الإزعاج العلمي


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


فضح معجزات النصوص الإسلامية

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


بالمناسبة حتى المايا كان لديهم مثل هذه الأسطورة، حيث استنتجوا من السواد الموجود على سطح القمر أنه كان منيراً كالشمس ثم انطفأ، وهذا شبيه بخيالات بعض الصحابة.

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=21478


هيثم طلعت ومحو آية الليل

لعل بعضكم تابع سجال سراج حياني الأخير مع هيثم طلعت، وقد تطرق إلى زعم الإعجاز في محو نور القمر: "جعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل".

وبعض الصحابة فسروا الآية بهذا المعنى، لكن ما لا يخبرك به هيثم دجلت أن الفكرة مأخوذة من نصوص التلمود البابلي:

- "When god first created the sun and the moon, they were equally bright"
- "God therefore said to her, i.e., the moon: If so, go and diminish yourself"
- "let the Jewish people count the days and years with you"

https://www.chabad.org/library/article_cdo/aid/5462733/jewish/60b.htm




مقال شامل في الرد على معجزة حديث الذبابة جمعنا فيه ما طرحنا في هذه القناة وما أشرنا إليه من معلومات في منتدى الإلحاد العربي:

https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=21989


أنشأنا قناة أرشيفية وسنعيد النشر فيها بصورة محسنة وأفضل تنظيماً، وسنواصل عمليتي النشر والأرشفة معاً.

اشتركوا من هنا: https://t.me/NoI3jazArchive

يمكن وضع القناة الأرشيفية في قائمة الأرشيف ضمن تطبيق تلغرام تجنباً لرؤية محتوى مكرر.


أي الأسلوبين تفضل؟
So‘rovnoma
  •   الرد التفصيلي الشامل
  •   الرد السريع الموجز
21 ta ovoz


في ردنا على مزاعم إعجاز علم الأجنة في القرآن اتبعنا أسلوباً تفصيلياً، تقصينا فيه كل ما وقع تحت أيدينا من هذه المزاعم على الشبكة. أما في المواضيع السابقة اعتمدنا أسلوب المرور السريع على المواضيع في الغالب.

أي الأسلوبين تفضلون في المنشورات القادمة؟ يرجى الإجابة بالاستفتاء.


هكذا ننتهي من علم الاجنة وكل ما يتصل به من قريب أو من بعيد

هل هناك ادعاءات اعجازية اخرى في الاجنة فاتتنا؟ أخبرونا عنها كي نغطيها

ما هو الموضوع الإعجازي الذي تقترحون أن نغطيه تاليا؟
التصعد في السماء؟
الجبال الاوتاد؟
أم غير ذلك؟

اجيبونا في التعليقات


والآن لنختم حديثنا عن علم الأجنة

ما هو أطوار الجنين التي صدعوا رأسنا بها؟

1- نطفة = سائل منوي (واو معلومة خطيرة)
2- علقة = قطعة دموية (خطأ القدماء وتابعهم محمد عليه)
3- مضغة = قطعة لحمية (بالطبع الجنين سيتحول إلى قطعة لحمية وهل سيكون من خشب مثلاً؟)
4- عظام (معلومة خطيرة أخرى)
5- لحم يكسوا العظام (حتى لو تجاهلنا مشكلة التتالي الزمني، ما الغامض في أن اللحم يكسوا العظام؟)

وهذه هي العبارات البدائية التي حرثوا فيها ليستخرجوا منها حكمة الأولين والآخرين رغماً عن النص، وحتى "الحرث" أبوا إلا أن يجدوا فيه ما ظنوه إعجازاً. هذا ومحمد يظن أن الجنين مجرد مضغة في الشهر الرابع وأن ماء احتلام المرأة يساهم في تكوين الجنين، ثم يأتيك أحدهم سعيداً منتشياً بمعجزاته الصغيرة اللطيفة!

بوذا المستعان


وكالعادة، يفاجئك الإعجازيون في أنهم مستعدون دائماً للسقوط إلى حضيض لم تكن تتوقعه.

فبعضهم قال أن الإعجاز في هذا الحديث هو أنه أخبر عن كون وسائل الحمل غير مضمونة! انظر:
https://hawaaworld.com/الإعجاز_العلمي_فيما_من_كل_الماء_يكون_الولد_وإذا_أراد_الله_خلق_شيء_لم_يمنعه_شئ-2776402

وكالعادة، يتصرفون كأن القدماء كانت قدرتهم على الملاحظة منعدمة. مع أن المقال نفسه يقول أن حالات العزل في الماضي كانت تفشل بنسبة كبيرة تبلغ 22%، لكن يبدو أن الناس كانوا عميان ولم يلاحظ أحد إلى أن أخبر جبريل محمد!


وهذا الفهم الصحيح هو ما ينسجم مع أحاديث محمد الأخرى في ذم العزل:


- أنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: إنَّ لي جَارِيَةً، هي خَادِمُنَا وَسَانِيَتُنَا، وَأَنَا أَطُوفُ عَلَيْهَا، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ تَحْمِلَ، فَقالَ: اعْزِلْ عَنْهَا إنْ شِئْتَ، فإنَّه سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا، فَلَبِثَ الرَّجُلُ، ثُمَّ أَتَاهُ، فَقالَ: إنَّ الجَارِيَةَ قدْ حَبِلَتْ، فَقالَ: قدْ أَخْبَرْتُكَ أنَّهُ سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا. (مسلم 1439)

- أَصَبْنَا سَبْيًا، فَكُنَّا نَعْزِلُ، فَسَأَلْنَا رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أوَإنَّكُمْ لَتَفْعَلُونَ - قالَهَا ثَلَاثًا - ما مِن نَسَمَةٍ كَائِنَةٍ إلى يَومِ القِيَامَةِ إلَّا هي كَائِنَةٌ. (البخاري 5210)


ويمكن التأكد من خطأ منطق محمد هنا بسهولة، فمن الناحية الإحصائية العزل يقلل فعلاً في احتمالية حدوث الحمل ولا يمكن المماراة في هذا.


أوشكنا على الانتهاء من مواضيع الإزعاج العلمي المتعلقة بعلم الأجنة، وهذا آخرها تقريباً.

"سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، عَنِ العَزْلِ، فَقالَ: ما مِن كُلِّ المَاءِ يَكونُ الوَلَدُ، وإذَا أَرَادَ اللَّهُ خَلْقَ شيءٍ، لَمْ يَمْنَعْهُ شيءٌ" (مسلم 1438)

كيف فهم الإعجازيون هذا الحديث؟ أن الولد يكون من حيوان منوي واحد من ماء الرجل وليس من كل الماء.

ولكن ما هو القصد الحقيقي من الحديث؟ كالعادة يتجاهلون السياق، فمحمد سؤال في بداية الحديث عن العزل (القذف خارج الفرج)، فكان جوابه: "ما من كل الماء يكون الولد، يعني: أنه ينعقد الولد في الرحم من جزء من الماء، لا يشعر العازل بخروجه؛ فيظن أنه قد عزل كل الماء، وهو إنما عزل بعضه، فيخلق الله الولد من ذلك الجزء اللطيف الذي بادر بالخروج" ولهذا فإن كان مقدراً لولد أن يخلق من هذا الجماع فسيخل رغم العزل.

مصدر الشرح بين هلالين: المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم
رابط: https://islamweb.net/ar/library/index.php?page=bookcontents&flag=1&bk_no=317&ID=2673


من مقال آخر يرد على الإعجاز:

"البويضة الملقحة قد تعشش بأي مكان ، لمجرد الصدفة.. و الدليل على هذا تنوّع أماكن إرتكاز المشيمة.. فمكان التصاق المشيمية هو بالعادة و بالمنطق مكان التعشيش... هذا الإرتكاز قد يكون بقعر الرحم، أو على وجهه الأمامي، أو الخلفي. قد يكون بالقسم العلوي، و لكنه قد يكون أيضا أسفل الرحم فتحصل الحالة المرضية المسماة أرتكاز المشيمة المعيب الذي قد يسبب نزيف مميت. و قد يكون بالبوق أو على المبيض أو داخل جوف البطن، و يسمى هنا تعشيش الحمل الهاجر. "أو الحمل خارج الرحم" و الذي قد يسبب أيضاً موت المريضة. ومن المهم الاشارة الى إمكانية تعشيش البويضة بطريقة صناعية في اي مكان من الجسم"
http://ladeenion1.blogspot.com/2007/06/1.html

كيف رد المقال الإعجازي السابق على هذا الكلام؟ طبعاً بمغالطة رجل القش، إذ حاول تحريف قصد الكاتب إلى أن الحمل قد يحدث بشكل طبيعي في أي مكان من الرحم أو خارجه، وهذا فهم سقيم فمن الذي سيدعي مثل هذا الهراء أصلاً؟ اقرأوا المقال الإعجازي فهو ممتع جداً.


وبعضهم فسر كلمة مكين على هذا الوجه: أن البويضة تعشش في عمق الرحم من الداخل، يعني تغوص (نحو الأعلى) إلى الداخل أعمق ما يمكن وبهذا تكون في قرار مكين. لكن الواقع أن هذا غير صحيح فالبويضة قد تعشش في مواضع مختلفة من الرحم وأحياناً في مواضع غير ملائمة تفسد عملية الحمل برمتها، والمقال الاعجازي نفسه ذكر هذه الحقيقة مع المصادر واراحنا.


من أسخف الإعجازات التي سمعت بها يوماً: "ثم جعلناه نطفة في قرار مكين"

قال الطبري: "قرار مكين، وهو حيث استقرّت فيه نطفة الرجل من رحم المرأة، ووصفه بأنه مكين؛ لأنه مكن لذلك ، وهيأ له ليستقرّ فيه إلى بلوغ أمره الذي جعله له قرارا"

هذا الموقع الاعجازي كتب جريدة لإثبات أن الرحم قرار مكين لأنه مهيأ للحمل جيداً. وهذا عنده إعجاز وليس مجرد حقيقية بديهية من حقائق الحياة!
http://www.bayanelislam.net/Suspicion.aspx?id=04-03-0006

وبعدين مع هؤلاء الناس؟


منقول من ليلى حسن:

في الميثولوجيا و الأديان اعتُبِرَت المرأةُ "أمَّنا الأرض"، واعتُبِرَت الأرضُ "أمَّنا الأولى والمرأة الخصبة التي لا مثيل لخصوبتها.
من هنا كان التشاكل كبيرًا بين حراثة الأرض وبين حراثة الأنثى في ميثولوجيا الأديان الكبيرة. فهذه إنَّانا، الإلهة الأم السومرية، تعلن عن جوعها الجنسي وتدعو عشيقها دوموزي إلى حراثتها – حرث فرجها:
"أما من أجلي، من أجل فرجي،
من أجل الرابية المكوَّمة العالية
لي، أنا العذراء، فمَن يحرثه لي؟
فرجي! الأرض المروية، من أجلي،
لي، أنا الملكة، مَن يضع الثور هناك؟"
فيأتيها الجواب:
"أيتها السيدة الجليلة، الملك سوف يحرثه لكِ،
دوموزي الملك
سوف يحرثه لكِ."
فتجيب، جذلى:
"احرثْ فرجي، يا رجل قلبي."
فالحراثة في جميع الميثولوجيات القديمة، من حراثة الأرض إلى حراثة الفرج ("نساؤكم حَرْثٌ لكم فآتوا حرثكم أنَّى شئتم" [سورة البقرة])، هي فعل ديني مقدس.


- مصدر القصيدة في الرابط الثاني


قال القرآن "نساؤكم حرث لكم"

كيف فسرها الإعجازيون؟ أن الحيوان المنوي ينغرس وينزرع في بطانة الرحم وكأنها يحرثها حرثاً.

وفاتهم أن فكرة "حراثة المرأة" ومقارنة الجنس بالحرث والزراعة هي فكرة في صلب عقيدة الخصب التي كانت شائعة جداً في الحضارات الوثنية القديمة. فما الجديد؟

اقرأ عن عقيدة الخصب عند العرب وغيرهم:
https://lark.uowasit.edu.iq/index.php/lark/article/view/725
http://www.maaber.org/issue_september07/mythology1.htm


محاولة إعجازية أخرى في الصلب والترائب: أن تغذية الخصية والمبيض تأتي من الشريان الأبهر الواقع بين الصلب والترائب (العمود الفقري والأضلاع).
http://backupno.blogspot.com/2012/10/blog-post_9.html

والرد بسؤال بسيط لكل من يجيد العربية: هل المني يخرج من الشريان الأبهر؟


شرفونا بالاشتراك في مجموعة الحوار التابعة لقناة الإزعاج العلمي من الرابط الآتي:
https://t.me/+5NZZ1tvSyEZkMzM0


ليس فقط أبوقراط Hippocrates، بل كذلك ديموقراطيس Democritus وهيبو Hippon، وهذا الأخير بالذات صرح أن ماء المرأة رقيق fluid and weaker وماء الرجل غليظ compact and strong.

المصدر:
American Journal of Philology
Vol. 43, No. 1 (1922), pp62‑70

تجد الاقتباسات المقصودة في أسفل هذا المقال:
http://ladeenion1.blogspot.com/2007/07/brainuser2006.html

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

118

obunachilar
Kanal statistikasi