الحمدلله...
في حين أننا أُنهكنا من تبرير أفعالنا للبشر؛ وأتعبتنا الظنون التي ما كانت منصفةً لنا؛ وربما أبكانا تصور أحدِهم؛ لأنَّه منافٍ تمامًا لباطننا؛ وسارع أقوام آذونا؛ بتظلمهم للناس، وجرحنا ينزف منهم...
مؤنسةٌ جدًا فكرة؛ أنَّ اللَّه _سبحانه وتعالى _مُطلعٌ، عالمٌ بكل ما بداخلك، وظاهرك؛ مُحيطٌ بك
باطنٌ ليس أقرب منه شيء
رقيبٌ لا يخفى عنه شيء
جبارٌ عند المنكسرة قلوبهم
الحمدلله على حلوِّ القضاء ومُرِّه
لا معبود بحقٍ سواه؛ سبحانه وبحمده.