عن عمر بن يزيد، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: رجل قال:
لأقعدن في بيتي ولاصلين ولأصومن ولأعبدن ربي فأما رزقي فسيأتيني،
فقال أبو عبد الله عليه السلام:
هذا أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم
الكافي - ج ٥ - ص ٧٧
تهذيب الأحكام - ج ٦ - ص ٣٢٣
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٥
/
عن عمر بن يزيد،
عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
إني لأركب في الحاجة التي كفانيها الله، ما أركب فيها إلا لالتماس أن يراني الله أضحي في طلب الحلال، أما تسمع قول الله عز وجل "فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله"؟
أرأيت لو أن رجلا دخل بيتا، وطين عليه بابه، وقال "رزقي ينزل علي"، كان يكون هذا؟ أما أنه يكون أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم دعوة
تفسير مجمع البيان - ج ١٠ - ص ١٤
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٨
/
عن علي بن عبد العزيز، قال:
قال أبو عبد الله عليه السلام:
ما فعل عمر بن مسلم؟
قلت: جعلت فداك أقبل على العبادة وترك التجارة،
فقال: ويحه أما علم أن تارك الطلب لا يستجاب له دعوة؟
أن قوما من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزلت: "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" أغلقوا الأبواب وأقبلوا على العبادة وقالوا: قد كفينا، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فأرسل إليهم فقال: ما حملكم على ما صنعتم؟ قالوا: يا رسول الله تكفل الله عز وجل بأرزاقنا فأقبلنا على العبادة، فقال: إنه من فعل ذلك لم يستجب الله له، عليكم بالطلب،
ثم قال (الصادق علیه السلام): إني لأبغض الرجل فاغرا فاه إلى ربه يقول: ارزقني و يترك الطلب
من لا يحضره الفقيه - ج ٣ - ص ١٩٢
تهذيب الأحكام - ج ٦ - ص ٣٢٣
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٧
/
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: مثل الذي يدعو بغير عمل كمثل الذي يرمي بغير وتر
الأمالي - الشيخ الطوسي - ص ٥٣٤
وسائل الشيعة - ج ٧ - ص ٨٤
/
عن روح بن عبد الرحيم،
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: "رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله"،
قال: كانوا أصحاب تجارة فإذا حضرت الصلاة تركوا التجارة وانطلقوا إلى الصلاة وهم أعظم أجرا ممن لم يتجر
من لا يحضره الفقيه - ج ٣ - ص ١٩٢
تفسير مجمع البيان - ج ٧ - ص ٢٥٤
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ١٧
t.me/shiiteculture
لأقعدن في بيتي ولاصلين ولأصومن ولأعبدن ربي فأما رزقي فسيأتيني،
فقال أبو عبد الله عليه السلام:
هذا أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم
الكافي - ج ٥ - ص ٧٧
تهذيب الأحكام - ج ٦ - ص ٣٢٣
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٥
/
عن عمر بن يزيد،
عن أبي عبد الله عليه السلام، قال:
إني لأركب في الحاجة التي كفانيها الله، ما أركب فيها إلا لالتماس أن يراني الله أضحي في طلب الحلال، أما تسمع قول الله عز وجل "فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله"؟
أرأيت لو أن رجلا دخل بيتا، وطين عليه بابه، وقال "رزقي ينزل علي"، كان يكون هذا؟ أما أنه يكون أحد الثلاثة الذين لا يستجاب لهم دعوة
تفسير مجمع البيان - ج ١٠ - ص ١٤
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٨
/
عن علي بن عبد العزيز، قال:
قال أبو عبد الله عليه السلام:
ما فعل عمر بن مسلم؟
قلت: جعلت فداك أقبل على العبادة وترك التجارة،
فقال: ويحه أما علم أن تارك الطلب لا يستجاب له دعوة؟
أن قوما من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله لما نزلت: "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب" أغلقوا الأبواب وأقبلوا على العبادة وقالوا: قد كفينا، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله فأرسل إليهم فقال: ما حملكم على ما صنعتم؟ قالوا: يا رسول الله تكفل الله عز وجل بأرزاقنا فأقبلنا على العبادة، فقال: إنه من فعل ذلك لم يستجب الله له، عليكم بالطلب،
ثم قال (الصادق علیه السلام): إني لأبغض الرجل فاغرا فاه إلى ربه يقول: ارزقني و يترك الطلب
من لا يحضره الفقيه - ج ٣ - ص ١٩٢
تهذيب الأحكام - ج ٦ - ص ٣٢٣
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ٢٧
/
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: مثل الذي يدعو بغير عمل كمثل الذي يرمي بغير وتر
الأمالي - الشيخ الطوسي - ص ٥٣٤
وسائل الشيعة - ج ٧ - ص ٨٤
/
عن روح بن عبد الرحيم،
عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: "رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله"،
قال: كانوا أصحاب تجارة فإذا حضرت الصلاة تركوا التجارة وانطلقوا إلى الصلاة وهم أعظم أجرا ممن لم يتجر
من لا يحضره الفقيه - ج ٣ - ص ١٩٢
تفسير مجمع البيان - ج ٧ - ص ٢٥٤
وسائل الشيعة - ج ١٧ - ص ١٧
t.me/shiiteculture