مُهيـرة البَسـيل.


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


كل نص يحتوي على أسمي
هو ملكيه خاصه.
@asfarhussein_bot

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri




4fun dan repost
شكد حلوة هاي ضحى


وعلي اتفق


السلام عليكم
تعبت من سادس


أعظم ما تقدمه لغيرك
أن تكون أنتَ الفكرة الآمنة
في رأسه القلق .


عرفتك ما تضل چي يمك أرتاحيت
عَيونك دنيا
من تضحكلي چذابة.






أنت تحبني؟




لَو يرجع زماني
بَتمنى ما اشوفِك
أنسى الأماني وكُل لَحظة مِن دونك !
‏كُل الأذاني كان كِذبك و وعودك
خلصت الأغاني
اللي أنكتبت لعيونك .


لو يحبونه صدك!
ماتيهونه
ماحجو كلمات خشنه وضيعونه


شيء مؤسف جدًا ان محدش فينا بقى عنده ضمانات لأي حاجة موجودة ف حياته إنها تكمّل معاه للاخر من غير ما تروح أو تختفي فجأة ما بين يوم وليلة .


«نحوَ السَّماءِ رفعتُ الطَّرفَ مُبتهلًا
وأنتَ أقربُ لي من ردِّ أنفاسي»


أحبنيْ
بحجَة أنَّكَ تحب الدرويش
وأنَّكَ تُفضل سماعَ قصائدهِ لعدةِ ساعات
هل يُمكن ان تُحب صوتي
شكلي
إيماءة رأسي عندما أنظرُ إليك
هل يُمكن ان تُحب ذلك الطفل المريض بداخلي
وتعيد لَهُ الأملَ بالشفاء
وتنثر البذورَ في الصحراء
وتقرا لي قصيدة
أحبنيْ


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish


إن توقفتُ عن التذكُر
عَن رؤيتكَ أينما ذهبتُ
و الإبتِسامِ عَند سماعِ إسمكَ في الجوار
إن توقفتُ عن كُل ذلك
حِينها قَد أتأكدُ أنني لا أحِبُك.
و لكنّي لن أتوقف
فإن فعلتُ
قَد تتوقفُ الأرضُ لمواساتي كذلك
قد ينهارُ العالمُ
و تُمحى جَميعُ قصائد الحُب
فحُبي هوَ أصلُ الوُجود
وُجدنا لنُحِب فحسب.
جميعُ الفلاسفة و رجال الدينِ مُخطِئون
فلا هدف لهذا الوُجود بدونِ هذا الهَوى
ولا هدف للأُغنيات و المُوسيقى إن لم تكُن لأجلِنا.
أخشى عليَّ مما أشعُر
فما بداخِلي يشبهُ الإنفجار العَظيم
إنفجَرَ كونٌ بداخِل قلبي
و الآن لا يتوقفُ عَن التمدد
سنحتاجُ لفيزياءَ جديدة لتفسيرِ ما يحدثُ
سنحتاجُ نظرياتٍ و أدلة
لنجعَل مما يجري "منطقيًا"
وقد لا نحتاجُ لكُل ذلك
فقط إن قُلتُ إنني أُحِبُك.
أسـفار


في قلبي تتكدّس الرسائل التي
أكتبها ولا تصِلكِ
تتكدّس هكذا
كأولِ خيبةٍ في طفولتي
عِندما مرّتْ الرياح دون أن تحمِل
طائرتي الورقية


235 dan repost


كنتُ أظنُ دومًا أنني سأكتبُ دواوينًا إن أحببتُ يومًا
و لكنني ببساطة أضمُ ما أشعُرُ بهِ بداخلي
رُبما خوفًا و رُبما طمأنينةً
فما أختبرتهُ سابقًا، أنني عندما أكتُب عَن حُزني
سأنساهُ و أخرجهُ من داخِلي على شكلِ نَص، أو رُبما
قصيدةً لا تحتوي على وزنٍ و قافية،
بَل تحمِلُ أحزاني وحسبْ.
كنتُ أظنُ أنني سأكتُبُ غزلًا لا مُتناهي لأصِف بهِ
مَحبوبي بكُل ما تحملهُ اللُغة من تفاصيل.
و لكنني أدرِكُ الآن..
أن حتى القصائد غيرُ قادرةٍ على حَملِ ما يَحويهِ قلبي من حُب!
رُبما إن كتبتُ عنهُ سأُضِيعُ الشُعورَ الفَريد
أو رُبما هذهِ أنا المُعتادة
أُهذي و أكتُب أفكاري المَجنونة
و أجعلُ منها شيئًا منطقيًا بهذيانٍ ساحِر
كما أفعلُ دومًا.
لكنني أعِرف شيئًا واحدةً
أن شُعوري حَقيقيٌّ و ثابت
و إن كتاباتي كانت تضمُّ تهَوراتي دومًا
و هذهِ المَرة
أنا هادئةٌ تمامًا و واثقةٌ مما أشعُر
فالحُب ليسَ مؤقتًا كالحُزنِ و الفرح
بل هوَ شعورٌ يولدُ و يُعَشعشُ داخلنا
لا يتوقفُ عن النموِ أبدًا.
فمنِ الصَعبِ وصفهُ حقًا!
حتى و إن حاولتُ
سأكتبُ شيئًا مُبتذلًا رُبما
كما فعلتُ الآن.
أسـفار

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

24

obunachilar
Kanal statistikasi