ب الطاوله : رح نكشفهم قريب ورح نعرف ليه عملو كذا
اسر : أن شاء الله اي كنت بنسى ترى عبدالرحمن صحى وهو الحمدلله تمام
مراد بفرحه سجد : الحمدلله
اسر باستغراب : مراد انت ليه تغلي عبدالرحمن لذي الدرجه
مراد ناظر الفراغ : انا نفسك ما ادري قلبي متعلق فيه ما ادري ليه احسه قطعه مني
اسر ناظره بصمت وهو محتار
مراد : خلنا نروح له مشتاق له كثير
ابتسم اسر ومشى هو ومراد
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
عند فهد
واقف وهو يمشي يمين يسار من العصبيه
دخل السكرتير
فهد : هاه وش صار قدرتو
السكرتير بلع ريقه : لا ما قدرنا نعمل شي
فهد بسرعه مسك السكرتير من ياقته وبعصبيه : انت شنو تقول هاه
السكرتير : للاسف سيدي هم موب تاركين غرفة عبدالرحمن تفضى وطول الوقت عنده احد
فهد تنهد بعصبيه
السكرتير :سيدي بكره بيسافرو ع جده
فهد ناظره بعصبيه : اطلع
السكرتير لف بسرعه وطلع
وفهد ضل يفكر وش رح يسوي لازم ما يخليه يطلع من هنا
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_
اليوم التاني بالمطار
عبدالرحمن : يمه خلاص اقدر امشي
ميهاف : ما يوجعك
عبدالرحمن : لا يمه
ميهاف : عبدالرحمن بروح اجيب مي وارجع
عبدالرحمن : طيب بنتظر هنا
قعد وهو يناظر الرايح والجاي
ناظر مراد الي يدف كرسي متحرك
عبدالرحمن : عمي
لف مراد وابتسم وهو يتوجه لعبدالرحمن : هلا شلونك اليوم
عبدالرحمن : طيب
ناظر عبدالرحمن الي قاعد في العربه يناظرهم باستغراب وصدمه
عبدالرحمن ناظره بعد بصدمه واستغراب
مراد : عبدالرحمن هاذ ابني حازم
حازم باستغراب : مين ذا
مراد : هاذ عبدالرحمن الي كلمتك عنه
حازم ضل يناظر بصدمه وعبدالرحمن نفس الشي
مراد استغرب من نظراتهم
اسر اجى بس وقف وهو مصدوم
عبدالرحمن و حازم : ليه نتشابه كذا
اسر ساكت وهو يشوف حازم الي نسخه بس اصغر من عبدالرحمن
مراد ابتسم : يخلق من الشبه اربعين ربك خلقكم كذا
اسر ما دخل عقله موضوع التشابه وحس ان في شي بالموضوع
حازم : المهم تشرفت فيك ابوي يتكلم عنك كثير
عبدالرحمن ابتسم : الي الشرف اكثر
مراد ناظر اسر : هلا والله اسر
اسر ابتسم بصمت
عمر تقدم وهو يحضن حازم : شلونك
حازم بحزن : شايف الحال
عمر : احتسب الاجر وقل الحمد لله على الصحه
حازم : طيب
ناظر حازم مراد : يبه ابي اكل قبل لا تروح الطياره
مراد : حاضر يا عيون ابوك عمر لا تنسى تراك بتاخذ حازم معك انا بعده معي شغل هنا
عمر : أن شاء الله
مشى مراد وهو يكلم حازم وش يبغى
عبدالرحمن وهو يناظرهم : عمر وش مرضه
عمر : مدري الاطباء يقولون مافيه شي بس هو ما يقدر يمشي
عبدالرحمن استغرب بس تذكر شي
عبدالرحمن : جربتم تاخذوه لشيخ
عمر استغرب : لا ليش هو ما فيه شي الحمدلله
عبدالرحمن : يمكن تكون عين ويمكن سحر
عمر فكر : اي صح ليه ما اجى ذا الموضوع على بالنا
خالد اجى : وش تتكلمون فيه
عمر : عن ولد اخوي
خالد : اها شلونك دحوووم
عبدالرحمن : طيب الحمدلله
اجت ميهاف : يلله سمعتو النداء
خالد بضحكه : النداء الاول خليه لين يكون اخر نداء ونروح
ميهاف : تبي الطياره تروح علينا
خالد : لا بس يعجبني كذه ههههههههه
مشى الكل متوجه الطياره وعمر راح يجيب حازم
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
عند فادي
فادي : يبه ممكن جوالك
وليد : ايه بس ليش
فادي : بتصل لتركي مشتاق له لي فتره ما كلمته وكمان ابغى اشوفه
وليد : هاك
اخذ فادي الجوال اتصل استغرب انه مغلق
وليد : وش في
فادي : مغلق ما يرد أن شاء الله خير أن شاء الله مافيه شي
وليد ابتسم : يلا استاذن
طلع وليد وراح متوجه لبيت ابو متعب ( جد تركي )
وصل نزل شاف هيا طالعه
وليد : عفواً اختي
هيا : اهلا
وليد : ابغى اسئل عن تركي هل هو موجود
هيا : لا موب موجود
وليد : اذا اجى قوليله أن فادي يسلم عليه ويبغى يكلمك ضروري
هيا استغربت : إن شاء الله
ابتسم وليد ومشى
وهيا واقفه مستغربه مين ذا
وليد في داخله : ما شاء الله هي هيا كبرت أتذكرها صغيره كثير صايره تشبه ماريا تذكر زوجته وحبيبته ماريا وكل شي كانت بالنسبه له بس فرقوهم وخلوه غصب يطلقها وزوجها بشخص ثاني لين انصدم بموتها بعد سنه من زواجها بذاك الشخص اتوفت هي وياه
ناظر البيت بحزن وحقد ومشى راجع لفادي
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
المساء
في بيت ميهاف
عبدالرحمن : اشتقت للبيت كثير
ديالا بسخريه : ايه ماشاءالله حتى البيت مشتاقلك شف شلون منور
عبدالرحمن : اكيد دامني جيت
ديالا بحقد : اكيد يا دلوع الماما
عبدالرحمن كتم ضحكته لانه عارف انها تكرهه من زمان من كثر ما كان يتكلم عنه خالد وابو خالد
اسر حضنها وبهمس وضحكه : ليه كل هالحقد
ديالا كشرت وبهمس : ليه الكل يحب عبدالرحمن
اسر : لانه
وسكت
ديالا بهمس : لانه شنو
اسر : انسان رائع بجد
ديالا لوت فمها : حتى انت تحبه
اسر ضحك بقوه على غيرة بنته الي واضحه من حب الجميع لعبدالرحمن : ههههههههه ديلو انت روحي وكل شي بس كمان عبدالرحمن اله غلا كبير بقلبي
اسر : أن شاء الله اي كنت بنسى ترى عبدالرحمن صحى وهو الحمدلله تمام
مراد بفرحه سجد : الحمدلله
اسر باستغراب : مراد انت ليه تغلي عبدالرحمن لذي الدرجه
مراد ناظر الفراغ : انا نفسك ما ادري قلبي متعلق فيه ما ادري ليه احسه قطعه مني
اسر ناظره بصمت وهو محتار
مراد : خلنا نروح له مشتاق له كثير
ابتسم اسر ومشى هو ومراد
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
عند فهد
واقف وهو يمشي يمين يسار من العصبيه
دخل السكرتير
فهد : هاه وش صار قدرتو
السكرتير بلع ريقه : لا ما قدرنا نعمل شي
فهد بسرعه مسك السكرتير من ياقته وبعصبيه : انت شنو تقول هاه
السكرتير : للاسف سيدي هم موب تاركين غرفة عبدالرحمن تفضى وطول الوقت عنده احد
فهد تنهد بعصبيه
السكرتير :سيدي بكره بيسافرو ع جده
فهد ناظره بعصبيه : اطلع
السكرتير لف بسرعه وطلع
وفهد ضل يفكر وش رح يسوي لازم ما يخليه يطلع من هنا
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_
اليوم التاني بالمطار
عبدالرحمن : يمه خلاص اقدر امشي
ميهاف : ما يوجعك
عبدالرحمن : لا يمه
ميهاف : عبدالرحمن بروح اجيب مي وارجع
عبدالرحمن : طيب بنتظر هنا
قعد وهو يناظر الرايح والجاي
ناظر مراد الي يدف كرسي متحرك
عبدالرحمن : عمي
لف مراد وابتسم وهو يتوجه لعبدالرحمن : هلا شلونك اليوم
عبدالرحمن : طيب
ناظر عبدالرحمن الي قاعد في العربه يناظرهم باستغراب وصدمه
عبدالرحمن ناظره بعد بصدمه واستغراب
مراد : عبدالرحمن هاذ ابني حازم
حازم باستغراب : مين ذا
مراد : هاذ عبدالرحمن الي كلمتك عنه
حازم ضل يناظر بصدمه وعبدالرحمن نفس الشي
مراد استغرب من نظراتهم
اسر اجى بس وقف وهو مصدوم
عبدالرحمن و حازم : ليه نتشابه كذا
اسر ساكت وهو يشوف حازم الي نسخه بس اصغر من عبدالرحمن
مراد ابتسم : يخلق من الشبه اربعين ربك خلقكم كذا
اسر ما دخل عقله موضوع التشابه وحس ان في شي بالموضوع
حازم : المهم تشرفت فيك ابوي يتكلم عنك كثير
عبدالرحمن ابتسم : الي الشرف اكثر
مراد ناظر اسر : هلا والله اسر
اسر ابتسم بصمت
عمر تقدم وهو يحضن حازم : شلونك
حازم بحزن : شايف الحال
عمر : احتسب الاجر وقل الحمد لله على الصحه
حازم : طيب
ناظر حازم مراد : يبه ابي اكل قبل لا تروح الطياره
مراد : حاضر يا عيون ابوك عمر لا تنسى تراك بتاخذ حازم معك انا بعده معي شغل هنا
عمر : أن شاء الله
مشى مراد وهو يكلم حازم وش يبغى
عبدالرحمن وهو يناظرهم : عمر وش مرضه
عمر : مدري الاطباء يقولون مافيه شي بس هو ما يقدر يمشي
عبدالرحمن استغرب بس تذكر شي
عبدالرحمن : جربتم تاخذوه لشيخ
عمر استغرب : لا ليش هو ما فيه شي الحمدلله
عبدالرحمن : يمكن تكون عين ويمكن سحر
عمر فكر : اي صح ليه ما اجى ذا الموضوع على بالنا
خالد اجى : وش تتكلمون فيه
عمر : عن ولد اخوي
خالد : اها شلونك دحوووم
عبدالرحمن : طيب الحمدلله
اجت ميهاف : يلله سمعتو النداء
خالد بضحكه : النداء الاول خليه لين يكون اخر نداء ونروح
ميهاف : تبي الطياره تروح علينا
خالد : لا بس يعجبني كذه ههههههههه
مشى الكل متوجه الطياره وعمر راح يجيب حازم
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
عند فادي
فادي : يبه ممكن جوالك
وليد : ايه بس ليش
فادي : بتصل لتركي مشتاق له لي فتره ما كلمته وكمان ابغى اشوفه
وليد : هاك
اخذ فادي الجوال اتصل استغرب انه مغلق
وليد : وش في
فادي : مغلق ما يرد أن شاء الله خير أن شاء الله مافيه شي
وليد ابتسم : يلا استاذن
طلع وليد وراح متوجه لبيت ابو متعب ( جد تركي )
وصل نزل شاف هيا طالعه
وليد : عفواً اختي
هيا : اهلا
وليد : ابغى اسئل عن تركي هل هو موجود
هيا : لا موب موجود
وليد : اذا اجى قوليله أن فادي يسلم عليه ويبغى يكلمك ضروري
هيا استغربت : إن شاء الله
ابتسم وليد ومشى
وهيا واقفه مستغربه مين ذا
وليد في داخله : ما شاء الله هي هيا كبرت أتذكرها صغيره كثير صايره تشبه ماريا تذكر زوجته وحبيبته ماريا وكل شي كانت بالنسبه له بس فرقوهم وخلوه غصب يطلقها وزوجها بشخص ثاني لين انصدم بموتها بعد سنه من زواجها بذاك الشخص اتوفت هي وياه
ناظر البيت بحزن وحقد ومشى راجع لفادي
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-
المساء
في بيت ميهاف
عبدالرحمن : اشتقت للبيت كثير
ديالا بسخريه : ايه ماشاءالله حتى البيت مشتاقلك شف شلون منور
عبدالرحمن : اكيد دامني جيت
ديالا بحقد : اكيد يا دلوع الماما
عبدالرحمن كتم ضحكته لانه عارف انها تكرهه من زمان من كثر ما كان يتكلم عنه خالد وابو خالد
اسر حضنها وبهمس وضحكه : ليه كل هالحقد
ديالا كشرت وبهمس : ليه الكل يحب عبدالرحمن
اسر : لانه
وسكت
ديالا بهمس : لانه شنو
اسر : انسان رائع بجد
ديالا لوت فمها : حتى انت تحبه
اسر ضحك بقوه على غيرة بنته الي واضحه من حب الجميع لعبدالرحمن : ههههههههه ديلو انت روحي وكل شي بس كمان عبدالرحمن اله غلا كبير بقلبي