القدر الواجب من الخوف ما حمل على أداء الفرائض واجتناب المحارم.
فإن زاد على ذلك بحيث صار باعثا للنفوس على التشمير في نوافل الطاعات والانكفاف عن دقائق المكروهات، والتبسط في فضول المباحات كان ذلك فضلا محمودا.
فإن تزايد على ذلك بأن أورث مرضا أو موتا أو هما لازما بحيث يقطع عن السعي في اكتساب الفضائل المحبوبة لله عزوجل لم يكن ذلك محمودا.
📚 التخويف من النار، لابن رجب ص٢٨
فإن زاد على ذلك بحيث صار باعثا للنفوس على التشمير في نوافل الطاعات والانكفاف عن دقائق المكروهات، والتبسط في فضول المباحات كان ذلك فضلا محمودا.
فإن تزايد على ذلك بأن أورث مرضا أو موتا أو هما لازما بحيث يقطع عن السعي في اكتساب الفضائل المحبوبة لله عزوجل لم يكن ذلك محمودا.
📚 التخويف من النار، لابن رجب ص٢٨