قد لا يتيسر لك الإضافة في تحقيق العلم نفسه أو شرحه أو تقريبه للناس من نواحٍ موضوعية، لكن أمامك أبواباً مشرعة بصوتك، بإخراجك الفني، بهندستك الصوتية، بتصاميمك الثابتة والمتحركة، برسمك الخرائط والإنفوجرافيك، ببرمجتك، بترجمتك.. ما أحوج العلم وأهله إلى مهاراتك والجوانب التي تبدع فيها.
ولو انتدب فريق من المهرة في الجوانب الفنية لصناعة مبادرة مساندة، تقوم على تقديم الخبرة والدعم الفني والتقني للبرامج العلمية لساعد هذا في سد كثير من الثغرات.