،
حتّى مَ هذا الوعدُ والإيعاد
وإلام كتمُ البرق والإرعاد!
أنا إن غصصتُ بما أحسُّ
ففي فمي ماء وبين جوانجي إيقاد
يا نائمينَ على الأذى لا شامُكم
شامٌ ولا بغدادُكُمْ بغداد!
حتّى مَ هذا الوعدُ والإيعاد
وإلام كتمُ البرق والإرعاد!
أنا إن غصصتُ بما أحسُّ
ففي فمي ماء وبين جوانجي إيقاد
يا نائمينَ على الأذى لا شامُكم
شامٌ ولا بغدادُكُمْ بغداد!