- رِهام الصابر .


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


- هُنا الفتاةُ تَهوى قراءةَ الكُتُبِ ، وسماعَ الموسيقى ،

shahat 🇱🇾َ.

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций




Репост из: مُـجرد شُعور✍︎➶︎.
- أتيتُك هارباً من الاذىَ ، فأذيتنيَ .


Репост из: ﮼ضَيّـاع .
قل لي إلى أين المسير في عتمة الليل الطويل ..




Репост из: سُـفيَـان محَـمد .
تعوّدت نكتِـب عالإيجَـابيّة والتفاؤُل، النّـاس مش ناقصِين بش نزيدُو نضَـايقوهم ولَو بِـكلام.


Репост из: شِين ذَال ألِف .
واحدد؟؟






لا تخف أنا لا أهجرك بسهوله أنا أبحث معك عن أسباب البقاء حتي لا يبقى منها سببًا واحد ، ثم عليك السلام حتى يُفنى السلام .


ليسَ هَجرُكَ ما يؤلمَني إنما تِلك الأيام تُقشعِر قَلبي وتُزيد حَنينه بقيتُ أخادع نفسي واتخيل ان اطراف الأرض تُطوى و تلتقي وان اتَوسد احضانِك مِن دُون عِتاب ابتسامه واحِده مِنك كفيله في آن تجعلني انسى سته اعوام تمُر من دونك لا أريد أن اسرد لك صفحاتٍ مِن العتاب في لحظة لقائنا فأني عاتبتُك في الخفاء دوماً كنت اهمِس في نفسي مُتحذثاً لك لماذا تركتني في الأسى وسمحت للخراب ان يسكنني  وتركتني للتيه ان ياكلني ونسيت الحب الذي كبر بيننا وخذلت روحاً كنت تتوسد دُعائها وعاقبتها بالبعد ظُلمًا بخطإ هي لا ترتكبهُ ، أرجوك زُرني في منامي فأنك قطعت الوصلِ في الواقع فأجلعني اراك حُلما فهُناك مُختصراً لشوقي أريد قولهُ لك "عُد إلى واقعي وكُن معي دائماً لا تترُكَ يداي مِن جديد ، تعبت روحي وهي تعتريها الرياح ، رفقاً بقلبي " .


أحيانًا أشعر أن في قلبي سعة ليضم عالمًا في داخله ، ليحبّ كل أحد ، ويعانق كل حزين ، ويحتوي كل مشرًد ، وأحيانًا أشعر انه بالكاد يتّسع حتي لي .


- أذكر أنني نمت بعد إنهيار مُفزع ، فاستيقظت شخص لا أعرفه .


" أحبّ إصرار الإنسان بتمسّكه للحياة ،
ليس تعلُّقًا ، بل تعايش وتقبُّل ، كيف يصنع من اللاشيء شيئًا ، كيف يجعل للطريق المقفل ألف اتجاه يسلكه ، كيف تؤثر اللحظات الروتينية علي مشاعره ، بسمة ، كلمة ، لقاء ، قَهوة ، كتاب والكثير من الأشياء القادرة علي جعله أكثر تفاؤلًا وبهجة ."


- ماذا لو اخبرتُك إنَني قَدمتُ لَك جَميعُ ما امِلك مِن شُعور و الأن بَعد قطع وِصالِك التبلُد سَار في اعماقي ، لم ارِد شيئاً تِلك الليلة سِوا ان أغرق في منامي للحد الذي يجعَلني انسى كل المُر الذي قُدمَ لي ، فأني لن اعود إليك هارِباً ومهزوماً والدمعُ يفيضُ مِن عيناي فما عُدت ملجأِ ، فسأكتم شُعور الزُجاج المَكسور في حُنجرتي ، لم اكُن اطلِبُ الكثير مِنك كنت فقط اريد و جودك وان تمسِك يداي وتربُت علي روحي وتبقى ، تلقيتُ الصفعة الاولى منك وكنت اول ندوب قلبي يا من امنٌتهُ علي روحي ابليتني بالحُزن وتركتني اقاتله وحدي تركتني تحت غيمٍة سوداء لا أعلم اهيَ مطر يُنجيني ام عاصِفةً تهوي بي ، ياليت لو أن كل مانبكيه يخرج منا للأبد لربما كُنت الأكثر سعادةً في العالم .


- لماذا البَقاءُ مَعي أمرً تعيسٍ إلى هَذا الَحد ؟
لماذا أنا مَا لا يَحب أن أكون ؟
لمَاذا دائماَ أنا النصف الذي يُحاول ؟
لمَاذا نصفي مُعارضٌ لِنصفي الآخَر ؟
لمِاذا ؟


هل أبدو لك كشخصٍ ينتظرُ النجدةَ من أحد؟
هل تظُّن بأنني سأَفني عُمري وأدفِنُ وجهي بغبار الطُّرقات في سبيل البحث عن من يُسمى سند؟
وأنا الذي ربّيتُ قلبي على احتضان نفسه بعد كُلِّ خيبة؟
وأنا الذي عوّدتُ يدي اليُمنى أن تُسارع بالإمساك برُسغ اليُسرى لكي تمنعها من السقوط؟
وأنا الذي لم أسمح لأُذنٍ غير أُذني بأن تعتاد صوت شكواي؟
وفِّر العناء عن نفسك، أنا أعرفُ جيداً متى أكونُ عمود نفسي، أنا حقاً جيد في النجاةِ بنفسي بعد كُلِّ حربّ أُصارعُها بأقلِّ الخسائر وأبخسها .


- ارهقني الثبات الكاذب يالله ، ارهقني تجاوز اشياء من قدرتي وتحمل ايام صعبه اكبر من قدرتي ، ارهقني الصمت الظاهر وضجيج راسي الذي لا يهدأ ، تعبت من قول اني بخير والخراب في قلبي ، تعبت من مسانده غيري ، بينما انا اتمايل واغرق ، ارهقتني الصدمات وأشعر بأني علي وشك ، ارهقتني الطرق الطويلة التي لا تنتهي ارهقتني الوحدة ، لا قصد اني بلا اصدقاء لكني لا أجيد التعبير عما بداخلي ولا اريد ان احمل احد ثقل ماشعر به ، اريد ان استريح قليلاَ هذا ما ريده يالله .


هذه آخر رسائلي إليك
ولم أكن أتوقع أن أجلس يوماَ لأكتب لك رسالة أخيرة
لقد أردتك للعمر كله ولكنها الحياة
قاتلتُ بشرف لتكون لي ولكن الشرفاء أيضاً يخسرون معاركهم !
أتركك الآن وأمضي كجيش مهزوم لم يعد لديه شيء يقاتل من أجله .


- لم أنَم بعد ، قال لي ذاتَ مرهَ " كلَ شيء سيكون بخيرِ "، وعدني بأنّ صدرهُ سيكون منزلي : و ما زال يكرر الكلام ذاته كل يوم لأطمئن ، لكنّي أحاول أن أهربَ منّه كما يهربُ الناسُ من حرب بلادهم و أدركُ أنّ هروبي هو الهلاك ، و بقائي هو موتٌ بطيء لكنّه ممتع ، أنا أحتاجهُ كما يحتاجُ الطفلُ لأمَه ، و أخافُ عليه كما تخافُ الأمّ على طفلهِا ، صامتُا هادئا صلبا قويُا ، رِجلا مستثني دماغهُ متعبة ، روحهُ منهكة ، يتعارك مع أفكارهِ كل لحظة ، تائهًا حائرًا مصابْ ، مكركبٌ مبعثر لكنَه الوحيد القادر علي ترتيبِ كركبتي ، إنهّ الشحصِ الذي إستطاع أن يكسر ألاف الحواجز التي بنُيتها حول قلبي ، إني و بالرغم من عنادي في مبادئي إلا إني خصعتُ أمامَه و أعلنت إستسلامي ، أوقعني في شباكهُ و ما كان في وسعي سوا الخضوع ، و يروق لهً صوتي المرتفع ، و أحاديثي السخيفة ، يسمعني بتركيز قليل و الكثير من السرحانِ أشعرُ به يغرقُ في تفاصيلي ، و أحاول الثبات لئلاَ أغرق أنا ، لكنَي لم أنجو من هذا الطوفان ، و ها نحن غريقان مغروران ، يرفض كلانا الإعتراف بالغرق .


أخاف الوعود فلا أقدمها ، ترعبني فكرة أن أترك أملاً دخل أحدهم ثم أسلبه .

Показано 20 последних публикаций.

2 017

подписчиков
Статистика канала