"غزالُ وادٍ له في الليثِ مأرَبةٌ
حتى إذا ضمّه في قيده نزحا
ما زلتُ آملُهُ لهْفًا، ويُخلفُنِي
دلًّا، وأعذرُهُ حُبًّا وإن جَمحا»
-سالم الرازحي
حتى إذا ضمّه في قيده نزحا
ما زلتُ آملُهُ لهْفًا، ويُخلفُنِي
دلًّا، وأعذرُهُ حُبًّا وإن جَمحا»
-سالم الرازحي