🍃 سفيان المهاجر
كان على ثغر الدعوة كحال أخويه العنزي والمدني.. ثم جالت بهم الأشواق وقالوا كما قال سيدهم :
( إن كلماتنا ستبقى ميتةً لا حراك فيها هامدةً أعراسًا من الشموع، فإذا متنا من أجلها انتفضت! )
كان على ثغر الدعوة كحال أخويه العنزي والمدني.. ثم جالت بهم الأشواق وقالوا كما قال سيدهم :
( إن كلماتنا ستبقى ميتةً لا حراك فيها هامدةً أعراسًا من الشموع، فإذا متنا من أجلها انتفضت! )