قَبل 3 أيام.
" بَعد خروج ريكس من غُرفة هيون أسرَع الى الهاتف لَيتصل "
هيون : ألو .. هَل أنتَ مُتفرغ اليوم ؟
بَعد سْاعة أنتضّرك في المَكان القديم
" ذَهب هيون مُسرعاً الى ذلِك المَكان وهوَ عبارهَ عن مُستودع مُتفجر قَديم يُعتبر مَكان هيون ليلتَقي به الأخرين .
مارك : كَم أنا مَحظوظ ' هيون الجَلاد يَطلبُ مّني رؤيته ' يااللهي
قال هيون بحّده : لَم أطلبُ مِنك، بَل أمرتُكَ يامارك
مارك، فَتى من المافيا يُتاجر بالمُخدَرات والنِساء هوَ من ضّمن الذينَ هَزمهم هيون بِكل سَهولهَ دَعس على رِجله بسَيارته وأصبح برجلٌ واحدهَ الأن وأحرَق مستودعاتَهم وبضاعَتهم ،
مارك : اووه نَعم نَعم ... ف أنا أتكلم مَع هيون المُتعالي والمُتكبر الذي لَم يهزمهُ أحد من قبل
هيون : الأن أحضر بَعضٌ مِن الرِجال لَدي مُهمه مَع الرجُل تشان الذي سَرق أسلحة ريكس الأسبوع الماضي
مارك : تشان ؟ أعتقدُ بأنني لَن أُساعدَك هذهِ المَره
هيون : حَسناً أذاً أنتَ لا تُريد رجلك الوَحيده المُتبقيه ؟
مارك بخوف : تشان هَزم وسَرق ريكس القَوي مابالُك أن عَرف أني ساعدتُك بهذهِ المُهمه ؟
هيون : هَل تَخاف مَن رَجلٌ مَيت ؟ اه كَم أنتَ جَبان
مارك : ماذا ؟ أنا لا أفهَمك ياهيون
هيون : هَيا أخبر رِجالك وأتَبعني
مارك بخوف : اه تَوقف ياهيون أخبرني هَل سَأموت على يَديك أم على أيدي تشان
قال هيون بسُخرية وهوَ ذاهب : لا تَقلق لَن تَموت الأن ف أجلُك يَنتهي على يدي ، لِنَذهب
مارك : ماذا هَل أنتَ الذي تَقتلني ؟
" صَمت هيون ومُستمتعاً بخوف مارك "
مارك : أجبنييي
" بَعد ساعَتين "
" علِمَ هيون أن تشان بَعد نُصف ساعهَ سيستلمُ بضاعهَ جَديدة من رَجُل أمريكي ، أخذَ هيون 7 رِجال مُسَلحين من مارك وأسرَع الى المّكان قبل وِصول الطَرفين ' بَعدَ وصول هيون ب 10 دقائِق جاؤوا الأمريكيين "
" وقَف هيون في الطَريق مُغطي مَلامح وجههُ مرتدياً الماسك ( كَمامه سوداء) وبشَعره المتطاير الأسود ونَظرةُ عيونهَ الحّاده التي تُبين بأنهُ لا يُبالي من شَيء ويديهِ داخل جّيوبه "
* وقَفت سَيارة الأمريكيين عندما رأوا هيون منتَصباً واقفاً في الطَريق وتسائلَوا مَن هذا؟ مالذي يَفعله؟ نَزل الأمريكي !! *
الأمريكي : أبتعد عَن الطَريق ياهذا !
هيون : وأن لَم أفعل؟
أخرجَ الأمريكي سلاحَه وَقال : هَل تُريد الموت ! أبتَعد
هيون بسُخريه : ماهذا هَل غَيرت سِلاحك الذي قَتلت أبن سَيدك الذي تَعملُ عِنده الأن ؟
* أحمّرت عُيون الأمريكي وأشتعلت النار تسائل مَن هذا الذي يعرفُ هذهِ الحَقيقة ؟ *
الأمريكي بتأتأة : مم م ماذا ؟ ماذا قُلت للتو ؟ من أنتَ
" أخرجَ هيون هاتفهُ "
هيون : لَدي مقطع تسجِيل سَيعجبك أعلم أن الوَقت غيرَ مُناسب لكن ماذا أفعل أنتَ أجبرتني
" المقطع : هوَ الأمريكي يَقتل أبن السَيد الكَبير ' وكانَ هيون ذاهبٌ للقاء شَخص في المَكان نفسه وشاهد كيفَ قَتله ف سَجلهُ بهاتفه يَستفيد منهُ لوقتٌ كهذا "
* أبتلعَ الأمريكي ريقهُ ونَظر ألى هيون بخوف وقَلق *
هيون بسُخرية : همممم لا تَنظر الي بهذهِ النَظرة أرجوك ،
الامريكي : حَسناً ماذا تُريد ؟
تَنهد هيون بِعمق : نَعم هكذا أريدُك !
* وَصلَ أبن تشان الى المَكان ورأى الأمريكي هوَ ورِجاله يَنتضرهُ ، نَزل ليُصافحهُ *
أبن تشان مُبتسماً : أنا أسْف ياصاح على التأخيرّ !
الأمريكي بِتردد : لا بَأس ف أنا أيضاً وَصلت للتو
أبن تشان : هَل البضاعهَ جاهزهَ أمل أن تَكون في حِسن ضّننا
الأمريكي : اووه نَعم أنها جاهزهَ بالتأكيد
* أمّر أبن تشان بِفتح السَيارهَ الكبيرهَ ليَنقلوا البضاعهَ ' بينَما فَتحوا باب السيارهَ
" كانوا رِجال هيون داخِل السَيارهَ ' وأطلَقوا النار عَليهم وأصَابوهم ' أرادَ أبن تشان الهَرب إلا أنَ هيون وَقف أمامهُ وبيدهُ السَلاح
هيون بتعّالي : أنا أسف على إخافتُك بهذهِ الطَريقهَ لَكن أنا مُضطر أن أستَضيفُك مَعي
أبن تشان بغضّب : هَل تعرُف مَن أنا ؟
هيون بسُخريه : لا لكن تَستطيع أن تُعرفّني عليكَ في السَيارهَ
أبن تشان : ماذا ... ماذا تَقصد بهذا كلامَك ؟
هيون : أصعد في السَيارهَ هيا ...
" علِم تشان بهذا الأمّر وجنَ جنونهَ فهوَ أغلى مايَملك ويحبهُ كثيراً، فلقدَ أعتقدَ بأنَ ريكس وراء هذهِ المؤامَره "
" أتصلَ هيون بتشان "
هيون : يالكَ من مَحظوظ لَديكَ أبنٌ رائِع ومَحبوب لكنّ أنتَ تلعبُ ألعاب غير صالحهَ وهكذا تَكون النهايةُ
تشان : مَن أنتَ ؟ هَل أنتَ رجُل ريكس الجبان
هيون : أحضِر لي هانيول وأبنُكَ العزيز يُعرفّك عني فنحنُ أصبحنا أصدِقاء مُقربين
تشان بغضب وصراخ : أن لَمستُ شعرهً من أبني سوفَ أمحيكَ من العالم هَل فهمتُ أقتلك ياهذا ... أقتللككك
" بَعد خروج ريكس من غُرفة هيون أسرَع الى الهاتف لَيتصل "
هيون : ألو .. هَل أنتَ مُتفرغ اليوم ؟
بَعد سْاعة أنتضّرك في المَكان القديم
" ذَهب هيون مُسرعاً الى ذلِك المَكان وهوَ عبارهَ عن مُستودع مُتفجر قَديم يُعتبر مَكان هيون ليلتَقي به الأخرين .
مارك : كَم أنا مَحظوظ ' هيون الجَلاد يَطلبُ مّني رؤيته ' يااللهي
قال هيون بحّده : لَم أطلبُ مِنك، بَل أمرتُكَ يامارك
مارك، فَتى من المافيا يُتاجر بالمُخدَرات والنِساء هوَ من ضّمن الذينَ هَزمهم هيون بِكل سَهولهَ دَعس على رِجله بسَيارته وأصبح برجلٌ واحدهَ الأن وأحرَق مستودعاتَهم وبضاعَتهم ،
مارك : اووه نَعم نَعم ... ف أنا أتكلم مَع هيون المُتعالي والمُتكبر الذي لَم يهزمهُ أحد من قبل
هيون : الأن أحضر بَعضٌ مِن الرِجال لَدي مُهمه مَع الرجُل تشان الذي سَرق أسلحة ريكس الأسبوع الماضي
مارك : تشان ؟ أعتقدُ بأنني لَن أُساعدَك هذهِ المَره
هيون : حَسناً أذاً أنتَ لا تُريد رجلك الوَحيده المُتبقيه ؟
مارك بخوف : تشان هَزم وسَرق ريكس القَوي مابالُك أن عَرف أني ساعدتُك بهذهِ المُهمه ؟
هيون : هَل تَخاف مَن رَجلٌ مَيت ؟ اه كَم أنتَ جَبان
مارك : ماذا ؟ أنا لا أفهَمك ياهيون
هيون : هَيا أخبر رِجالك وأتَبعني
مارك بخوف : اه تَوقف ياهيون أخبرني هَل سَأموت على يَديك أم على أيدي تشان
قال هيون بسُخرية وهوَ ذاهب : لا تَقلق لَن تَموت الأن ف أجلُك يَنتهي على يدي ، لِنَذهب
مارك : ماذا هَل أنتَ الذي تَقتلني ؟
" صَمت هيون ومُستمتعاً بخوف مارك "
مارك : أجبنييي
" بَعد ساعَتين "
" علِمَ هيون أن تشان بَعد نُصف ساعهَ سيستلمُ بضاعهَ جَديدة من رَجُل أمريكي ، أخذَ هيون 7 رِجال مُسَلحين من مارك وأسرَع الى المّكان قبل وِصول الطَرفين ' بَعدَ وصول هيون ب 10 دقائِق جاؤوا الأمريكيين "
" وقَف هيون في الطَريق مُغطي مَلامح وجههُ مرتدياً الماسك ( كَمامه سوداء) وبشَعره المتطاير الأسود ونَظرةُ عيونهَ الحّاده التي تُبين بأنهُ لا يُبالي من شَيء ويديهِ داخل جّيوبه "
* وقَفت سَيارة الأمريكيين عندما رأوا هيون منتَصباً واقفاً في الطَريق وتسائلَوا مَن هذا؟ مالذي يَفعله؟ نَزل الأمريكي !! *
الأمريكي : أبتعد عَن الطَريق ياهذا !
هيون : وأن لَم أفعل؟
أخرجَ الأمريكي سلاحَه وَقال : هَل تُريد الموت ! أبتَعد
هيون بسُخريه : ماهذا هَل غَيرت سِلاحك الذي قَتلت أبن سَيدك الذي تَعملُ عِنده الأن ؟
* أحمّرت عُيون الأمريكي وأشتعلت النار تسائل مَن هذا الذي يعرفُ هذهِ الحَقيقة ؟ *
الأمريكي بتأتأة : مم م ماذا ؟ ماذا قُلت للتو ؟ من أنتَ
" أخرجَ هيون هاتفهُ "
هيون : لَدي مقطع تسجِيل سَيعجبك أعلم أن الوَقت غيرَ مُناسب لكن ماذا أفعل أنتَ أجبرتني
" المقطع : هوَ الأمريكي يَقتل أبن السَيد الكَبير ' وكانَ هيون ذاهبٌ للقاء شَخص في المَكان نفسه وشاهد كيفَ قَتله ف سَجلهُ بهاتفه يَستفيد منهُ لوقتٌ كهذا "
* أبتلعَ الأمريكي ريقهُ ونَظر ألى هيون بخوف وقَلق *
هيون بسُخرية : همممم لا تَنظر الي بهذهِ النَظرة أرجوك ،
الامريكي : حَسناً ماذا تُريد ؟
تَنهد هيون بِعمق : نَعم هكذا أريدُك !
* وَصلَ أبن تشان الى المَكان ورأى الأمريكي هوَ ورِجاله يَنتضرهُ ، نَزل ليُصافحهُ *
أبن تشان مُبتسماً : أنا أسْف ياصاح على التأخيرّ !
الأمريكي بِتردد : لا بَأس ف أنا أيضاً وَصلت للتو
أبن تشان : هَل البضاعهَ جاهزهَ أمل أن تَكون في حِسن ضّننا
الأمريكي : اووه نَعم أنها جاهزهَ بالتأكيد
* أمّر أبن تشان بِفتح السَيارهَ الكبيرهَ ليَنقلوا البضاعهَ ' بينَما فَتحوا باب السيارهَ
" كانوا رِجال هيون داخِل السَيارهَ ' وأطلَقوا النار عَليهم وأصَابوهم ' أرادَ أبن تشان الهَرب إلا أنَ هيون وَقف أمامهُ وبيدهُ السَلاح
هيون بتعّالي : أنا أسف على إخافتُك بهذهِ الطَريقهَ لَكن أنا مُضطر أن أستَضيفُك مَعي
أبن تشان بغضّب : هَل تعرُف مَن أنا ؟
هيون بسُخريه : لا لكن تَستطيع أن تُعرفّني عليكَ في السَيارهَ
أبن تشان : ماذا ... ماذا تَقصد بهذا كلامَك ؟
هيون : أصعد في السَيارهَ هيا ...
" علِم تشان بهذا الأمّر وجنَ جنونهَ فهوَ أغلى مايَملك ويحبهُ كثيراً، فلقدَ أعتقدَ بأنَ ريكس وراء هذهِ المؤامَره "
" أتصلَ هيون بتشان "
هيون : يالكَ من مَحظوظ لَديكَ أبنٌ رائِع ومَحبوب لكنّ أنتَ تلعبُ ألعاب غير صالحهَ وهكذا تَكون النهايةُ
تشان : مَن أنتَ ؟ هَل أنتَ رجُل ريكس الجبان
هيون : أحضِر لي هانيول وأبنُكَ العزيز يُعرفّك عني فنحنُ أصبحنا أصدِقاء مُقربين
تشان بغضب وصراخ : أن لَمستُ شعرهً من أبني سوفَ أمحيكَ من العالم هَل فهمتُ أقتلك ياهذا ... أقتللككك