يومًا ما كان سبب دخولي لهذا المجال أنني لم أجد من يتحدث إلي بلغة التفاصيل، في موضوع يعد من أهم مراحل حياتي الدنيوية والأخروية، الكل يعطي كلمات عامة ورؤوس أقلام،ونحن كبشر لا نستوي!
لا نستوي في التفكير ولا الطباع ولا الإشكاليات الفكرية ولا المستوى الديني والخلقي الذي ننطلق منه.
أحيانًا كنت أراهم كالرجل الذي يوجه آخرًا ب : اعمل الصح!، فيجيبه : يعني أعمل إيه؟، فيردد : اعمل الصح!
فقررت أنا بعد توفيق الله أن أتعلمها لنفسي قبل زواجي، فلما وجدتُها ورأيت وقعها على حياتي الشخصية، بمنتهى العفوية تعاملت كأنني وجدت كنزًا، وأصبحت أريد أن أحكي للكون كله، أن هناك اكتشاف عظيم ها هنا ونحن غافلون عنه !
أنا أتحدث لغة التفاصيل، رغم أن الكثير يكره التفاصيل، ويكره تسليط الضوء على أمر معين حتى لو كان مهمًا
لسان حالهم لا تكبري الموضوع يا فتاة هي زيجة لا أكثر ولا أقل ولكن جمعني الله بمن يبحث عن التفاصيل، ليذكرني أنني يومًا ما كنت كذلك ولم أجد أيضًا.
الصورة لفتاة تحادثني طالبة اللحاق بالمستوى الأول من خطبة واعية، مع أنني مررت عليه وشرحته مختصرًا في اول لقاء ودام ساعتين، وهناك عشرات من نفس الطلب أنهن لا يردن الشرح المختصر!
لا نستوي في التفكير ولا الطباع ولا الإشكاليات الفكرية ولا المستوى الديني والخلقي الذي ننطلق منه.
أحيانًا كنت أراهم كالرجل الذي يوجه آخرًا ب : اعمل الصح!، فيجيبه : يعني أعمل إيه؟، فيردد : اعمل الصح!
فقررت أنا بعد توفيق الله أن أتعلمها لنفسي قبل زواجي، فلما وجدتُها ورأيت وقعها على حياتي الشخصية، بمنتهى العفوية تعاملت كأنني وجدت كنزًا، وأصبحت أريد أن أحكي للكون كله، أن هناك اكتشاف عظيم ها هنا ونحن غافلون عنه !
أنا أتحدث لغة التفاصيل، رغم أن الكثير يكره التفاصيل، ويكره تسليط الضوء على أمر معين حتى لو كان مهمًا
لسان حالهم لا تكبري الموضوع يا فتاة هي زيجة لا أكثر ولا أقل ولكن جمعني الله بمن يبحث عن التفاصيل، ليذكرني أنني يومًا ما كنت كذلك ولم أجد أيضًا.
الصورة لفتاة تحادثني طالبة اللحاق بالمستوى الأول من خطبة واعية، مع أنني مررت عليه وشرحته مختصرًا في اول لقاء ودام ساعتين، وهناك عشرات من نفس الطلب أنهن لا يردن الشرح المختصر!