" مَرت أيامٍ قَليلة وايڤ لَم تَخرج من البَيت وهيون كل يَوم يَنتضر رؤيتُها بفارغ الصَبر فهوَ عمل كَسائق ليراها كل يوم ، تَخطيطهُ هذهِ المَره لَم يَنجح "
أزار للفَتيات : أنا أشعر بالمَلل لما لا نَلعب في البُستان خاصَتنا
ايڤ بنَظرة برائة وهدوء : أنا موافَقه لكن ما هيَ اللعبة ؟
أزار قَرصت وجنات ايڤ بلُطف : لا تَقلقي سَنلعب لعبة تعجبكِ كثيراً
ماري : أزار أعتني بأختكِ آن جيداً وأنتي تَلعبين فأنا سَأصنَع شاي وأجلبُ بعضٌ من المُعجنات وألحق بكنْ
أزار : حَسناً أمي لا تَقلقي
* فَكرت مينا بهيون وكيفَ سَتجعلهُ يَتحدث مَعها *
مينا : أنا أيضاً أريدُ اللعب معكنْ
* رَكضت مينا للباب الخَلفي من البَيت المُطل على البستان مباشرةً وكَسرت الباب والقَفل ؟؟ *
مينا الى سوزي وماري : بَينما كُنت خارِجة من الباب الخَلفي تَعطل قفل الباب بيدي
سوزي : اه حقاً لاتَقلقي ياعَزيزتي سأتَصل بأحد العمال ليأتي أحَدهم يَصلحه
مينا : لِمَ تتصلي ؟ يوجَد لَدينا سائق أمام بَيتنا سأخبرهُ ليأتي الى هنا للتَصليح
" كانَ هيون مُتكئاً على سَيارته وهوَ في مكالمة مَع شخص "
مينا بأبتسامه : مرحباً هيون هَل يُمكنك بأن تص...
" قاطَع كلامها هيون وأعطاها أشارة بأصبَعه بأن تَصمت لأنه مَشغول في مكالمته "
أنحَرجت مينا وتَنهدت : اه نَعم أسفة
بَعد دَقيقتين ..
هيون بعمق : حسناً تَكلمي الأن
مينا : باب البَيت الخَلفي مُعطل هل بأمكانكَ أصلاحه ؟
هيون بسُخرية : أنا سائق سَيارة وليسَ عامل للتَصليح !
مينا بحزن : لَقد اتصلنا بشركَة عمال التَصليح ولَم يأتي أحد ، اه يااللهي كلهُ بسبب تلكَ الغَبية ايڤ هيَ التي كَسرته
هيون : مَن هيَ ايڤ ؟
" فهوَ لَم يَعرف أسمَها الى الأن "
مينا : اه تلكَ الغَبية أبنة خَالتي التي ذَهبت معنا الى المَسرَحية
قاطعها هيون وشارداً بتفكيرهُ بها : ذات العيّنين النَرجسَتاوية.
مينا : نَعم أنها هيَ
هيون : أينَ الباب الخَلفي؟
أزار : آن أمسكي بالكُرة جيداً لاتَعطيها لايڤ أرميها لي
آن تركض وتَضحك : أنها لي أنها لي ... لَن اعطيها لكِ
أزار تَلحق بها : يالكِ من خائِنة ؟
' ايڤ تَضحك بأعلى صَوتها على شجار الأخوات '
" فورَ دخول هيون الى البَيت سَمع صوت ضَحكة ايڤ المُشرقة تسارَعت خطواته ليَصل الى باب البستان ليَراها "
مينا : هذا هوَ الباب
" هيون شارد الذَهن بمُشاهدة وجناتها التي أصبَحت وَردية جداً بسَبب الركض في الشَمس وبشَعرها الطَويل المُتطاير في الهواء وضَحكتها الموجودة في أذن وتَفكير هيون الأن "
مينا : هيون هَل تَسمعني ؟
هيون : أحظري لي المّعدات
' ايڤ سَمعت صوته وأندَهشت برؤيتهُ داخل البَيت '
" وَقف هيون قُرب الباب بتعالي وغرور ويَديه داخل جيوبه مستفزاً لايڤ "
ايڤ أعطتهَ نَظرة حادة وتَنهدت مع نَفسها : ماذا يَفعل هنا هذا المَغرور المُزعج ؟
أتت مينا : هذهِ هيَ المّعدات تَفضل ياعَزيزي
هيون أعطاها نَظرة مُخيفة وحادة : ماذا قُلتي ؟
مينا بتوتر : ااامم أنا سأذهَب للعب
* بَدأن الفَتيات باللعب وماريا وسوزي يَحتسنْ الشاي أمامهنْ ' وهيون كَذلك يَعمل في الباب مُستَمتع بمُشاهدة ايڤ باللعب *
* مينا تُريد تَبرج نفسها أمام هيون لينعَجب بها وتتَغير تَصرفاته مَعها *
أزار للفَتيات : أنا أشعر بالمَلل لما لا نَلعب في البُستان خاصَتنا
ايڤ بنَظرة برائة وهدوء : أنا موافَقه لكن ما هيَ اللعبة ؟
أزار قَرصت وجنات ايڤ بلُطف : لا تَقلقي سَنلعب لعبة تعجبكِ كثيراً
ماري : أزار أعتني بأختكِ آن جيداً وأنتي تَلعبين فأنا سَأصنَع شاي وأجلبُ بعضٌ من المُعجنات وألحق بكنْ
أزار : حَسناً أمي لا تَقلقي
* فَكرت مينا بهيون وكيفَ سَتجعلهُ يَتحدث مَعها *
مينا : أنا أيضاً أريدُ اللعب معكنْ
* رَكضت مينا للباب الخَلفي من البَيت المُطل على البستان مباشرةً وكَسرت الباب والقَفل ؟؟ *
مينا الى سوزي وماري : بَينما كُنت خارِجة من الباب الخَلفي تَعطل قفل الباب بيدي
سوزي : اه حقاً لاتَقلقي ياعَزيزتي سأتَصل بأحد العمال ليأتي أحَدهم يَصلحه
مينا : لِمَ تتصلي ؟ يوجَد لَدينا سائق أمام بَيتنا سأخبرهُ ليأتي الى هنا للتَصليح
" كانَ هيون مُتكئاً على سَيارته وهوَ في مكالمة مَع شخص "
مينا بأبتسامه : مرحباً هيون هَل يُمكنك بأن تص...
" قاطَع كلامها هيون وأعطاها أشارة بأصبَعه بأن تَصمت لأنه مَشغول في مكالمته "
أنحَرجت مينا وتَنهدت : اه نَعم أسفة
بَعد دَقيقتين ..
هيون بعمق : حسناً تَكلمي الأن
مينا : باب البَيت الخَلفي مُعطل هل بأمكانكَ أصلاحه ؟
هيون بسُخرية : أنا سائق سَيارة وليسَ عامل للتَصليح !
مينا بحزن : لَقد اتصلنا بشركَة عمال التَصليح ولَم يأتي أحد ، اه يااللهي كلهُ بسبب تلكَ الغَبية ايڤ هيَ التي كَسرته
هيون : مَن هيَ ايڤ ؟
" فهوَ لَم يَعرف أسمَها الى الأن "
مينا : اه تلكَ الغَبية أبنة خَالتي التي ذَهبت معنا الى المَسرَحية
قاطعها هيون وشارداً بتفكيرهُ بها : ذات العيّنين النَرجسَتاوية.
مينا : نَعم أنها هيَ
هيون : أينَ الباب الخَلفي؟
أزار : آن أمسكي بالكُرة جيداً لاتَعطيها لايڤ أرميها لي
آن تركض وتَضحك : أنها لي أنها لي ... لَن اعطيها لكِ
أزار تَلحق بها : يالكِ من خائِنة ؟
' ايڤ تَضحك بأعلى صَوتها على شجار الأخوات '
" فورَ دخول هيون الى البَيت سَمع صوت ضَحكة ايڤ المُشرقة تسارَعت خطواته ليَصل الى باب البستان ليَراها "
مينا : هذا هوَ الباب
" هيون شارد الذَهن بمُشاهدة وجناتها التي أصبَحت وَردية جداً بسَبب الركض في الشَمس وبشَعرها الطَويل المُتطاير في الهواء وضَحكتها الموجودة في أذن وتَفكير هيون الأن "
مينا : هيون هَل تَسمعني ؟
هيون : أحظري لي المّعدات
' ايڤ سَمعت صوته وأندَهشت برؤيتهُ داخل البَيت '
" وَقف هيون قُرب الباب بتعالي وغرور ويَديه داخل جيوبه مستفزاً لايڤ "
ايڤ أعطتهَ نَظرة حادة وتَنهدت مع نَفسها : ماذا يَفعل هنا هذا المَغرور المُزعج ؟
أتت مينا : هذهِ هيَ المّعدات تَفضل ياعَزيزي
هيون أعطاها نَظرة مُخيفة وحادة : ماذا قُلتي ؟
مينا بتوتر : ااامم أنا سأذهَب للعب
* بَدأن الفَتيات باللعب وماريا وسوزي يَحتسنْ الشاي أمامهنْ ' وهيون كَذلك يَعمل في الباب مُستَمتع بمُشاهدة ايڤ باللعب *
* مينا تُريد تَبرج نفسها أمام هيون لينعَجب بها وتتَغير تَصرفاته مَعها *