10 Apr, 17:31
من أجمل ماقرأت ♥مجموعة رائعة قرأتها لأول مرة في سن مبكرة و ترأست الثلاث كتب قائمة الأفضل و الأكثر ابداعاً لديّ وعندما قرأتهاللمرة الثانية اكتشفت جمال الكلمات والتعبير أكثر و أكثرمصطفى الرافعي له الفضل الأكبر في ولادة حب الكتابة و شغف قراءة الأدب عندي من خلال تلك الكتب الثلاثأرغب بالتأكيد بقراءتها للمرة الثالثة و أنصح بها لكل من يعشق الأدب ولكل من يريد اكتشاف وجهة أجمل لنفسه ولمشاعره"ما أتعس من تُبكيه الحياة بكاءها المفاجئ على ميت لا يرجع، أو بكاءها المألوف على حبيب لا يُنَال!"
كتاب وحي القلم لمصطفى صادق الرافعييقع في ثلاثة مجلدات من القطع الكبيرالطبعة الأولى 1430ه 2009م عن دار القلموهو عبارة عن مقالات كان يكتبها الرافعي رحمه الله في مجلة الرسالةوهو آخر كتاب أنشأه الرافعي كما ذكرمحمد العريان في تصديره لهكل كاتب مهما أوتي من بلاغة وأدب وفن سيجد قلمه يتضاءل أمام قلم الرافعي الذي أجد أنه من المنافحين عن اللغة العربيةوهذا يتضح جلياً لمن تصفح وحي القلم وقرأ مقالاتهفلغته الراقية وأسلوبه الرائع يمنحك الفخر والاعتزاز بهذه اللغة وعلومها التي تركها بعض أبناءها ولجأوا لاستخدام العامية أو الأعجميةأديب العربية رحمه الله ترك إرثاً أقل ما يقال عنه أنه عظيملازلت أتأمل المقالات في الجزء الأول وأجدني أحتاج لإعادة النظر في كل كلمة أقرأها .رحم الله الرافعي فقد كان طوداً شامخاً وقمة شماء في عالم الأدب العربي
10 Apr, 17:30
10 Apr, 17:29
10 Apr, 17:28
10 Apr, 17:27
10 Apr, 17:19
10 Apr, 17:18
10 Apr, 17:17
8 Apr, 19:58
حكاء التاريخ الأعظم، يحكي قصص على هامش التاريخ المصري، ورغم ذلك كانت تلعب دوراً فيه، هي الأجزاء التي من دونها لا يكتمل الكلي، صلاح عيسى يسبح بنا في حب مصر من القرون الوسطى وحتى نهايات ثورة 19 الأم، ويذيل هذا الكتاب الذاخر باستعراض لآراءه في الحقبة التي كتبه فيها وهي الحقبة الساداتية، ويتكلم عن فلسفة الكثير من الأمور، كالمقاومة والوطن والكلمة والسيف، كتاب أكثر من رائع، بأسلوب بسيط، وسلس ولا مجال للملل مع حكاء التاريخ الأعظم.مصطفى
8 Apr, 00:28
مع تطور الحياة ووسائل التواصل كان من المفترض أن يصحبه بساطة إنشاء العلاقات ولكن ماحدث عكس ذلك!قصص واقعية شيقة تحكيها الكاتبة "غادة كريم" تستعرض فيها العلاقات ومشاكلها وكيفية التغلب عليها.
7 Apr, 00:47
رضوى جادة فيما تكتب، وهي من ذلك الصنف النادر الذي يزاوج بين الكتابة الجمالية والمشروع المعرفي، تتقصى الحقائق وتنخرط فيها وجدانياً وتتجرد لتكتب. أحببتها في أطياف وثلاثية غرناطة ولكنها في الطنطورية "غير"رضوى تكن احتراما عميقا جدا لقارئها فلا تقدم له عمل أقل من ناضج. أحبهابثينة العيسى
ظللت طوال عمري أردد أكاذيب تسربت إلي من مجالس الأقرباء، ومن كلام الناس وقصاصات الصحف أن الفلسطنيين هم من باعوا ارضهم، وهم من تسببوا في، مأساتهم وهم من سوف يرفضوا العودة إذا جاءت، وللأسف كنت من المرددين لتلك الاكاذيب. جاءت رضوى عاشور لتلطمنا على وجوهنا لنقف ونتذكر يوميات المأساه من عام 36 وحتى يومنا هذا . لم تكن رضوى عاشور رحيمةً بنا ونحن نقرأ عن الانتكاسات تلو الاخرى وما بين حرب وحرب والا وهناك مجزرة. أن تحمل فى عنقك مفتاح قديم ثقيل صدىء مربوط فى حبل وعندما ينقطع تستبدل بحبل جديد حول عنقك على أمل العودة, وكأنه صك الرق لحريتك وأنك مطالب بحمل تلك الأمانة وان قل وتلاشى الأمل! من أين استمدت كل نساء فلسطين لتلك القوة والتى ينىء بها اعتى الرجال؟ كيف لرقية الطنطورية أن تحمل مأساتها لوحدها وتظل بهذا الثبات؟ كيف لطفله ان تتحمل رائحة الموت التي لم تختفى يوم فى حياتها .. صفحات مليئة بالحقيقة، المأساة لم تحمل البهجة على الاطلاق الا فى مشهد فرح حسن وفاطمة ولكنها حملت لنا الأمل بوجود ناجي العلي الجديد وحمل رقية الطفلة الرضيعة لمفتاح بيت طنطورة .. رضوى عاشور كانت شاهدة على الانتكاسة فى 48، وشاهدة على مجازر مستمرة يتخللها هزائم دائمة وخذلان متواصل ومقبرة جماعية تحولت إلى ملعب لكره السلة !!Walid Elalfy
6 Apr, 18:15