" و لو قدّرنا أن إنسانا يقع منه جراءة وجسارة على إطلاق الكفر جهلا منه ، فلا يجوز أن يُنسب إلى جميع الطائفة ، و إنما يُنسب إليهم ما يقوله شيخهم وعلماؤهم بعده ، وهذا أمر ظاهر للمنصف ، و أما المعاند المتعصب فلا حيلة فيه "
عبدالله أبابطين
عبدالله أبابطين