مدينة


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


سقطت نجمة في دياجي الليل
من يلحس أنياب الوحوش هذه الليلة؟


لكي تُمطر دجاجاً
ماذا نحتاج أن نخبئ في الغيمة؟


الآن
كيف نخيط جرح السماء
فمن أين يجيء القتلة؟!


• إنارة

- إذا لم يكن ذهابي من أجل الراتب فلماذا أذهب إذن؟ وهل للوطن علاقة بذلك؟

في البداية يجب أن نعرف بأنّ الراتب هو المقابل والمقابل ليس من جنس العمل، فهذا استحقاقك، وعلى هذا الأساس، لنفترض أنك استاذاً جامعياً أو مدرساً، فلماذا تستلم راتباً وأنت جالس في البيت طيلة أيام العطلة الصيفية، فيجب أن يتم استقطاع جزء من راتبك خلال هذه المدة على هذا الأساس!، أنت هنا تريد أن تقول: صياح الديك يساوي الديك نفسه، كيف يعقل هذا!، يجب أن تعلم أنّك لست أجيراً لدى الدولة، هذا ما تُحاول الحكومات إيهام موظفيها به، وجعلهم أدوات غير مباشرة لسيطرتها وإلا ستعاقبهم بطريقة أو بأخرى، هذا بشكل عام، أمّا ما نعيشه نحن فلم تكن هناك دولة حتى توهمنا في شيء، بكل كانت هناك شلّة من الحرامية تستولي علينا طيلة الفترة الماضية، لهذا أنا مع القطاع الخاص برغم مساوئه التي قد تنتج في المستقبل. أما بشأن الوطن فقبل ذلك يجب أن أُعرّف الوطن: فهو مجموعة من الأفراد يعيشون معاً ويساعدون بعضهم ضمن رقعة جغرافية معينة. وهنا أنا لا أُريدك أن تموت من أجل هذه الرقعة الجغرافية والتي ربما لا ناقة لك فيها ولا جمل وأعتبرك شهيداً فيما بعد فهذه ليست مهمتك ولا أريدك كذلك أن تؤمن بالوحدة الكونية وهذا حلم وردي، كما أنني أنبه على أن هذا التعريف لا يمكن تجزئته أما أن يذكر كاملاً وإما أن لا يذكر. فلنفترض أنّنا «218» موزمبيقيا الفتيات بتسريحات شعرهن الغريبة، والشبان بقمصانهم الفضفاضة ذات الورود، أخذنا من صحراء سيناء مسكنا لنا، وعندما تسأل احدنا سيقول لك (أنا سينائي) وبهذا الجندي السينائي هو من يدافع عن سيناء، والمدرس يدرس هناك وهكذا ...إلخ، وتنبيهي قبل قليل هو لأن مثل هكذا تعريف: (الوطن: هو قطعة الارض التي نعيش عليها ويجب أن ندافع عنها ...) هذا أحد أكثر التعاريف المغلوطة والتي تشيع الفوضى، فمثلاً تقديم الأرض على الإنسان معناه يجب أن تموت من أجل الأرض فقط وفقط! وهذه حيلة بدائية والذين يساعدون في إبقائها في أذهان الناس هم رجال الدين، «فالفتوى» تعني أن يقوم المدرس السينائي في حال وجود خطر على بلاده برمي قلم الحبر وإمساك سلاح بدل ذلك، وهذه هي الفوضى، فبدل أن يُحاسب المتسبب بهذا الخطر يكون الأفراد هم المحاسبون ويذهبون ضحايا على مائدة رجل الدين والمسبب الرئيسي، "دخول داعش مثالا". أما ما أشاهده مؤخراً ظهور تعريفات إنشائية أكثر مما كونها قريبة للواقع، مثلاً (الوطن: هو مجموعة الاشخاص المحيطين بنا في أي مكان وزمان) لعلني أوافق إذا كان هذا التعريف أدبياً، فأمي أو حبيبتي أو اخواني أو حتى أصدقائي ربما يكونوا هم وطني، لكن لا يمكن لأفراد من (سيناء) قضوا نصف حياتهم في سيناء أن يذهبوا للحجاز مثلا ويفعلوا ما كانوا يفعلوه ببساطة كما في سيناء، أيعقل هذا؟ كيف؟! يمكن لفرد أن يقوم بهذه التجربة، ولكن ليس مجموعة تحت مسمى وطن!، الوطن هو سيناء ولا فرق بين سيناء وأرض سيناء، لذا حتى نكون مواطنين أسوياء يجب أن نعرف معنى الوطن.


• صورة أخرى

قبول الفرد للإندماج مع المجتمع مرغماً يعد قبولاً قسرياً، لذا يظهر هذا القبول في صورة واضحة، عند هذا الموظف الذي يذهب لوظيفته فقط من أجل الراتب، وبهذا تكون الرشوة امراً لا بأس به ما دام الدافع هو المال! لذلك لا بد من التشديد على أن يكون للفرد حضوراً فاعلاً في إختصاصه، ليس هذا فحسب فهذه الصورة تنتقل من مجموعة إلى أخرى بتجليات عديدة، فكثير من الاشخاص كانوا قد انتموا لجهات حزبية لأجل القوة، وهذا الانتماء يدل على الانفصال بين الذات والمجتمع، لهذا تجد اغلبهم كائنات تبريرية بسبب هذا الانفصال، فمقتدى مثلاً قالها بصريح العبارة "يحطوك ع المزلق حبيبي ويزلقوك وانت ما تدري" بالضبط هذا تشبيه قريب جداً من الواقع فهو قام بكل هذا مع من يعانون من هذا الانفصال سواء بإرادتهم الموهومة أو بدونها. وكذلك الولائيين هم اشخاص عبثيون، فالشباب الذين قتلوا في تشرين هم خارجون عن القانون في نظرهم والذين يقتلون الان هم متظاهرين، فهم يغيبون مركزية الحكم الذي ينص "القتل مرفوض في كل وقت" وبهذا يقلبون كل القيم.


• لُقاح مضاد من شوبنهاور وإلى شوبنهاور تحت اسم - علاج شوبنهاور.


بعد الأزمات الوجودية التي يمر بها الفرد (الفيلسوف أو الشاعر أو الإنسان المفكّر) تولد هناك هوة بينه وبين المجتمع، كشعوره بعبثية هذا الوجود والتي تبنى على اساسها سلوكياته، لكنها قد تتحوّل بمرور الوقت بدوافع مختلفة -كالجوانب الاقتصادية مثلاً- إلى قبول ولكن هذا القبول قد لا يعني الإندماج مع المجتمع والقبول المطلق بل هو نتيجة إدراكه استحالة اعتزال مجتمعه أو رفضه رفضاً مطلقاً.

وعي آرثر شوبنهاور الذاتي لم يتوافق مع وعي المجتمع لذلك كان شوبنهاور يعتزل الجميع ويرافق كلبه وحيداً كعجوز ستينية، بلّ ويحتقر الإنسان في مرات عديدة. كانت أسباب ودوافع هذا الإنعزال عديدة لكن أهمها هو الثراء الذي خلفه له والده التاجر «شوبنهاور» فلم يدفعه هذا الثراء للتفكير في العمل يوما ومشاركة الإنسان، وأدرك شوبنهاور هذا حتى أنّه كان يمقت هيغل ويعتبر فلسفته لغو لا طائل منه، بالإضافة إلى (ديكارت، كانط، فيتشه، ....) ويعتبرهم مأجورين على حد قوله، وهنا السؤال، لو امتلك أحدنا هذا الثراء هل سيعتزل الجميع؟ وهنا يحاول إرفين د. يالوم إختبار لُقاح مضاد من شوبنهاور وإلى شوبنهاور. وبما أنّ يالوم يتبنى مدرسة العلاج النفسي الوجودي فهو يركز على الذات وأن حلّ مشاكل الفرد يبدأ من استبصار الذات نفسها وتحمل مسؤولية التعامل معها.




من أقرب لوحات ڤريمير لقلبي، لا اعلم أعتقد أنني أعيش هناك في آخر الزُقاق!


يوهانس ڤريمير.




لدي فوبيا من جميع الأعياد وبالأخص عيد ميلادي حتى انني وفي الشهر الماضي كان عيد ميلادي قمت بإغلاق حسابي الوحيد هنا، لكن رغم ذلك بعض الاصدقاء الذين يعرفون اليوم قاموا بإرسال الرسائل بخصوص الامر واشعروني بالإطمئنان بعد عدة أيام، لكن دائما ما أحاول التغلب على هذه الحالة المزعجة، الجميع يفرح لماذا أنا؟ هكذا أقول لنفسي، إلا انني ممثل سيء أحاول دائما بأن أكون طبيعيا لكن لا يفلح الأمر، اعتقد أن ارادتي هذه المرة أقوى سوف استيقظ الصبح واضحك، لأننا ضحكنا كثيرا قبل قليل (انا وحسين وحيدر...) سمعت امي تقول "تعبت اليوم وما سويت كليجة يلا باچر اسوي" بعد ان نامت قام الاخوان ودخلوا المطبخ، كانت المواد جاهزة فقط علينا ان نعرف ونعمل، (باودر، دهن، طحين صفر، شكر، خمرة، ... ) لكننا ترددنا لاننا لا نعرف الكيف والكم، حتى انني اردت ان أتصل بإحدى الصديقات لكن للأسف لم يكن لدي رصيد، لكن دائما هناك حلول، "يحيى" المرافق الشخصي لأمي ما قبل العنقود الاخير، يعرف تفاصيل البيت اكثر من اي شخص يسكن فيه، تمت مداهمته وهو في فراشه، بعد ان استيقظ اخبرنا بكل شيء، والان "الكليجة" في الطباخ. لذلك نصيحة اجعلوا شخصا منكم قريب جدا على امهاتكم سيخبركم في كل شيء، لكن في الوقت ذاته سيخبر امهاتكم بكل شيء ايضا، لذلك احذروا واتمنى ان تكونوا سعداء دائما.


كرمر_جميع_الملفات_الي_بالكلاس_كورس_ثاني_.pdf
4.1Mb
- سنتاكس.
- مادة امتحان الكورس الثاني.


• فقدت مهنتي


أمي تجمع صغار الجيران الذين يشبهون العصافير في البيت (مَلوكة، زهورة، حمودي، حسوني، رضاوي .... وفوق ذلك ابن اختي علوش) ولا اعلم لماذا فجميعهم يخافون مني، ولا يعلمون، إني اخافهم جميعاً. بيتنا في مثل هذه الأوقات عبارة عن مدرسة أو بالأحرى روضة مجانية. أمي تملك عدد لا بأس به من الأولاد وكبيرهم أنا، لكنها تصر دوما على أن تجمعهم حولها وتعطيني دور المدير من دون أن أوافق حتى، "محمد تعال لـ فلان جاي يسوي هوسة" تناديني دائما بأعتباري كبير القوم، ماذا افعل يا إلهي ماذا أفعل وأنا أخافهم جميعاً، حقاً، إني لا أفعل شيئا فقط أقف أمام أحدهم وفي قلبي أريد أن أقول له إني أخاف منكم جميعاً، لكنه يصمت فأُغادر فوراً. بسبب حيدر الذي يصغرني بسبع سنوات تمردت «زهورة» التي كان يدفعها عندما أنام أن تسحب شعري وتجلب له حتى ولو بويصلة واحدة، ويعطيها مُقابل ذلك هدية، بعد ذلك تمردت «ملوكة»، "لا أعلم لماذا فالفتيات تمردن عليّ" حتى إن ملوكة أردات أن تشاركني موبايلي، فقد شعرت أنني كنت مضطهدا لها طوال الفترة الماضية ولا بد أن يكون هناك مقابل لهذا الإضطهاد، أما الأولاد أصبحوا لا يشعرون بوجودي، قناعي سقط، لم أعد قادراً على تغير الاوضاع التي ترغب فيها أمي في بعض الأحيان، وأصبحت هناك فوضى عارمة، لذلك اليوم وبشكل رسمي تمت إقالتي.


مرثيةُ الغابة


غزالةٌ تركضُ في الغابة
ونورسٌ يهبط للبحرِ
والبحرُ يغفو هادئاً
هادئاً

وفي فؤادي البحرُ والغابة.




- بُرهان شاوي || مراثي الطوطم.


ارتعاش


لنْ يحلم النورسُ بالصحراءْ
ولنْ
يغني السمكَ الغابة
یا سفناً
أرتابُ من صمتها
ویا شراعاً
مَلَّ أحبابه

یا صدَفَ البحر
ويا شاطئاً
تغسلُ فيه النجمةُ الباردة
هل يغدر البحر بخلجانهِ؟
وهلْ
يداري الجزر الشاردة؟

هلْ ترى نبدأ بالخوفِ
أم ننتهي
في وجهك المحروق
في مقلتيكْ
قد غسلَ البحرُ العصافيرا
لمْ يبقْ غير الرمل في يديكْ!!!

هلْ نرتضي بالحزنِ
أم أننا
نحرق هذي الغابة الفاجعة
یا شجرَ الضوءِ
أما آن أن
تمنحنا الفاكهة الضائعة؟؟




- بُرهان شاوي || مراثي الطوطم.


غناء الإيطالية سوزانا دوباز




كلمات فاروق جويدة




مشاهدة "كاظم الساهر أطفال بغداد الحزينة Baghdad Children of Baghdad" على YouTube
https://youtu.be/wHP6HdiWxxA

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

219

obunachilar
Kanal statistikasi