" أُمازحها لأُغضبها فخيرُ مزاحنا الغضبُ
فتهجرُني فأهجرُها وتضرب بيننا الحُجُبُ
فتسكتُ لا تُكلّمني وتنظرُ ثمّ تنتحبُ
فتغلبُني مدامعها على الخدّين تنسكبُ
فأبكي عندها دُررًا من الأشواق تلتهبُ
فتغدرُ بي مودّعةً على عجلٍ وتنسحبُ
وتبدأُ في مُهاجرتي فكلّ وصالنا تعبُ "
فتهجرُني فأهجرُها وتضرب بيننا الحُجُبُ
فتسكتُ لا تُكلّمني وتنظرُ ثمّ تنتحبُ
فتغلبُني مدامعها على الخدّين تنسكبُ
فأبكي عندها دُررًا من الأشواق تلتهبُ
فتغدرُ بي مودّعةً على عجلٍ وتنسحبُ
وتبدأُ في مُهاجرتي فكلّ وصالنا تعبُ "