※ قال الشَيخ زيد بن مُحمد المدخلي رحمه اللَّه تعالىٰ:
إذا أصْبح العبد يَدعو : «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» [ثَلَاثَ مَرَّاتٍ]، فيصرف اللَّه عنه شرّ كلّ ذي شرٍّ ، فهو من الوقايات العظيمة، ويكون قويَّ التوكل على الله، ومصدِّقًا بهذا الخبر النبوي، وإذا أمسى فكذلك، يقُول: «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ»، وهذا يسمى بالدعاء المقيد زمانًا ولفظًا، فيحرص المسلم على تعلُّمه وتعليمه غَيره ما استَطاع إلى ذلك سَبيلاً.
📔 عون الأحد الصمد شرح الأدب المفرد (مـ٢ - صـ٢٧٣)
إذا أصْبح العبد يَدعو : «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ» [ثَلَاثَ مَرَّاتٍ]، فيصرف اللَّه عنه شرّ كلّ ذي شرٍّ ، فهو من الوقايات العظيمة، ويكون قويَّ التوكل على الله، ومصدِّقًا بهذا الخبر النبوي، وإذا أمسى فكذلك، يقُول: «بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ»، وهذا يسمى بالدعاء المقيد زمانًا ولفظًا، فيحرص المسلم على تعلُّمه وتعليمه غَيره ما استَطاع إلى ذلك سَبيلاً.
📔 عون الأحد الصمد شرح الأدب المفرد (مـ٢ - صـ٢٧٣)