◉ سُئِل الحسن بن علي الجوزجاني -رحمه الله- :
َ كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى اللَّهِ؟ فَقَال َ:
《 الطُّرُقُ إِلَى اللَّهِ كَثِيرَةٌ، وَأَوْضَحُ الطُّرُقِ وَأَبْعَدُهَا عَنِ الشُّبَه ِ:
اتِّبَاعُ السُّنَّة،ِ قَوْلًا وَفِعْلًا، وَعَزْمًا وَعَقْدًا وَنِيَّةً، لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54] 》.
◉ فَقِيلَ لَه ُ: كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى السُّنَّةِ؟ فَقَالَ :
《مُجَانَبَةُ الْبِدَعِ، وَاتِّبَاعُ مَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الْأَوَّلُ مِنْ عُلَمَاءِ الْإِسْلَامِ، وَالتَّبَاعُدُ عَنْ مَجَالِسِ الْكَلَامِ وَأَهْلِهِ، وَلُزُومُ طَرِيقَةِ الِاقْتِدَاءِ، وَبِذَلِكَ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ} [النحل: 123] 》.
📚 [الأعتصام للشاطبي(1/ 123)]📚
https://telegram.me/Majales_al3elm
َ كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى اللَّهِ؟ فَقَال َ:
《 الطُّرُقُ إِلَى اللَّهِ كَثِيرَةٌ، وَأَوْضَحُ الطُّرُقِ وَأَبْعَدُهَا عَنِ الشُّبَه ِ:
اتِّبَاعُ السُّنَّة،ِ قَوْلًا وَفِعْلًا، وَعَزْمًا وَعَقْدًا وَنِيَّةً، لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا} [النور: 54] 》.
◉ فَقِيلَ لَه ُ: كَيْفَ الطَّرِيقُ إِلَى السُّنَّةِ؟ فَقَالَ :
《مُجَانَبَةُ الْبِدَعِ، وَاتِّبَاعُ مَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ الصَّدْرُ الْأَوَّلُ مِنْ عُلَمَاءِ الْإِسْلَامِ، وَالتَّبَاعُدُ عَنْ مَجَالِسِ الْكَلَامِ وَأَهْلِهِ، وَلُزُومُ طَرِيقَةِ الِاقْتِدَاءِ، وَبِذَلِكَ أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ} [النحل: 123] 》.
📚 [الأعتصام للشاطبي(1/ 123)]📚
https://telegram.me/Majales_al3elm