Telegram-канал "✨." — @shrroqA

✨.

23 Jan 2018, 19:17

عيناكِ وحدهما هما شَرعيَّتي
‏مراكبي،وصديقتا أسفاري
‏إن كان لي وطنٌ،فوجهُكِ موطني
‏أو كان لي دارٌ ،فحبكِ داري
‏من ذا يحاسبني عليك وأنتِ لي
‏هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟
‏ من ذا يُقاضيني؟وأنتِ قضيتي
‏ورفيقُ أحلامي،وضوءُ نهاري
‏من ذا يهددني؟وأنتِ حضارتي
‏وثقافتي،وكتابتي،ومناري...

33 0 0

✨.

22 Jan 2018, 19:17

Репост из: BLACK|?.

إن الكرام على الجياد مبيتهم
‏ فدعي الرماح لأهلها وتعطري .

78 0 0

✨.

22 Jan 2018, 16:19

من كنت تنوي أن تواصل صوبَ نجمته الصعود
‏قسا عليك وأنزلَك
‏اختار أن يقصيك للذكرى لتغدو من حياته آخرًا
‏واخترته دومًا ليصبح أوّلك.

80 0 0

✨.

22 Jan 2018, 03:31

ولأنّك النجم الوحيد في سمائي ، أرجوك لاتُعتم.

101 0 0

✨.

22 Jan 2018, 03:29

Репост из: ✨.

‏تركناهُم فما عادوا
‏وعُدنا مثلما كنّا ..
‏طوينا ليلنا سهَرًا
‏نُداوي الهمّ والغمّا ..
‏رجعنا بعدَما ابتعدوا
‏كأنّا لم نكُن منّا ..

3.3k 0 0

✨.

22 Jan 2018, 00:12

‏الحرفُ يبدأ من عينيك رحلتهُ
‏كلُّ اللغاتِ بلا عينيك.. تندثِرُ.

98 0 0

✨.

21 Jan 2018, 04:28

" أُمازحها لأُغضبها فخيرُ مزاحنا الغضبُ
‏فتهجرُني فأهجرُها وتضرب بيننا الحُجُبُ
‏فتسكتُ لا تُكلّمني وتنظرُ ثمّ تنتحبُ
‏فتغلبُني مدامعها على الخدّين تنسكبُ
‏فأبكي عندها دُررًا من الأشواق تلتهبُ
‏فتغدرُ بي مودّعةً على عجلٍ وتنسحبُ
‏وتبدأُ في مُهاجرتي فكلّ وصالنا تعبُ "

139 0 0

✨.

21 Jan 2018, 02:13

‏بي منك طوفان حبٍّ كيف أستره
‏وكيف تستر كفٌّ موج طوفانِ؟

125 0 0

✨.

21 Jan 2018, 01:32

رويدَك رُدي ردوداً ورديّة،
‏فتوردي وراوِدي وريدي بِروية…

138 0 0

✨.

20 Jan 2018, 18:33

أيُجدي فيك وجدِي عليك
‏وكوني بعيداً عن وجنتيك
‏أنامُ حزيناً وحيداً كسيراً
‏وكل دوائي على راحتيك؟
‏أم يجدي فيك قدومي إليك
‏بروحي وكُلي أسيراً لديك
‏أما زال حبي عظيما رقيقاً
‏يطال النجوم في ناظريك؟
‏سواءٌ ترحل أم أنت باقي
‏فإني أُحبك في حالتيك
‏حُباً كبيراً عظيماً جليلاً
‏كصرحٍ للروح مني إليك

144 0 0

✨.

20 Jan 2018, 09:29

‏يا غيثَ قلبي، مُنيتي أن نلتقي
‏طيفين .. حلمًا وارفًا جذّابا
‏أرضٌ أنا عطشى لغيثِك أجدبت
‏وأتيتَ في جُدبِ السنين سحابا.

147 0 0

✨.

19 Jan 2018, 01:27

تاقت إليك عجافٌ أنت يوسفها ..
هلّا رميتَ على العُميان قُمصانا ,
سهوبُ عينيكَ جُبٌّ إذ رُميتُ بهِ ..
أبيتُ إلّا بقاءً فيه ولهانا ,
قصصتَ ثوبي بسِحر اللحظِ من دُبُرٍ ..
فأوثقونِي سجيناً فيكَ سكرانا
هلّا عفوتَ على المَحبوسِ تُرهِقُهُ .
خزائنُ الأرضِ إذ ما صار سُلطانا.

180 0 0