مريم إياد


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


مسلمة قدوتها الصحابيات، مهتمة بالشأن العقدي..
نقد النسويات.. سلفية العقيدة حنبلية المذهب.

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


قناة براعم و (ج) وبث قيم النسوية وخرافة الإنسانوية

على هامش النقد الموجه حاليا لقناة سبيستون
لم أرى من علّق على هذه القنوات وأظن لسببين: الأول أنها غير متاحة للجميع، فهي ليست بالمجان.. وثانيا لأنها ظاهريا جيدة


قناة براعم و (ج) تابعات لسلسلة قنوات الجزيرة الإعلامية القطرية، وتُعد من القنوات الهادفة مقارنةً بكل قنوات الأطفال الأخرى؛ كقناة كارتون نتورك وقناة mbc 3 وغيرها، فتلكم القنوات مُدمرة للأطفال، تحارب فطرتهم وتبث فيهم أفكار اللواط والشذوذ والعلاقات المحرمة بين الجنسين، تحارب فطرتهم كبشر، فليس فيها برنامج سوي واحد يبث للأطفال، وحوش بعين واحدة وثلاثة أيدي ورجلين، أشخاص غير معروفي الجنس؛ لا هم إناث ولا هم ذكور، نساء مسترجلات ورجال مخنثين.. هكذا إجمالي البرامج التي تعرضها هذه القنوات، فضلا عن أحكام وأفكار النسويات المتمثلة بأن المرأة فوق كل شي وفوق كل اعتبار، والمناداة بالمساواة بين الجنسين، وربط تحقيق ذاتها بالعمل والرئاسة وقيادة الرجال والخلط بين وظائف الرجل والمرأة، فالمرأة عمدة المدينة والرجل يغسل الأطباق... وهذا واضح جلي لكل من شاهد برامج هذه القنوات..
وأنا فعلا أتعجب أن أطفال لم يتجاوزوا الخمسة أعوام يتابعون قناة كارتون نتورك، مع أني كنت أظن منذ صغري أنها قناة محرمة في داخل كل منزل

لكن ما المشكلة بقناة براعم؟
إنها هادفة، ومفيدة، والبديل في ظل انتشار البرامج الفاسقة وغياب النموذج الإسلامي المنبثق عن فهم صحيح للشريعة، لكن فيها مشكلة على المدى البعيد؛
هي أنها لا تظهر سوءها بشكل واضح، فليس كل واحد يستطيع تمييز السُّم الذي تبثه هذه القنوات، وكما يقولون: تدس السم بالعسل

المساواة بين الجنسين، الخلط بين وظائف الرجل والمرأة، غالبا رئيس البلدة إمرأة، غالبا من يغسل الأطباق وينظف المنزل رجل، النساء تعمل في محطات الوقود، وأن أساس التعامل مع كل البشر الاحترام حتى لو اختلف ديننا، فديننا الأول هو الإنسانية، ولاحظت فيها مؤخرا أنها تعرض شخصيات جنس ثالث، بين الذكر والأنثى، لكن ليس بشكلٍ واضح
لا تُفرق بين ما يُعرض للذكور وما يعرض للإناث، وغالب المعروض هو مادة تصلُح للإناث، الهدوء الرقي عدم التعارك احترام الآخرين النظافة الفائقة عدم المشاكسة، هذه الأمور لا تصلح إلا لتخنيث الصبيان كما تفعل المدارس في هذا الوقت، كل هذا فضلا عن التبرج وانعدام الحشمة التي يعتاد عليها الأطفال، فأعينهم تعتاد هذه المناظر حتى تصل لوقت لا تستنكرها


لها حسنات لكن سيئاتها تطغى لكن من حسناتها أنها تُعلم اللغة العربية، وبعض الأخلاق والقيم الجيدة بمنظورها الإسلامي، لا تُقال فيها ألفاظ غير مهذبة ولا شتائم

وهي غير متاحة على التلفاز بشكل مجاني؛ فمنذ أربع سنوات أصبحت لا تتاح إلا باشتراك، فتبقى القنوات السيئة هي الخيار الوحيد، وغالبا لن يشترك الأهل ويدفعوا ثمن لقنوات وهم لا يهتمون أصلا بما يشاهدهُ أطفالهم على التلفاز، إذن أغلبية من يتابعها هم أطفال حاولوا أهاليهم توفير بديل لهم عن القنوات الأخرى..






وقد تضمن هذا أمورا. منها: أن أهل الإيمان قد يتنازعون في بعض الأحكام، ولا يخرجون بذلك عن الإيمان، وقد تنازع الصحابة في كثير من مسائل الأحكام، وهم سادات المؤمنين وأكمل الأمة إيمانا، ولكن بحمد الله لم يتنازعوا في مسألة واحدة من مسائل الأسماء والصفات والأفعال، بل كلهم على إثبات ما نطق به الكتاب والسنة كلمة واحدة من أولهم إلى آخرهم. لم يسوموها تأويلا، ولم يحرفوها عن مواضعها تبديلا، ولم يبدوا لشيء منها إبطالا، ولا ضربوا لها أمثالا، ولم يدفعوا في صدورها وأعجازها، ولم يقل أحد منهم: يجب صرفها عن حقائقها وحملها على
مجازها، بل تلقوها بالقبول والتسليم، و قابلوها بالإيمان والتعظيم، وجعلوا
الأمر فيها كلها أمرا واحدا، وأجروها على سَنَن واحد، ولم يفعلوا کما فعل
أهل الأهواء والبدع حيث جعلوها عِضين، وأقروا بعضها وأنكروا بعضها من غير فرقان مبين، مع أن اللازم لهم فيما أنكروه کاللازم فيما أقروا به وأثبتوه.

[أعلام الموقعين: 102/1]


انتفاء الظاهر= يلزم منه انتفاء الباطن
ولا يلزم من انتفاء الباطن انتفاء الظاهر


مدعو الوسطية مثيرون للاشمئزاز، يزعمون أنهم يقفون وسطا بين هؤلاء وهؤلاء، بالأصل هم بلا هوية.. الحق واضح كوضوح الشمس، وهو ما يجب أن بُتبع
لا تظهر بمظهر الشخص الراقي الحيادي الذي يقف بين الفريقين ويقيم كلا منهما بمنظوره الناقص الذي لا مرجعية له

وغالبا غالبا من يقف بالوسط يميل لأهل الزيغ والضلال أكثر من أهل الحق، ويرى أن فريق الحق متعصب غير قادر على فهم من هم حوله
لنا مرجعية تحدد قراراتنا وكل ما يصدر عنا وانتهى.






على سيرة هذا الاقتباس، مرة في إحدى محاضرات الحديث، عند دكتور الله يسهل عليه، كان في نقاش حاد بين فريق يقول أن العرب ليسو أفضل الأجناس، وفريق يقول بلى هم أفضل الأجناس، كنت أنا من الفريق الأخير وطالب واحد فقط
ووقتها لم أكن قد قرأت كتاب النبوات، فضربت مثال بصورة عفوية، أن الرجال أفضل من النساء كجنس فلذلك العرب أفضل الأجناس.. كنت قد زدت الطين بلة ورمقني كل من في القاعة بنظرة حادة، وكاد الدكتور أن يطردني 😄..


(وليس الذكر كالأنثى)

قال ابن تيمية: كل أحد يعلم بفطرته أن الذكر أفضل من الأنثى..
_النبوات


أبو عبيد القاسم بن سلام.. ❤️


كتاب أعلام الموقعين لابن القيم.




Репост из: السَّائِحون
الحمدلله...

في حين أننا أُنهكنا من تبرير أفعالنا للبشر؛ وأتعبتنا الظنون التي ما كانت منصفةً لنا؛ وربما أبكانا تصور أحدِهم؛ لأنَّه منافٍ تمامًا لباطننا؛ وسارع أقوام آذونا؛ بتظلمهم للناس، وجرحنا ينزف منهم...

مؤنسةٌ جدًا فكرة؛ أنَّ اللَّه _سبحانه وتعالى _مُطلعٌ، عالمٌ بكل ما بداخلك، وظاهرك؛ مُحيطٌ بك

باطنٌ ليس أقرب منه شيء
رقيبٌ لا يخفى عنه شيء
جبارٌ عند المنكسرة قلوبهم

الحمدلله على حلوِّ القضاء ومُرِّه
لا معبود بحقٍ سواه؛ سبحانه وبحمده.


مما أرجو وأتمنى، وأسأل الله أن يرزقني، بيتٌ في أقاصي الأرض، في أبعد الأرياف عن البشر، لا جليس ولا أنيس.. سوى كتابٌ وقلمٌ وورقات، يُحيطني الشجر من كل جانب، وأحواض النعنع تزين المكان، ورائحة المطر والشاي والخبز والندى
أعيش فيه لوحدي، بلا وصل أو اتصال مع بني البشر، لا أرى فيه أحد، ولا يراني أحد، ليلي كنهاري ونهاري كليلي..
أقطف الورود وأجمع الثمار وأغزل الثياب وأقرأ الكتاب
أنا لا أحب الناس ولا الناس تُحبني، ولا أأنسُ بوجود أحد ولا أنا أنيسُ أحد
أُحبُّ هكذا أن يمضي يومي بلا ضوضاء، ولا كلام، ولا بشر..
أجاب الله دعائي ورزقني إن لم تكن في هذه الدار ففي الجنة 🖤


«وقد استحب بعض العلماء أن لا يعلِّم الإنسان ولده صنعة تكون فيها مخالطة النساء لما يخشى من توقع الفساد ولأنه يكسب الرجل التخنث»

ابن سراج الأندلسي


Репост из: باسم بشينية
الرد على منشور عابدة المؤيد.pdf
346.7Кб
كتبت الرد على الضالة عابدة المؤيد. ولم يكن ما كتبته نقدا شاملا لفكرها، ولكنه تعقيب على نزقها، كُتب على عجل.


أرسلت لي إحدى الأخوات هذا الرد وهو رد كافي شافي على عابدة المؤيد..👇🏻


سأرد متى فرغت عليها على منشورها الأخير، فهي تقارن بين عقاب جرائم الشرف في الأردن وبين عقاب التحرش والاغتصاب في نيويورك وكأن هناك مقارنة أو أنها تُلبس المجتمع الإسلامي اضطهاد المرأة وتُبرء المجتمع الغربي من ذلك.. يا لسخفها
هذا إذا كان أصلا مجتمعنا مجتمع إسلامي، هو أبعد ما يكون عن ذلك


الأمر وكل ما فيه أن الرجل له وظائف عقل مختلف عن عقل المرأة، والمرأة لها وظائف وعقل مختلف عن الرجل، لماذا لا يطلب الرجل تحقيق ذاته وأنه لا يريد أن يعمل أو أن ينفق ويريد أن يكون كيانا مستقلا عن الأسرة كما تطالب المرأة بذلك؟
كما تطالب النسويات أن تكون المرأة متجردة من صفات الأمومة، تريد أن توصف أنها كيان إنساني، لأن المجتمع دائما ما يقرنها بالأمومة، وهي لا تريد ذلك، تريد أن يُنظر لها على أنها إنسان!
أليس أكمل شيء في المرأة صفاتها الملازمة لها كأم؟
كيف ستكون وهي تريد التجرد من كونها أم وتتجرد من كونها زوجة؟
تريد أن تختلط وتزاحم الرجال وتخرج من بيتها لتحقق ذاتها وتخرج عن طاعة الرجال وتخرج من إطار قوامتهم.. تظن بذلك أنها حققت نفسها وهي بالأحرى انسلخت عن نفسها وذاتها، المرأة مكانها في بيتها ولن تحقق العبودية في مكان أفضل من بيتها، ولن تكون عالمة إذا خرجت لفضاء الاختلاط في الجامعات بحجة الدراسة والتدريس..

ثم لنعود قليلا لرأيي في إمكانية النبوغ بين النساء، أنا عاشرت طالبات العلم من أقاصي الشرق والغرب، وتعرفت وجمعتنا مجالس العلم مع كل طالبات العلم من الوطن العربي، ودرّست وتعاملت معهن، أستطيع أن أقول أنني لن أخرج بفتاة واحدة محققة في العقيدة كما عشرات الرجال، وقس هذا على الفقه، بل إنك لن تجد فتاة واحدة مهتمة بالعقيدة وأصول الفقه أصلا، ولا تقوى الواحدة منهن على إتمام كتاب من كتب ابن تيمية الطويلة، عانيت حتى أصل بفتاة واحدة بعد الواسطية ولم أستطع، ليس عندنا ذات الجلد والقدرة على التفرغ الصبر والعقل ذاته عند الرجال، وهذه مقارنة قاصرة مني، لكنها كافية لها عدة شواهد من عدة أخوات وعدة تخصصات، ستخرُج بفقيهة واحدة محققة متقنة، بطالبة عقيدة حققت أصول المسائل وقادرة على الرد والنقد، هل هذا يؤخذ به بجانب الكم الهائل عند الرجال، الأمر مختلف تماما بين الرجال والنساء كما ونوعا..

أعرف أن هذا رد مقتضب كتبته على عجل، لم أرجع لأي مرجع ولا أظن هذا الأمر ضروري، لأن عابدة لو كلفت نفسها وأتعبت أصابعها قليلا وبحثت لعرفت أن أئمة الإسلام الكبار لم يقصوا المرأة وإنما طبيعتها مقابل طبيعة الرجل تؤكد أنهن ليس لهم في مجال العلم كما الرجال، ولو أنها مُطلعة لعرفت أن ابن القيم ذكر كل النساء اللواتي اشتغلن بالفتوى والفقه في كتاب أعلام الموقعين، ولعرفت أيضا أن السخاوي ذكر شيخاته اللواتي درسنه، ولعرفت أن الفرق بين الرجل والمرأة كالفرق بين الأرض والسماء، كالفرق بين حجم الشمس وحجم القمر.. في العلم

وإذا كانت مُطلعة فهي مدلسة غايتها ليس أن تتعلم المرأة وأن تتمكن بل غايتها تمرير المخططات النسوية..
كتبتها بسرعة لأن بعض الأخوات ممن نحسبهن على خير تأثرن بها، ولتعلم أنها مهما حاولت التدليس والكذب على لسان الفقهاء بحجة حقوق المرأة فستجد المرأة السوية العاقلة تقف في مواجهتها قبل أي رجل..

وعلى المرأة أن تعلم أنه ليس لها مكان ولا ذات ولا وجود خارج بيتها..

انتهى.

Показано 20 последних публикаций.

332

подписчиков
Статистика канала