛ إذا عرفوا في مكان ارتحلوا عنه.
وكان كثير من السلف، يكره أن يطلب منه الدعاء، ويقول لمن يسأله الدعاء: أمني أنا؟!
وممن روي عنه ذلك: عمر بن الخطاب، وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما، وكذلك مالك بن دينار.
وكان النخعي يكره أن يسأل الدعاء.
وكتب رجل إلى أحمد يسأله الدعاء!
فقال أحمد: إذا دعونا نحن لهذا، فمن يدعو لنا؟!
الحافظ ابن رجب
وكان أويس وغيره من الزهاد؛ إذا عرفوا في مكان ارتحلوا عنه.
وكان كثير من السلف، يكره أن يطلب منه الدعاء، ويقول لمن يسأله الدعاء: أمني أنا؟!
وممن روي عنه ذلك: عمر بن الخطاب، وحذيفة بن اليمان رضي الله عنهما، وكذلك مالك بن دينار.
وكان النخعي يكره أن يسأل الدعاء.
وكتب رجل إلى أحمد يسأله الدعاء!
فقال أحمد: إذا دعونا نحن لهذا، فمن يدعو لنا؟!
الحافظ ابن رجب