حديدٌ يُلملمُني
الوصف :
مُتفرقةٌ كصَدفِ بحرٍ لُجِّيٍ مُتمسكٌ بهِ سَرطانُ البحر
التَّوقيت :
رنّت عقاربُ الساعةِ وابتدأ يومٌ جديد، إِنها الثانيةُ عشر ياسادة..بالٌ طويل وهدوءٌ يملأ المكان، ولم استطعُ تفسير الحروف
النّص :
لازلتُ صغيرةً، ألهو وألعبُ، وأُبعثَر فِي المكانِ اشيائي !
أصبحتُ فِي ريعانِ عمري أتلهفُ لِتجربةِ كل شَيء؛ إِنهُ الشَّغف يترنّحُ بِداخلي كَبهلوانِيٍ يملؤهُ المرح..
إِلى أن آزرنِي الحُطام..زجّوا بِي وسطَ معاركٍ لا أملكُ فيها سِلاح !
ماذا جرى وما الذي حَدث ؟!
كبّلونِي بالحديد..
شردتُ لِبرهةٍ من الزمن..تخابطت بِي الأفكار في كافةِ الأصعده !
قاومتُ الشتَات وكسَرت القيد، ورتّبت تبعثُري..
استلقيتُ فقط لأصلِ أجزائي بِبعضها، وليعمَّ بداخلي السَّلام..و واصلتُ السبِيل.
|غَيمة.
الوصف :
مُتفرقةٌ كصَدفِ بحرٍ لُجِّيٍ مُتمسكٌ بهِ سَرطانُ البحر
التَّوقيت :
رنّت عقاربُ الساعةِ وابتدأ يومٌ جديد، إِنها الثانيةُ عشر ياسادة..بالٌ طويل وهدوءٌ يملأ المكان، ولم استطعُ تفسير الحروف
النّص :
لازلتُ صغيرةً، ألهو وألعبُ، وأُبعثَر فِي المكانِ اشيائي !
أصبحتُ فِي ريعانِ عمري أتلهفُ لِتجربةِ كل شَيء؛ إِنهُ الشَّغف يترنّحُ بِداخلي كَبهلوانِيٍ يملؤهُ المرح..
إِلى أن آزرنِي الحُطام..زجّوا بِي وسطَ معاركٍ لا أملكُ فيها سِلاح !
ماذا جرى وما الذي حَدث ؟!
كبّلونِي بالحديد..
شردتُ لِبرهةٍ من الزمن..تخابطت بِي الأفكار في كافةِ الأصعده !
قاومتُ الشتَات وكسَرت القيد، ورتّبت تبعثُري..
استلقيتُ فقط لأصلِ أجزائي بِبعضها، وليعمَّ بداخلي السَّلام..و واصلتُ السبِيل.
|غَيمة.