• شعر :
وَ لَكِنّي امرُؤٌ لِلنَّاسِ ضِحكِي
وَ لِي وَحدِي تَبَارِيحِي وَ حُزنِي
إِذا أَشكو إِلى خِدنٍ هُمُومي
-وَ فِي وُسعِي السُّكوتُ- ظَلَمتُ خِدنِي
وَ تَأبَى كِبرِيَائِي أَن يَرَانِي
فَتىً مُغرَوْرِقاً بِالدَّمعِ جَفنِي
فَأَستُرُ عَبرَتِي عَنهُ لِأَلّا
يَضِيقَ بِها وَ إِن هيَ أَحرَقَتنِي
- إيليا أبو ماضي
وَ لَكِنّي امرُؤٌ لِلنَّاسِ ضِحكِي
وَ لِي وَحدِي تَبَارِيحِي وَ حُزنِي
إِذا أَشكو إِلى خِدنٍ هُمُومي
-وَ فِي وُسعِي السُّكوتُ- ظَلَمتُ خِدنِي
وَ تَأبَى كِبرِيَائِي أَن يَرَانِي
فَتىً مُغرَوْرِقاً بِالدَّمعِ جَفنِي
فَأَستُرُ عَبرَتِي عَنهُ لِأَلّا
يَضِيقَ بِها وَ إِن هيَ أَحرَقَتنِي
- إيليا أبو ماضي