«إنَّ بحَسَبِ مُتابعَةِ الرَّسُولِ ﷺ تَكونُ العزَّةُ والكِفايَةُ والنُّصرَةُ، كمَا أنَّ بحَسَبِ مُتابعتِهِ تَكونُ الهدَايَةُ والفلَاحُ والنَّجَاةُ.
فاللهُ سُبحَانهُ علَّقَ سَعادَةَ الدَّارَينِ بمُتابعتِهِ، وجَعلَ شَقاوةَ الدَّارَينِ في مُخالفتِهِ.
• فلِأتباعهِ = الهُدَىٰ، والأمنُ، والفلَاحُ، والعِزَّةُ، والكِفايَةُ، والنُّصرَةُ، والوِلايَةُ، والتَّأييدُ، وطِيبُ العَيشِ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ.
• ولِمُخالِفِيهِ = الذِّلَّةُ، والصَّغارُ، والخوفُ، والضَّلالُ، والخِذلَانُ، والشَّقَاءُ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ».
📕ابنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللهُ-.
📕[ زادُ المِعَادِ || ١ / ٣٩ ]
فاللهُ سُبحَانهُ علَّقَ سَعادَةَ الدَّارَينِ بمُتابعتِهِ، وجَعلَ شَقاوةَ الدَّارَينِ في مُخالفتِهِ.
• فلِأتباعهِ = الهُدَىٰ، والأمنُ، والفلَاحُ، والعِزَّةُ، والكِفايَةُ، والنُّصرَةُ، والوِلايَةُ، والتَّأييدُ، وطِيبُ العَيشِ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ.
• ولِمُخالِفِيهِ = الذِّلَّةُ، والصَّغارُ، والخوفُ، والضَّلالُ، والخِذلَانُ، والشَّقَاءُ فِي الدُّنيَا والآخِرَةِ».
📕ابنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللهُ-.
📕[ زادُ المِعَادِ || ١ / ٣٩ ]