- "تفاصيل طفلة"
نستيقظُ صباحاً على أصواتِ التكبير وقلوبنا تملأها السعادة فهذا اليوم هوا يومُ العيد ،نذهبُ إلى الصلاةِ في المسجد الذي يقعُ في حينا لنلتقي بِالجيرانِ والاحبه نتبادلُ التهاني والمعايدة ومِن ثُمَّ ننصرف إلى المنزل والمرح يلاعبُ قلوبنا
ارتدي فُستانـي الجميل وأُسرحُ شعري ومِن ثُمَّ أرتدي حدائي وأستعدُ للذهاب إلى منزلِ جدي العزيز
لنتبادلَ الاحضان معَ أبائِنا والقبُلات معَ أجدادِنا وأقاربنا، نخرج للعبِ معَ الاطفال بِالعاب العيـد بينما اصواتُ الضحكِ والسعادة تتعالى داخلَ المنزل ..
تقدمُ لنـا "العيدية " و هذا الجُزء المفضلُ لنـا جميعًا ليقرروا ماذا سيفعلون بهذه النقود فبعضهم يودُ جمعها ليُضيف الكثير عليها
ثُمَّ يأتي وقتُ الاكلِ وشربِ الشاي مع أفراد عائلتنا فنتبادلُ الحديث والضحكات تتعالى،و أصواتُ أغاني العيد النابعةِ مِن أفواهِ ألاطفال تعلو ويعلُ المرح
ومِن ثُمَّ ننفخُ البالونات بِألوانها المختلفة والمليئة بالحياة ،بعضها ينفجر والاخر يُجمع بِخيطٍ لِيُصبحَ أشبها بِالمنزل الطائر الذي كُنا نشاهده على التلفاز ، ويمُر الوقت سريعاً حتى يأتي وقتُ القيلولة فترى الاطفال مستلقون مِن شدة التعب والمرح بعضهم من ذهبَ للنوم في منزلة وبعضهم إختار البقاء ،ليأتي أذانُ العصر ويستيقظ ليذهبُ ويسلموا على معارفهم وأجدادهم ... ومِن ثُمَّ يعودُ ليكملُ القاء إلى أنّ يأتي الليل ويذهبَ الجميعُ إلى منازلهم وهم في أشدِ الشوقِ لليومي الثاني....🤎
(كُل عامِ وأنتم بالصحةِ والعافية والهناء )
نستيقظُ صباحاً على أصواتِ التكبير وقلوبنا تملأها السعادة فهذا اليوم هوا يومُ العيد ،نذهبُ إلى الصلاةِ في المسجد الذي يقعُ في حينا لنلتقي بِالجيرانِ والاحبه نتبادلُ التهاني والمعايدة ومِن ثُمَّ ننصرف إلى المنزل والمرح يلاعبُ قلوبنا
ارتدي فُستانـي الجميل وأُسرحُ شعري ومِن ثُمَّ أرتدي حدائي وأستعدُ للذهاب إلى منزلِ جدي العزيز
لنتبادلَ الاحضان معَ أبائِنا والقبُلات معَ أجدادِنا وأقاربنا، نخرج للعبِ معَ الاطفال بِالعاب العيـد بينما اصواتُ الضحكِ والسعادة تتعالى داخلَ المنزل ..
تقدمُ لنـا "العيدية " و هذا الجُزء المفضلُ لنـا جميعًا ليقرروا ماذا سيفعلون بهذه النقود فبعضهم يودُ جمعها ليُضيف الكثير عليها
ثُمَّ يأتي وقتُ الاكلِ وشربِ الشاي مع أفراد عائلتنا فنتبادلُ الحديث والضحكات تتعالى،و أصواتُ أغاني العيد النابعةِ مِن أفواهِ ألاطفال تعلو ويعلُ المرح
ومِن ثُمَّ ننفخُ البالونات بِألوانها المختلفة والمليئة بالحياة ،بعضها ينفجر والاخر يُجمع بِخيطٍ لِيُصبحَ أشبها بِالمنزل الطائر الذي كُنا نشاهده على التلفاز ، ويمُر الوقت سريعاً حتى يأتي وقتُ القيلولة فترى الاطفال مستلقون مِن شدة التعب والمرح بعضهم من ذهبَ للنوم في منزلة وبعضهم إختار البقاء ،ليأتي أذانُ العصر ويستيقظ ليذهبُ ويسلموا على معارفهم وأجدادهم ... ومِن ثُمَّ يعودُ ليكملُ القاء إلى أنّ يأتي الليل ويذهبَ الجميعُ إلى منازلهم وهم في أشدِ الشوقِ لليومي الثاني....🤎
(كُل عامِ وأنتم بالصحةِ والعافية والهناء )