مُذكِرة مُرعِبة


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


تحياتي للجان والعفاريت والأشباح
وتحياتي لك أيضا ان كنت من البشر
هنا تجد بعضا ًمما يثيرخوفك ويبعث فيك هاجسا يجعلك تلتفت في كل خطوة
هنا بعضا من الكلمات التي تؤوي بداخلها محيطا من الرعب مما مربه غيري
أو ماقد تجود به أفكاري المريضة. @Castaway1bot

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


- تعال ع الواتس 👇👇👇
https://chat.whatsapp.com/2YFQNdGFYgB27Lbl4iPN6g5yy


|| الطفل المسكون ||

تحكي صديقتا قصه طفلها الصغير ، وما حدث معه من أمور خارقه للطبيعه ، ولا تفهم حتى اليوم ماذا كان يحدث لابنها ، ومن الذي كان يراه في الغرفة ولا يراه غيره ، بدات قصتي منذ سنوات ، كان لدى طفل واحد يبلغ من العمر سبع سنوات لكن الله لم يرزقني بطفل اخر ، تعالجت عند الكثير من الاطباء وبعد خمس سنوات اراد الله ورزقني الله بطفل اخر ، وقت ولادته كانت صعبه جدا ، اعتقد الاطباء وقتها إنه سوف يموت لأنه لم يحصل على الاكسجين لمده طويلة كانت ولادته متعثرة ، وبعد أن عاش الصبي قال الأطباء بأنه سيصبح معاق ذهنيا ، ولكن لم يحدث ما قاله الجميع ، فلقد كان صبيا طبيعيا ، ولكن كان معدل ذكائه قليلا عن المعدل الطفل العادي .
يوما بعد يوم كان يكبر وكان طبيعيا بفضل الله يتحرك ويمشي وياكل كأي طفل عادي ، ولكن كان تعليمه متاخر قليلا كنت أنا ووالده نحاول أن نساعده بشتى الطرق ، أكمل عامه الثالث وبدأ يفعل أشياء غريبه جدا كان دوما ينظر إلى أعلى إلى سقف الغرفه ، وإلى أي شيء يظهر ولكننا ظننا انه طفل ويلعب ليس هناك شيء غريب ، كان دائما يحب الجلوس وحيدا لا يحب اللعب مع احد حتى مع اخيه الوحيد ، ظننا انه توحد وذهبنا به الى الطبيب ، فقال الطبيب انه ليس توحد ، ولكن ربما كان نوع بسيط من التوحد حاولنا ان ندمجة معنا ، كلنا كنا نحاول ادماج الصبي حتى يلعب مع أخيه الذي يلعب معه ، وكان يظل صامت لا يصرخ ولكنه يظل ساكتا دائما مكانه ينظر لاعلى ، كات نظراته إلى سقف الغرفة دوما وكأن هناك شيء يتحرك بالأعلى ، كان ينام مع أخيه في غرفه واحدة كان أخيه الكبير يشتكي منه بأنه يستيقظ في الليل يجلس على الأرض في منتصف الغرفه في الظلام ، وكان أخيه يشعر بالخوف منه ، فطلب منا ألا ينام معه بالغرفه لأنه يخاف منه .
اخذت الصغير كي ينام معي في غرفه النوم معي ومع أبيه ، كان يفعل نفس الحكايه فيقوم في منتصف الليل ويجلس في منتصف الغرفه ، يجلس على الأرض في الظلام ، ينظر لأعلى وكأن هناك شيء يتحرك بسقف الغرفة ، كنت أساله إلى ماذا تنظر ، كان يشير إلي سقف الغرفه ، ولا يتكلم ذهبت للطبيب ، وأكد الأطباء بأنه طفل طبيعي ولكن ذكائه منخفض قليلا عن الأطفال في مثل سنه ، وهذا شيء عادي فهناك الكثير من الأطفال مثله ، أكملنا علاج مع ابني كان يحب الرسم كثيرا ، وكنت احضر له الألوان والأوراق حتى يرسم ولكنه كان يرسم أشياء غريبة جدا ، الكثير من الأشياء الغريبه التي لا نفهمها ، وكان يرسم بشكل غريب لا يصدق ، لا أحد يصدق بأن هذا الطفل هو الذي رسم تلك الرسومات وغريبه في نفس الوقت ، كان الطبيب يقول بأنه طفل مميز ولديه موهبه ولابد من ان نهتم بها .
كنا نحضر له الالوان ونحاول ان نهتم به ، وكان يتفوق كل يوم عن الاخر ، وعندما كبر قليلا كان دوما يشير الى سقف الغرفه ، كنت اقول له ما الذي يوجد هناك ، فكان لا يتكلم الا أن يقول ” انه هناك .. هناك ..” دوما كانت جملته ، لا نعرف من هو الذي كان هناك ، حتى عندما أكمل عامه الخامس ، توفاه الله مرة واحدة بدون أي مرض في المنزل وحيدا في غرفته كما كان يحيا حياته وحيدا ، حزنت عليه جدا لسنوات ولكننى أرى بأن موته كان أفضل وأرحه وكانت تلك رحمة من الله .


- تعال ع الواتس 👇👇👇
https://chat.whatsapp.com/2YFQNdGFYgB27Lbl4iPN6g5yy


أيقظتني زوجتي، ليلة أمس، لتقول لي إن هناك متسلِّلاً في البيت. زوجتي قتلها متسلِّل إلى البيت منذ سنتين.


قال الطبيب للمريض، صاحب اليد المبتورة، إنه قد يختبر إحساسًا اسمه (الطَّرف الشبحي) بين الحين والآخر. على أن أحدًا لم يجعله يستعد لتلك اللحظات التي شعر فيها بأصابع باردة تتحسَّس يده الشبحية.


كنتُ مستغرِقًا في حلمٍ جميل عندما استيقظتُ على ما بدا لي كصوت مطارق، وبعدها أصبحت بالكاد أسمع صوت التُّراب الذي يُغطِّي التابوت كاتمًا صرخاتي.


جلس آخر بشري حي على وجه الأرض في غرفةٍ وحده. ثم سمع طَرقةً على الباب.


تسمعَ أمك تناديك من المطبخ، ثم وأنت تنزل السلالم تسمعها تهمس لك من الخزانة المجاورة: «لا تذهب إلى هناك. أنا أيضًا سمعتها».


اكثر من هالمنشورات؟
So‘rovnoma
  •   يب
  •   لا
51 ta ovoz


كلما ارتديته لفترةٍ أطول نما عليَّ أكثر. كان جِلدها ناعمًا جميلاً حقًّا.


زوج العينين الصغيرتين يفوق الطَّلقة الوحيدة في بندقيَّتي عددًا. دموع التوسُّل تتساقط مني على شعرها الأملس، وأصوِّب البندقية نحو ابنتي الناجية الأخيرة.


اعتقدتُ دائمًا أن قطتي لديها مشكلة في النظر، إذ تبدو عيناها طوال الوقت مسلَّطتين على وجهي، حتى جاء اليوم الذي أدركتُ فيه أنها لا تنظر لي أنا، بل إلى الشيء ورائي.


هل أنت مقتنع بأنه من بين كل هذه الملايين من الشياطين .. لن يكون هناك شيطان يجلس بجانبك الآن ؟ ..
أنظر من حولك .. ألا ترى خزانة ملابسك المغلقة .. لماذا لم يخطر ببالك بأن أحدهم يجلس بها .. وإن فتحتها ربما ترى عينان تحدقان بك .. أو ربما تجد واحدا منهم متعلقا على شباك غرفتك .. وفي أفضل الحالات أسفل سريرك .. لذا لا تفزع إن شعرت بحركة أو شيء يلمس قدمك .. حسنا أضمن لك بأن الشيطان يشعر بخوفك .. يتغذى على الرعب في ملامحك عندما تنظر إلى مرآتك حذرا من أن تنقطع الكهرباء وتشعر بأن أحدهم يمشي من خلفك .. ماذا لو رأيت أختك الآن تدخل الحمام .. ثم تذهب إلى الغرفة الأخرى لتراها نائمة منذ ساعتين ؟ ..


(سرير الموت )

▪️ سرير داني .. ما حكاية الصبي الحزين داني وسريره الغريب ..؟!

في عام 1998, كتبت "جين فيشمان" مراسلة سافانا مورنينج نيوزو ، سلسلة مقالات حول ظواهر خارقة تحدث في منزل آل كوب بولاية جورجيا. بدأت تلك الظواهر تحدث بعد شراء السيد "كوب" لسرير عتيق يعود لأواخر عام 1800 من مزاد , و اهدائه لأبنه "جيسون" البالغ من العمر 14 عام, كهدية عيد الميلاد (كريسماس).
كانت الأمور عادية في البداية, أحب الفتى سريره كثيراً. ولكن بعد مرور ثلاث ليالي, بدأ "جيسون" يشتكي لوالديه من أنه يشعر بشيء يستند بمرفقيه على وسادته, و يراقبه أثناء نومه, و يسمع صوت شخص يتنفس بالقرب منه, و يشعر بهواء بارد أسفل رقبته. مما جعله يشعر بإعياء شديد.
رفض والدا جيسون التصديق, و اعتقدا أن ابنهما المراهق يحلم ليس أكثر, و إنها ليست سوى كوابيس و أوهام.
في الليلة التالية, انقلبت صورة جدي جيسون المتوفيين من تلقاء نفسها فقام بتعديلها, لكنه فوجىء في الصباح بأن الصورة قد إنقلبت مرة أخرى. و في وقت لاحق من ذلك الصباح، بعد مغادرته غرفته لتناول الافطار، عاد ووجد الصورة في منتصف سريره و محاطه بمجموعة من ألعابه التي تحركت من مكانها ووضعت فوق فراشه بشكل دائري.
هرع جيسون من غرفة نومه يجري و يصرخ هلعاً لوالديه الذان كانا في المطبخ, فرافقاه إلى غرفته مرة أخرى غير مصدقين, و لكنهم فوجئوا بأن حجرة الفتى قد تم العبث بها بالفعل و تحركت أشيائه من مكانها. و في هذه اللحظة أدركا أن هناك شيء مريب يحدث. و في نفس اليوم بعد بضعة ساعات, شاهدا بأنفسهم آثاث المنزل يتحرك من تلقاء نفسه.
قرر كوب، محاولة الاتصال بالشبح بنفس لمعرفة ما إذا كان بإمكانه مساعدته ووقف النشاط الشبحي. فوقف في منتصف الحجرة و نادى: " أنا أخاطب الروح التي تسكن هذا المنزل, قل لي من أنت؟, و كم عمرك؟" .. و انتظر كوب في الغرفة لبضعة ساعات و لكنه لم يحظى برد, فقرر الرحيل و العودة لاحقا للقيام بمحاولة أخرى, لكنه ترك بعض الأوراق و قلم فوق السرير قبل أن يخرج. و عند عودته إلى الغرفة بعد دقائق وجد إحدى الأوراق مكتوب عليها : "داني .. 7 ..", فإستنتج بأن الشبح هو لفتى اسمه "داني" و عمره سبع سنوات.
كان كوب مولعاً بهذه الروح الشابة وقضى الأسابيع القليلة المقبلة في التواصل معه من خلال القلم والورق. و اكتشف في هذا الوقت أن السرير يعود إلى والدة داني المتوفية, و أنها كانت تعاني من مرض شديد و ماتت فوق هذا السرير, و داني لا يحب أن ينام شخص آخر في فراش أمه.
بعد بضعة أسابيع أراد جيسون أن يحاول النوم في سريره مرة أخرى, فصعد إلى حجرته و تمدد على الفراش لبضع دقائق منتظراً حدوث شيء , و لكن لم يحدث أي شيء غريب على الإطلاق, فهمً بالقيام ,و لكن فجأة, و دون أي توقع طارت جدارية كبيرة لرأس غزال كانت معلقة قرب الفراش و كادت ان تصطدم برأس جيسون لولا أنه بالكاد تفاداها, و هرع مسرعاٌ خارج الغرفة.
بعد ذلك زادت الأمور غرابة, كان هناك من يكتب ملاحظات غريبة على الاوراق, ويحرك الاثاث من مكانه, يشعل الاضواء و يطفئها, و يفتح خزانة المطبخ و يلقي بجميع محتوياتها خارجاً.
و بعد و قت قصير, قام كوب بإحضار سيارة كبيرة أخذ فيها السرير العتيق و قام ببيعه, ليذهب معه داني دون أثر.
لكن لم ينتهي الأمر عند ذلك, فالمالك الجديد للسرير قد عانى من نشاط غريب هو الأخر. وكان المالك الجديد هو "دايفيد برودجين" تاجر و هاوي تجميع تحف واثاث قديم, و قد عرف هو و زوجته بأمر السرير من مقال "فيشمان" في جريدة سافانا نيوز, و اصرت زوجته على أن يشتروا السرير المسكون بعد قرائتها عنه الامور الغريبة بدأت تطل برأسها في محل الانتيكات التي يملكه الزوجين بعد قدوم السرير ، فجهاز الانذار الخاص بالمحل أخذ يعمل من تلقاء نفسه مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم. كما أن زبائن المحل بدؤوا يشعرون بتعب و إستياء كبير كلما أتوا إليه, فقرر برودجين و زوجته بيع السرير و التخلص منه.

وانتقل لحيازة "بام ويتين" التي عرفت بدورها أيضاً بأمر الفراش المسكون, و أخذت إبنتها المراهقة "هايدي ويتين" بالإلحاح على أمها لشراءه لها. و كانت كلما دخلت بام الحجرة شعرت بإحساس غريب و برودة غير مفسرة. فقاموا بإستدعاء الطبيبة الروحانية "كوني برانهام" للتواصل مع "داني", فقالت أن "داني في هيئة طاقة ليس لها وجوداً فيزيائياً, والأرواح بقدرتها أن تتعلق بأي شىْ مادي مثل سيارة, خاتم, أو أي شيء كان له معنى مادي او عاطفي لهم حينما كانوا على قيد الحياة. اما الفراش فكان ملك لعائلته, وحينما فارق الحياة ارتبطت روحه بالفراش, ومن وجهة نظرها فأن الفراش يجب أن يتواجد في مكان آمن دون أن يتنقل من مكان لمكان حتى لا تنزعج الروح. فقررت بام أن لا تبيع الفراش و تبقيه عندها حتى لا تنزعج روح داني, فوضعته في جراج منزلها بعيداً عنها و عن إبنتها, حتى لا يراه أحد و لا ينام عليه أحد. وانقطعت أخبار الفراش المسكون إلى يومنا هذا....


تدور احداث هذه الحكاية في إحدى مدن اليابان وبطلها هو شاب يحكي بأنه كان منذ خمسة أيام عائدًا من عمله وكان مجهدًا جدًا ومرهق بعد يوم عمله الشاق الطويل، وكان يعيش في منزله بمفرده لذا فإنه بعد أن عاد قام بإعداد طعام العشاء ثم تناوله وجلس على أريكته ليتابع البرامج التي يتم بثها على جهاز التلفاز، ومع الاجهاد والإرهاق الذي كان فيه الشاب نام على الأريكة وهو امام التلفاز وتركه يعمل.

نام الشاب ثم استيقظ ليجد البث التليفزيوني قد انتهى وكانت الشاشة تحمل الخطوط المميزة لانتهاء البث وكانت الساعة قد تخطت الثانية عشر بعد منتصف الليل بنصف الساعة، فقام الشاب وهم بإغلاق التلفاز إلا أنه لاحظ أن الشاشة قد تغيرت وظهر عليها أشكال ووميض غريب ثم عادت شاشة التلفاز كما لو كانت عادت لبث برامجها مرة أخرى.

انتبه الشاب للتلفاز وما يتم بثه ولاحظ أنها تبدو كنشرة اخبارية حيث كانت تبث خبرًا لحادث قطار، وكان يظهر على الشاشة قائمة تحمل اسماء ضحايا الحادث المروع كما كان يقوم المذيع بقراءة تلك الأسماء، ولكن صبرًا ما هذا إنه اسم الشاب  يظهر ضمن اسماء ضحايا حادث القطار، ففزع بشده ولكن ما اثار انتباهه الجملة التي أنهي المذيع بها النشرة وهو يقول بأن هذه هي قائمة اسماء ضحايا حادث القطار غدًا.
توقف البث وتوقفت تلك الموسيقى المستفزة وظل الشاب حائرًا مصابًا بالفزع وهو مشغول بالتفكير هل ما رآه كان حقيقة أم حل،م وقد اتعبه التفكير لذا فقد قرر الفتي اخذ يوم الغد اجازة وعدم الذهاب إلى العمل وقام بإبلاغ مديره باعتذاره عن الحضور للعمل وبقي في منزله يترقب ما سيحدث ذلك اليوم.
ظل الفتى يترقب نشرة الأخبار ليري ما الذي سيحدث وبالفعل عندما جاء ميعاد نشرة الأخبار الصباحية كانت النشرة تذيع خبر خروج قطار عن القضبان وموت ٦٠ ضحية في الحادث، وكان القطار هو نفسه الذي يستقله الشاب للتوجه إلى عمله يوميًا وتابع الشاب النشرة وقائمة الاسماء التي كان قد سمعها بالأمس إلا أنها كانت تخلو من اسمه كما أن المذيع هو نفسه الذي اذاع الخبر فهو نفس الصوت.
انتهت النشرة ولكن اثر الحدث على الشاب لم ينتهي إذ أنه ظل في حالة من الخوف والترقب حتى أنه لم يغادر المنزل لفترة من الوقت وقاطع التلفاز وابتعد عن مشاهدته خوفا من حدوث ذلك الامر  مرة اخرى.


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
فيديو غريب.


حديقة الهلاك


حديقة الهلاك

انا اعيش وحيداً، ابي متوفي منذ سنوات طويلة، وامي مريضة تبقي دائماً في المستشفي تحت الرعاية المستمرة، لا امتلك اي اصدقاء او اخوة، وقد اعتدت الوحدة والانعزال منذ زمن بعيد، وذات يوم كنت اتمشي كعادتي بلا هدف في احدي شوارع المنطقة، اخذتني الافكار بعيداً، وفجأة نظرت حولي فوجدت نفسي في منطقة لا اعرفها، انا اعرف هذه المدينة حقاً وتجولت في كافة شوارعها واحيائها، فكيف يمكن ان اكتشف منطقة جديدة بها لأول مرة لم اراها من قبل .

اخذت نفساً عميقاً وقلت في نفسي : حسناً لا يهم، سوف اتمشي قليلاً حتي اعثر علي احد يساعدني في العودة الي منزلي، ولكنني لاحظت بعد فترة قصيرة أنه لا يوجد احد غيري في المكان، انها منطقة مبانيها مهدمة والكهرباء منقطعة عنها تماماً، كأن لا احد يعيش بها او لم يخطوها احد من قبل .. شعرت بالضجر وبعض القلق، لقد ضعت وحدي في هذه المنطقة الغريبة، لكن ما هذه الحديقة ؟! تبدو جميلة من بعيد، شعرت بالتعب وقررت ان استريح في هذه الحديقة قليلاً حتي اتمكن من العودة الي منزلي بعد ذلك، كانت الحديقة في غاية الروعة، غلبني النعاس ولكنني رأيت كوابيس مرعبة جداً، استيقظت مفزوعاً، قلت بصوت خافت : لا وقت للنوم، يجب ان اخرج من هذه المنطقة بسرعة، أخذت امشي وامشي والشارع يبدو بلا نهاية، سمعت اصوات ضحك وصراخ قادمة من هذه البيوت المهدمة، شعرت بقشعريرة باردة، وفجأة ظهر امامي رجل طويل القامة مشوه الملامح تماماً، قال لي بابتسامة ساخرة : ماذا تفعل هنا ؟ بدا علي الارتباك والخوف واضحاً وانا اقول : لقد ضعت و … و ثم اغمي علي .
استيقظت فوجدت نفسي مقيد بسلاسل حديدية ورأت امامي مجموعة من المخلوقات الغريبة، لا ادري ما هي، ولكنها بالتأكيد ليست بشر، كائنات عجيبة تتحدث بلغة غريبة لم افهم منها سوي كلمة واحدة ( لن يعود ابداً ) وبالتأكيد فهمت أنهم يتحدثون عني، لم اعرف ما علي فعله، فقط سيطر علي الخوف والقلق والندم .
اقترب مني احدهم وقال لي بلغة عربية واضحة : ما الذي اتي بك الي هنا ايها التعيس ؟ لم ينتظر اجابتي واكمل جملته قائلاً : لا يهم السبب، فعلي اي حال انت لن تعود ابداً .. بعد ان انهي كلامه اقترب مني مخلوقين آخرين وسحباني الي غرفة مظلمة كريهة الرائحة، بدأت اصرخ واترجاهم ان يتركوني فانا مجرد شخص ضائع ولن احدث لهم اي مشاكل ولن اتحدث يوماً عما رأيت لديهم .. لم يجبني احد .
بقيت في هذه الحجرة وحيداً لفترة قصيرة ثم جاءت الي فتاة صغيرة لا ادري من اين اتت وكيف دخلت الي الحجرة، قالت لي بصوت خافت : اهرب بسرعة، لا تدعهم يتمكنون منك، سوف اساعدك، حلت الفتاة وثائقي ودلتني علي طريق النجاة، اخذت اركض دون تفكير وجدت نفسي في الحديقة من جديد، رأيت عجوزاً طاعناً في السن، طلبت منه المساعدة وانا الهث من شدة التعب والاثارة، رد علي بابتسامة صفراء وعينين مليئة بالدموع : لن تتمكن من الخروج من هذه المنطقة يا بني، فانا هنا منذ اكثر من عشرون عاماً، لا امل من النجاة .
تركته واستمريت في الركض من جديد، لن ادع اليأس يتملك مني، اريد ان اخرج من هذه المنطقة بأي ثمن، فجأة ظهرت لي من جديد الفتاة الصغيرة وهي تقول لي : سوف تنسي كأنك لم تكن .. استمريت في الركض حتي رأيت انوار .. الحمد لله اخيراً انها انوار المدينة، اشرت الي اول تاكسي ظهر امامي، لكنه لم يتوقف لي، بدأت اتحدث مع الماره احاول طلب المساعدة، ولكن لا احد ينظر الي، لا احد يهتم بي، لا احد يراني من الاساس .. اخذت امشي حتي وصل الي مكان منزلي، فهو لم يكن بعيداً جداً، ولكن ما هذا ؟! اين منزلي ؟ انها مجرد ارض خالية تماماً .
عندها تذكرت كلام الفتاة .. تنسي كأنك لم تكن .. قررت العودة من جديد الي الحديقة التي اطلقت عليها اسم حديقة الهلاك، ولكنني لم اجدها، وجدت نفسي في منطقة عادية تماماً، ولكنني رأيت العجوز الذي قابلني، قال وهو يبتسم ابتسامة مريرة : ستعيش جحيماً يا بني، فانت ستموت بعد شهر، وستراهم .. نعم ستراهم .. بمجرد ان انهي العجوز جملته ظهر من خلفه رجل طويل القامة وقطع رأسه دون رحمه، صرخته كانت مدوية ولكن لم يسمعه احد، تقبلت الواقع وحاولت الهرب .. انا الآن اعلم انني سأموت بعد يومين .. فقد مر 28 يوماً ولا زلت انتظر مصيري ا


|• أشباح الليل.



"السعودية"


أعلم أنكم ستتهمونني بالجنون أو المرض النفسي لغرابة قصتي ولكنني واثقة مما رأيته في منزلنا القديم .

لم أكن أؤمن بوجود الأشباح في العالم لكني أؤمن بوجود الجن لأنهم ذكروا في القرآن

بعد ما رأيتهم بعينّي أدركت أن في العالم كائنات غامضة وعالم أخر يختلف عن عالمنا ولكنهم موجودين معنا ويعيشون بيننا ويكثر عددهم في الليل و يمكنهم الظهور في عالمنا و عندها نشاهدهم

قصتي مع الأشباح :

قبل سنتين أنتقلت انا وعائلتي الى منزل جديد كان بيتنا القديم مسكون بالاشباح كنت ارى مخلوقات غريبه أيام طفولتي فأنا البنت البكر في أسرتي ولي غرفه خاصه ولم أتجاوز السادسه من عمري .

بعد العشاء وأنتهائي من الأستحمام كنت أذهب إلى سريري و تقوم والدتي بأطفاء الأنوار

وأثناء نومي كنت اسمع ضحكات أطفال و أصوات ألعابي عندما نهضت من سريري رأيت فتاه وولدين في سن الطفوله ملامحهم جميله و لكن أجسادهم شفافه ولون عيونهم حمراء ولم أخف على الإطلاق كنت ألعب معهم ونلهو بألعابي و الدمى و فجأه يركضون الى الجدار و يدخلون فيه بعدها تدخل والدتي للغرفه وتضيء النور لأنها سمعت ضجيجاً في غرفتي ..

لم أخبرها بما رأيته

كنت ألعب معهم يومياً و يدخلون الى الجدار وقت أذان الفجر ..

بعدها أنقطعوا عني ولم يأتوا إلى غرفتي في الليل ..

مرت الأيام والسنين كبرت و أصبحت طالبه في الثانويه ونسيتهم تماماً

لكن بينما كنت نائمه في غرفتي وكانت الساعه الثالثه ليلاً سمعت خطوات قادمة نحوي و صوت يرن في أذني يناديني بأسمي أفقت ووجدت أمامي فتاه وولدين نفس ملامح الاطفال الذين كنت أشاركهم اللعب لكنهم كانوا في مثل سني صرخت بأعلى صوتي و جاءتني والدتي و انا مرعوبه و أبكي من شدة الخوف وقرئت علي القرآن الى ان هدئت .

ولم أخبر أمي بما رايته كنت خائفه ولا أستطيع النوم من شدة خوفي لاني كنت اراهم في المنزل أخر الليل ويتجولون فيه و يطلبون مني الذهاب معهم الى عالمهم لكني ارفض والتزم بأذكار الصباح والمساء و أقوم بتشغيل القران في غرفتي

لكني أعاني من الخوف و الارتباك اغلب يومي , أخذني والدي الى طبيب نفسي قام بوصف حبوب مهدئه و ادويه منومه لم تكن لدي الجرأة لمصارحة والديّ عما كنت اراه في المنزل .

تأثر مستواي الدارسي , لكن بعد أنتقالنا الى المنزل الجديد ومرور عام على ذلك بدت أتعافى نفسياً وقل خوفي و تحسن مستواي ونجحت بأمتياز

انا الان في السنه الاولى في المرحله الجامعيه ولكن لا أستطيع نسيان هذه الاشباح التي سببت الرعب لي واخاف ان يعودوا إلي فجملة : ( عالمنا جميل لن تتقدمي في العمر أكثر يمكنكي الخلود معنا في سن الشباب لن تندمي أبداً ) تسبب لي الرعب و تشعرني بأنهم لن يتركوني وسيأتون إلي يوماً ما .



إنتهت !


ياترا كانت الرساله ايه؟؟.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

541

obunachilar
Kanal statistikasi