سديمٌ .


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, Arabcha
Toifa: Din


قنواتي:
- سديم← @hussahmed
- تعليمُ الأدب والكتابة← @Alauthly
- لقراءة الشعر ← @husseahmed
للتواصل وطلبات تدقيق الكتب : @Al_3othly
للاشتراك باللستات: @Al_3uthly1
2/ديسمبر/ 2018م

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, Arabcha
Toifa
Din
Statistika
Postlar filtri


" ... ولكن بشيء وقر في صدره ..."

- عاش بين الصحابة ورأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، في جيوش المسلمين قاتل المشركين واغلظ عليهم، شُهد له بالشجاعة، حتى قيل أنه خير من في الجيش، قال عنه النبي - صلى الله عليه وسلم - " أما إنه من أهل النار "!.
- يصلون لا يفترون، يصومون ويعملون ولا يملوا، لهم في القرآن اتقان حفظ مع تجويد، النبي صلى الله عليه وسلم قال عنهم لصحابته : " يخرج فيكم قوم تحقرون صلاتكم إلى صلاتهم..."، ثم قال صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه: " فأيْنَما لَقِيتُمُوهُمْ فاقْتُلُوهُمْ؛ فإنَّ في قَتْلِهِمْ أجْرًا لِمَن قَتَلَهُمْ يَومَ القِيامَةِ "!.
ثوبك الذي يظهر فيك الوقار، مسارعتك الى الصفوف الأولى، صبرك على الصيام في حر الصيف، حسن تلاوتك لكتاب الله، انعام الله عليك بحفظ كتابه، فتحه لك بفهم نصوص الشرع، وقبل ذا كله انعامه عليك بكونك مسلم؛ كله فضل من الله، كله بالله، إن تشكره يزدك، وإن تغتر تركك لنفسك، فلهذا زد في أن تقول " يا حيّ يا قَيُّومُ برحمتك أستغيثُ، أصلحْ لي شأني كلَّه، وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نفسي طَرْفَةَ عين ".

قال ابن رجب في اللطائف: قال بكر المزني: ما سبقهم أبو بكر بكثرة صيام، ولا صلاة، ولكن بشيء وقر في صدره.
قال بعض العلماء المتقدمين: الذي وقر في صدره هو حب الله، والنصيحة لخلقه.

قال بعض السلف: ما بلغ من بلغ عندنا بكثرة صلاة، ولا صيام، ولكن بسخاوة النفوس، وسلامة الصدور، والنصح للأمة، وزاد بعضهم: واحتقار أنفسهم.
يقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه : " إن الله أخفى اثنتين في اثنتين، أخفى أولياءه في عباده ، فلا تدري فيمن تلقاه أيهم ولي الله. وأخفى رضوانه في طاعته فلا تدري أي طاعة لك أطعت الله بها كانت سببا في رضوان الله عز وجل ".

" يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ، إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ".
- عبدالله باصبرين.


" ... كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا  ... ".

صحراء لا حياة ولا أنيس، ظلمة لا بدر ولا فانوس ينير، برد لا غار يأويك ولا نار تُدفيك، غارق بغير ماء، قلب نابض لكنه يموت، روح ضائعة وجسد موجود!.
- عبدالله باصبرين.


"وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقًا"

استقِم تلقَ العِوض من الله الذي لا أحد أكرم منه، ولا أعلم، وإن صادفتك أمور خاطئة اتركها له، يأتيك البديل والجميل، فـ "من ترك شيئا لله عوّضه الله خيرا منه"♥️


آمنت أن المعاناة في سبيل خوض غمار هذه الحياة يغرس الرحمة والألفة بين الأحياء، كلما اشتد الفقر على فئة، حنّت لها الفئات الأخرى، وتراحم الناس أكثر فأكثر، وفي تلك الأوقات يكون العطاء أكثر، وتُصنع الآثار الطيبة


- حسين العوذلي


كلمات الصديق #حسين_بن_عبدالعليم


"الشواهد كثيرة ولا تنتهي
والدرس لا يتغير
بيت الرجل وأهله مصدر لقوته في أصعب أيامه وأتعب أوقاته...
من يحسن إلى غيره في السراء يلقى من يعينه دائما في الضراء"


"أشارت عليه أن لا يكلم أحدا حتى ينحر هديه ويحلق رأسه؛
ففعل عليه الصلاة والسلام فرآه الصحابة؛ ففعلوا مثله واستجابوا لأمر الله ورسوله."


"كما أستحضر أيضا موقف أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها يوم الحديبية
رأت النبي وقد بلغ به من الهم مبلغاً عظيماً وذلك بسبب موقف أصحابه الذين أرادوا العمرة فصدهم المشركون عن ذلك"


قالت له يومئذ وهو في أمس الحاجة لمن يطمئنه:
"كلا والله ما يخزيك الله أبدًا! إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق"


"أستحضر في ذهني طمأنة أم المؤمنين خديجة بنت خويلد رضي الله عنها لزوجها سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم عندما عاد من الغار مرتعدا خائفا"




وعند كل مساء يراودني سؤال: إذا ما مت، ما القيمة التي أضفتها في الحياة؟ وما الشيء الذي قد يخلد ذكري في أذهان من أحب؟ وما الأثر الذي تركته؟ أكان طيبا أم لا؟ وكيف كان العبور؟ وهل الحساب يسير؟ تساؤلات تأخذ ساعة كل يوم، وبلا جواب، نسأل الله الإعانة والتوفيق فيما بقي ولحق، والغفران لما سبق🫀


عندما تكون الساعةُ هي ساعة انتظار الشيء المحبوب، يكونُ قلبُ المُنْتَظِر من زَحْمة الدقائق كالذي يشُقُّ طريقًا زاحَمَهُ الناسُ فيه.

#كلمة_وكليمة
- الرافعي


انشغالك في قضاء حوائج الناس في فترة يعاني فيها شعب فلسطين، هو نصرة لهم، كيف ذاك؟

- شعب فلسطين لا يريد أحدا أن يعاني مثله، لا يريد أن يخدش مسلم، أو يجوع، أو يعرى، لا يريد أن يرى مناظر سيئة في بلاد أخرى؛ كي لا يزيد ألمه، ويتسع جرحه.

- شعب فلسطين يعلمون أن أي مجتمع تكافل أفراده، فإنه مجتمع قوي، وسيخرج منه خير كبير، ويكون النصر فيهم جدير، لذلك يحب ذلك.


اليقظة الحاصلة من الأحداث الأخيرة مبشرة بالخير،. وأن الأمة متى ما فكرت بالطريقة الصحيحة، وتكافلت، وتعاونت، وتكاتفت، ونصرت محيطها، وأعانت قريبها، وساعدت فقيرها ومحتاجها؛ فإن النصر قريب، نصر في البلاد، وفتح لبلاد فلسطين، لأن الفقراء دعواتهم مجابة، ولا نصر إلا بهم


صاحب المال والأعمال، التاجر والغني عندما يرى أنه لا قدرة لكل ماله أن يساعد إخوانه في فلسطين، وأن غزة تباد وماله لا يغني عنهم شيئا، وأن هناك من هم مثله في غزة أغنياء، ولكنهم ما استطاعوا دفع الموت والحرب بمالهم، عرف قيمة المال، وحقارة الدنيا، فسعى في رد حاجة فقير أو مسكين، أو في كفالة يتيم، أو في قضاء شؤون الأرملة، أو في أبواب الخير الكبيرة


الإنسان الذي كان لا يعرف جاره، ولا حال جاره وما عنده من هم أو غم، ولا يعرف لمسكين قيمة، ولا لفقير شيئا، أصبح مقبلا على الخير، مادا يد العون لهم، سائلا عنهم، فخفف ضيقهم، وهون عنهم مصابهم.


المرء الذي كان في صحة وعافية، سليم الأعضاء، لكنه متضجر من الوضع الذي هو فيه من عدم وجود الرفاهيات والكماليات؛ لما رأي حال أهل غزة، تفكر في النعم الكثيرة التي يملكها، فشكر الله عليها


الشاب الذي كان لا يعرف لوالديه معروفا، ولا يعطيهما حقا، بعد رؤيته فقد أهل غزة لأهليهم وذويهم، عاد يعرف قيمة الأبوين والإخوة والأقربين، وعاد عقله إلى صوابه.


في أحداث غزة الأخيرة يوجد خير لا نعلمه، لأن أمر المؤمن كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له.

البلاء الحاصل والإبادة من قبل اليه.ود الغاصبين -أهلكهم الله- كانت سببا في صلاح بعض النفوس، ومراجعة بعض القلوب، وانتباه البعض أنهم كانوا في نِعم عظيمة وغير آبهين ولا معطين لها القيمة الحقيقية.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.