الأخ الحبيب "الشاعر القيروانيّ" رحمهُ الله ..
طِيبٌ وأدَبٌ وتواضُع جَم، إذا عرَفتَهُ فَلا يستطيعُ قلبُكَ إلّا أن يُحبّهُ .. كيف لا، وهو المُجاهدُ المُهاجِرُ الأديبُ الشاعرُ المُجِيد، صاحبُ النفسِ الطّيبَة والرُّوحِ المَرِحة، دَمِثُ الأخلاقِ حَسَنُ المَعشَر ..
كانَ رحمهُ الله صاحبَ دُعابةٍ وابتسامةٍ لا يُمَلّ حَديثهُ، ولا يَمَلّ مُجالِسُه ..
تشهدُ له ساحاتُ الدعوةِ والإعدادِ في "تونُسَ القيروَان"، وأزقّةُ "قنفودة" الإباء أثناء حصارها .. فقد أبلى بلاءً حَسنًا في ميادينِ الدَّعوةِ وَالجِهاد،
ثُمّ رافقَ الشَّيخين أبا عياضٍ وأبا الهَمّام في حياتهما على أرضِ "مالي" الصمود، وأبى إلّا أن يُرافقهما في شَهادتِهِمَا، فارتقَى معهُما كما نحسبُه، هو وثلّة من خيرةِ أبناء الإسلامِ الغرباء، تقبلهم الله في أعلى علّيّين،
نَذْكُرُه اليوم مع تفاخرنا بأمجاد تيجان رؤوسنا:
"أسود الإمارة الإسلامية في أفغانستان" وانتصارهِم على أمريكا بعد عشرين سنة من الصبر والمصابرة والجهاد، فهو الشاعر الذي خطّ بأناملهِ النشيد الخالد:
"قُل مَا بَدَا لكَ عَن أسودِ الطالبان
هُم سادةُ الدُنيا ومَفخَرةُ الزّمان"
#الشاعر_القيرواني
#تقبلك_الله_يا_حبيب
طِيبٌ وأدَبٌ وتواضُع جَم، إذا عرَفتَهُ فَلا يستطيعُ قلبُكَ إلّا أن يُحبّهُ .. كيف لا، وهو المُجاهدُ المُهاجِرُ الأديبُ الشاعرُ المُجِيد، صاحبُ النفسِ الطّيبَة والرُّوحِ المَرِحة، دَمِثُ الأخلاقِ حَسَنُ المَعشَر ..
كانَ رحمهُ الله صاحبَ دُعابةٍ وابتسامةٍ لا يُمَلّ حَديثهُ، ولا يَمَلّ مُجالِسُه ..
تشهدُ له ساحاتُ الدعوةِ والإعدادِ في "تونُسَ القيروَان"، وأزقّةُ "قنفودة" الإباء أثناء حصارها .. فقد أبلى بلاءً حَسنًا في ميادينِ الدَّعوةِ وَالجِهاد،
ثُمّ رافقَ الشَّيخين أبا عياضٍ وأبا الهَمّام في حياتهما على أرضِ "مالي" الصمود، وأبى إلّا أن يُرافقهما في شَهادتِهِمَا، فارتقَى معهُما كما نحسبُه، هو وثلّة من خيرةِ أبناء الإسلامِ الغرباء، تقبلهم الله في أعلى علّيّين،
نَذْكُرُه اليوم مع تفاخرنا بأمجاد تيجان رؤوسنا:
"أسود الإمارة الإسلامية في أفغانستان" وانتصارهِم على أمريكا بعد عشرين سنة من الصبر والمصابرة والجهاد، فهو الشاعر الذي خطّ بأناملهِ النشيد الخالد:
"قُل مَا بَدَا لكَ عَن أسودِ الطالبان
هُم سادةُ الدُنيا ومَفخَرةُ الزّمان"
#الشاعر_القيرواني
#تقبلك_الله_يا_حبيب