"خلف مسمى الحرية"
كأن الحق باطلٌ، وتبادلت الأدوار، ماهذا الزمان،ألا يوجد فيه حق للكلام، كسجين يكبلولك، ثم تُلام، على ما حل بك وبالبلاد، لا استطيع التفكير في شيء غير حقوق الإنسان، امر بسيط ولكن بالنسبة لنا كحمل الأوزان، عند انتقادك للجيش او للفرسان، لا اعلم من صاحب الحق ولكنك ستسجن او تهان، وستصبح مقفول الثغر ومسدود الحلق، أهذا العدل والحرية التي وعدنا!، لا ارى شيئا سوى ظلم مزدان، بحق مهضومٍ للمرأة والطفل واصحاب الإعاقة وايٌ كان، ليت من يسمعني يفهم هذا الكلام، لتعيش بلادنا في عصر جديدٍ خالياً من الحروب والتسلط والعنفوان
مآب عبد الحكيم العماري
كأن الحق باطلٌ، وتبادلت الأدوار، ماهذا الزمان،ألا يوجد فيه حق للكلام، كسجين يكبلولك، ثم تُلام، على ما حل بك وبالبلاد، لا استطيع التفكير في شيء غير حقوق الإنسان، امر بسيط ولكن بالنسبة لنا كحمل الأوزان، عند انتقادك للجيش او للفرسان، لا اعلم من صاحب الحق ولكنك ستسجن او تهان، وستصبح مقفول الثغر ومسدود الحلق، أهذا العدل والحرية التي وعدنا!، لا ارى شيئا سوى ظلم مزدان، بحق مهضومٍ للمرأة والطفل واصحاب الإعاقة وايٌ كان، ليت من يسمعني يفهم هذا الكلام، لتعيش بلادنا في عصر جديدٍ خالياً من الحروب والتسلط والعنفوان
مآب عبد الحكيم العماري