أما الخلاصة فهي أنني صُدِمتُ من كل شيء وتعبت ولا مناص من أن تتحطم أعصابي, إنني أصلُ النهار بالليل كأنني محكوم عليه بالإعدام أو أسوأ, وقد نفضتُ يديّ من حصيلة كل شيء, لا أستطيع أن أشتاق ثانية لشيء, ولا أن أعلق قلبي بشيء, ولا أن أخدع نفسي, ولا أجد الجرأة على الانتحار !