وهذا الفهم الصحيح هو ما ينسجم مع أحاديث محمد الأخرى في ذم العزل:
- أنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: إنَّ لي جَارِيَةً، هي خَادِمُنَا وَسَانِيَتُنَا، وَأَنَا أَطُوفُ عَلَيْهَا، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ تَحْمِلَ، فَقالَ: اعْزِلْ عَنْهَا إنْ شِئْتَ، فإنَّه سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا، فَلَبِثَ الرَّجُلُ، ثُمَّ أَتَاهُ، فَقالَ: إنَّ الجَارِيَةَ قدْ حَبِلَتْ، فَقالَ: قدْ أَخْبَرْتُكَ أنَّهُ سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا. (مسلم 1439)
- أَصَبْنَا سَبْيًا، فَكُنَّا نَعْزِلُ، فَسَأَلْنَا رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أوَإنَّكُمْ لَتَفْعَلُونَ - قالَهَا ثَلَاثًا - ما مِن نَسَمَةٍ كَائِنَةٍ إلى يَومِ القِيَامَةِ إلَّا هي كَائِنَةٌ. (البخاري 5210)
ويمكن التأكد من خطأ منطق محمد هنا بسهولة، فمن الناحية الإحصائية العزل يقلل فعلاً في احتمالية حدوث الحمل ولا يمكن المماراة في هذا.
- أنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: إنَّ لي جَارِيَةً، هي خَادِمُنَا وَسَانِيَتُنَا، وَأَنَا أَطُوفُ عَلَيْهَا، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ تَحْمِلَ، فَقالَ: اعْزِلْ عَنْهَا إنْ شِئْتَ، فإنَّه سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا، فَلَبِثَ الرَّجُلُ، ثُمَّ أَتَاهُ، فَقالَ: إنَّ الجَارِيَةَ قدْ حَبِلَتْ، فَقالَ: قدْ أَخْبَرْتُكَ أنَّهُ سَيَأْتِيهَا ما قُدِّرَ لَهَا. (مسلم 1439)
- أَصَبْنَا سَبْيًا، فَكُنَّا نَعْزِلُ، فَسَأَلْنَا رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أوَإنَّكُمْ لَتَفْعَلُونَ - قالَهَا ثَلَاثًا - ما مِن نَسَمَةٍ كَائِنَةٍ إلى يَومِ القِيَامَةِ إلَّا هي كَائِنَةٌ. (البخاري 5210)
ويمكن التأكد من خطأ منطق محمد هنا بسهولة، فمن الناحية الإحصائية العزل يقلل فعلاً في احتمالية حدوث الحمل ولا يمكن المماراة في هذا.