أشتاقُ إليكِ مرارًا وتكرارًا
أفتقدُكِ كَثيرًا كثيرًا ياعزيزتي
أتمنى أن تعودي.
فعِندَ رحيلكِ تَركتي فُراغًا
في داخليّ وَلم يَكن
فُراغًا عاديًا كما يَضنهُ الآخرون!
فأنتِ كُنتِ أشبه بـشريان الأبهر
مِثلهُ تمامًا يامؤنستي..
إنا اريدُ أن أعرفُ ماذا فَعلتيَّ
بي لِغرقتُ بكِ إلى هذا الحَدْ ؟
وكيفَ وَصلتي
إلى أعماقَ قَلبيّ
وأنا لَمّ أتيح لأحد أن
يَصُل إلى هذا العُمق!
المُهم أننيّ انتُظركِ ياعزيزتي
أنتظركِ، وأنتظر ُاليَوم الذي تَعوديّ بهِ؟
فأنا أحِبُّكِ كَثيرًا.
-سَجّاد ماجِد.
أفتقدُكِ كَثيرًا كثيرًا ياعزيزتي
أتمنى أن تعودي.
فعِندَ رحيلكِ تَركتي فُراغًا
في داخليّ وَلم يَكن
فُراغًا عاديًا كما يَضنهُ الآخرون!
فأنتِ كُنتِ أشبه بـشريان الأبهر
مِثلهُ تمامًا يامؤنستي..
إنا اريدُ أن أعرفُ ماذا فَعلتيَّ
بي لِغرقتُ بكِ إلى هذا الحَدْ ؟
وكيفَ وَصلتي
إلى أعماقَ قَلبيّ
وأنا لَمّ أتيح لأحد أن
يَصُل إلى هذا العُمق!
المُهم أننيّ انتُظركِ ياعزيزتي
أنتظركِ، وأنتظر ُاليَوم الذي تَعوديّ بهِ؟
فأنا أحِبُّكِ كَثيرًا.
-سَجّاد ماجِد.