جربتُ كثيرًا قراءة السيرة، قرأت مؤلفينِ، بالنسبة إليِّ كانا شيئًا باردًا لم يصل لجوهري ولم يثر فيِّ ما كنت أنتظره من حكمة أو تقوى أو تذكرة! على غير العادة عند قراءة السير فما بالك بسيرة من نحن له تُبع؟
حتى ألهمني الله سماع دروس سيرة ابن هشام للشيخ الخليفي أكرمه الله، هناك وجدت قلبي ووجدت ضالتي ربما يعود لصدق الشيخ وسعة معرفته التي منحتنا فرصة لربط الأحداث بواقعنا والانتفاع منها.أنصح بالاستماع إليها أثناء المشي، العمل، قبل النوم ربما تكون علاجًا وَأُنسًا لنفوسنا الشاردة.
https://t.me/fhrstsiratibnhisham