أمذنب وانتظر 313 🕋


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


الويل لي أن كانت ذنوبي سببا لتاخير ظهورك سيدي
هناك نبضةٌ تشتعل بـِ ومضة نور يحرقها ضمأ اللقاء ؛ فهل إليك يابن الحسن سبيلاً فتُلقى . #مهدي_الروح 💜
قبل مغادرة القناة صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ثم اقرأ دعاء الفرج 🙏🌸

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


الوجه الثاني: القرينة السياقية في الآية:
في الآية قرينة على أنَّ المراد بالمضطرّ هو الإمام، لأنَّ في ذيلها: (وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الأْرْضِ)، فعبَّرت الآية بتعبير: (خليفة الأرض) ولم تعبّر (خليفة في الأرض)يستثمر الأرض، يستثمر الطبيعة طبقاً لقوانين السماء يكون خليفة في الأرض؛ لأنَّه استثمر الأرض على ضوء قوانين السماء.
أمَّا (خليفة الأرض) فهو أعظم من هذا، فإنَّ خليفة الأرض الذي يسيطر على الأرض كلّها وهو الذي تخضع له الأرض كلّها بكنوزها ومعادنها وبركاتها، والقرآن استخدم التعبيرين. فعندما خاطب آدم قال: (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الأْرْضِ خَلِيفَةً) (البقرة: ٣٠)، وعندما خاطب النبيّ داود (عليه السلام) قال: (يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الأْرْضِ) (ص: ٢٦)، ولكن عندما جاء يخاطب أمّة النبيّ محمّد لم يقل: خليفة في الأرض أو خلفاء في الأرض، بل قال: (وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الأْرْضِ) (النمل: ٦٢)، إذن أمّة النبيّ وُعدت من قِبل الله عز وجل بخلافة الأرض كلّها وليس خلافة في الأرض، فإنَّ الخلافة في الأرض قام بها داود وآدم وغيره، أمَّا أمّة النبيّ وُعدت بشيء أكبر من هذا، وهو أن تكون لها الأرض كلّها ببركاتها ومعادنها وكنوزها.
وتحقّق هذا الوعد _ وهو أن تكون أمّة النبيّ خليفة الأرض _ إنَّما يتمّ في يوم الظهور، فإلى الآن لم يتحقَّق لأمّة النبيّ هذا الوعد، إذن ذيل الآية قرينة على أنَّ المراد بالمضطرّ ليس هو كلّ إنسان يضطرّ وكلّ إنسان ينقطع، (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الأْرْضِ).
فالمضطرّ هو الإنسان الذي بيده وعلى عاتقه تحقّق الأمّة الإسلاميّة خلافة الأرض، وذلك الإنسان إنَّما ينطبق على الإمام المنتظر (عليه السلام)، (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأْرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ) (القصص: ٥).
لذلك عندما تدعو أنت بهذه الآية: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ) لا بدَّ أن تلتفت إلى أنَّك تقصد الإمام المنتظر، أي كأنَّك تتوسَّل إلى الله ببركة
، وهناك فرق بين التعبيرين، فعندما نقول: (الإنسان خليفة في الأرض) فهو قابل للصدق على الجميع فإنَّ كلّ إنسان بمقدوره القيام بهذا الدور، دور الخلافة في الأرض، إذ كلّ إنسان

الإمام المنتظر أن يكشف عنك الضرّ والبلاء فهو المضطرّ، كما نقرأ في دعاء الندبة: (أيْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذِي يُجَابُ إِذَا دَعَا) ، فمن هنا ننطلق في الحديث عن علاقتنا العاطفية بالإمام المنتظر وبأهل البيت (عليهم السلام).

يتبع 👇


المحاضرة الثانية: المهدي (عليه السلام) عشق هادف
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم:
(أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الأْرْضِ) (النمل: ٦٢).
الآية المباركة دلَّت على أنَّ المضطرّ إذا دعا ربّه استحقَّ الإجابة، ولكن البحث يقع في ما هو المقصود بالمضطرّ في الآية المباركة؟
فهنا رأيان:

الرأي الأوّل: ما ذكره السيّد الطباطبائي (رحمه الله) في (تفسير الميزان) أنَّ المضطرّ هو الإنسان المنقطع إلى الله بدلالة آيتين في القرآن تفسّر إحداهما الأخرى:
الآية الأولى: (وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (غافر: ٦٠)، وظاهر هذه الآية أنَّ الدعاء الحقيقي يستلزم الإجابة، مع السكوت عن ماهية وجوهر الدعاء الحقيقي المستلزم للإجابة.
بينما جاءت آية أخرى فسَّرت معنى الدعاء الحقيقي وهي قوله تعالى: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ) (النمل: ٦٢)، يعني أنَّ الدعاء الحقيقي المستلزم للإجابة هو دعاء المضطرّ، لأنَّه هو الذي يوقن بفشل جميع الأسباب المادية، فالإنسان مثلاً إذا أصابه مرض خطير وأيقن أنَّ جميع الأسباب المادية فشلت في علاجه، أو أصابه خطر

وأيقن أنَّ جميع الأسباب المادية فاشلة في تخليصه ونجاته من الخطر، فمثل هذا الإنسان ينقطع إلى الله لأنَّه يدرك أن لا سبيل أمامه إلاَّ الله فيلجأ إلى ربّه، إذن المراد بالمضطرّ هو الإنسان الذي ينقطع إلى ربّه في حالات شدّة البلاء وشدّة الخطر وهو الذي وُعد باستجابة دعائه.

الرأي الثاني: أنَّ المراد بالمضطرّ في الآية الكريمة هو الإمام المنتظر (عليه السلام)، لوجهين:
الوجه الأوّل: الروايات:
فعندنا معتبرة محمّد بن مسلم، عن الباقر (عليه السلام) في قوله الله عز وجل: (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ)، قال: (هذه نزلت في القائم (عليه السلام)، إذا خرج تعمَّم وصلّى عند المقام وتضرَّع إلى ربّه فلا ترد له راية أبداً) .
وعندنا أيضاً رواية صالح بن عقبة، عن الصادق (عليه السلام)، قال: (نزلت في القائم من آل محمّد (عليهم السلام)، هو والله المضطرّ إذا صلّى في المقام ركعتين ودعا الله فأجابه ويكشف السوء ويجعله خليفة في الأرض) .

يتبع 👇


العنصر الخامس: تصوّر الإمام والتفكّر فيه (عليه السلام):
أنت إذا أحببت شخصاً تتصوَّره ويمرُّ على بالك دائماً، ولو كنت تحبّ الإمام المنتظر (عليه السلام) حقّاً لكان بالك وذكرك وذهنك مشغولاً بصورته مشغولاً بخياله مشغولاً بما تتصيَّد من أوصافه، فهل بالك مشغول به؟
ونظرة واحدة لزيارة آل ياسين تصوّر لنا التفكّر في الإمام، حيث نقرأ فيها: (السَّلامُ عَلَيْكَ فِي آنَاءِ لَيْلِكَ وَأطْرَافِ نَهَارِكَ...، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقُومُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْعُدُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَقْرَأ وَتُبَيَنُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصَلّي

وَتَقْنُتُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تَرْكَعُ وَتَسْجُدُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُهَلّلُ وَتُكَبَرُ، السَّلامُ عَلَيْكَ حِينَ تُصْبِحُ وَتُمْسِي، السَّلامُ عَلَيْكَ فِي اللَّيْل إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى) ، هذه صور للإمام تمرُّ على أذهاننا وتربطنا به (عليه السلام).

العنصر السادس: التألّم لألمه (عليه السلام):
لا يوجد شخص على هذه الأرض يتألَّم مثل الإمام، لما يرى من مصائب ونوائب في الأمّة الإسلاميّة، كما أنَّ الإمام إذا رأى ذنباً من مؤمن يتألَّم، فكيف إذا رأى فضائع الذنوب وكبائر الجرائم والمعاصي، لذلك علاقتنا بالإمام تقتضى أن نتألَّم لألمه، ويعلّمنا دعاء الندبة المعروف بين الإماميّة كيف نتألَّم لألم الإمام: (عَزيزٌ عَلَيَّ أنْ أرَى الْخَلْقَ وَلا تُرَى وَلا أسْمَعُ لَكَ حَسِيساً وَلا نَجْوَى...، عَزيزٌ عَلَيَّ أنْ اُجَابَ دُونَكَ وَاُنَاغَى، عَزيزٌ عَلَيَّ أنْ أبْكِيَكَ وَيَخْذُلَكَ الْوَرَى، عَزيزٌ عَلَيَّ أنْ يَجْريَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ مَا جَرَى) ، هذه الكلمات تقوّي عندنا إحساساً بألم الإمام وبآهات الإمام، فقد ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام): (رحم الله شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا وعجنوا بماء ولايتنا يحزنون لحزننا ويفرحون لفرحنا) ، فالتألّم لألمهم دليل الولاء لهم، ومن ألم الإمام المنتظر (عليه السلام) الذي لا ينساه ولا يهجع عند ذكره ألم كربلاء، ألم عاشوراء، فهو الألم المستمرّ المتجدّد للإمام المنتظر (عليه السلام).
الحمد لله ربّ العالمين
* * *


العنصر الثالث: الإهداء للإمام (عليه السلام):
فقد ورد عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم): (تهادوا تحابوا) فالهدية تورث المحبّة حتَّى مع الإمام وذلك أن تصلّي عنه، أن تطوف عنه، أن تحجّ عنه، أن تتصدَّق عنه، أن تصوم عنه، والصدقة عنه هدية غالية ثمينة يكرمها الإمام (عليه السلام) وهذه الهدية تجعلنا مشمولين لبركته مشمولين لدعائه، الدعاء الحقيقي المستجاب من الله، (وَقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) (غافر: ٦٠)، فإذا تحقَّق الدعاء تحقَّقت الاستجابة، لكن كثير منّا يقول: أنا أدعو ولا يستجاب لي، ونقول له: لم يصدر منك دعاء حقيقي المستلزم للإجابة، وتستطيع أن تصل إلى الدعاء الحقيقي عن طريق الإمام الحجّة بأن يدعو لك فحينئذٍ تتحقَّق الاستجابة، (ادْعُونِي) إمَّا بالمباشرة أو بالواسطة، وأنا أستطيع أن أدعو الله عز وجل بواسطة لسان الإمام المنتظر (عليه السلام)، والاتّصال يكون من خلال الإهداء إليه والقيام بأعمال الخير نيابة عنه، فإنَّ هذه الهدية تجلب دعائه لي، فأكون قد دعوت الله تبارك وتعالى بلسان الإمام المنتظر (عليه السلام)، والسيّد علي بن طاووس من أجلاّء علماء الإماميّة يقول: (كنت بسُرَّ من رأى فسمعت سحراً دعاء القائم (عليه السلام) فحفظت منه لمن ذكره الأحياء والأموات: (وأبقهم _ أو قال: وأحيهم _ في عزّنا وملكنا وسلطاننا ودولتنا) وكان ذلك في ليلة الأربعاء ثالث عشر ذي القعدة سنة ٦٣٨هـ) .

فالإمام يدعو لمن قرب منه، والإمام (عليه السلام) يكتب للشيخ المفيد شيخ الطائفة الإمامية: (إِنَّا غَيْرُ مُهْمِلِينَ لِمُرَاعَاتِكُمْ، وَلاَ نَاسِينَ لـِذِكْركُمْ، وَلَوْلاَ ذَلِكَ لَنَزَلَ بِكُمُ اللأوَاءُ وَاصْطَلَمَكُمُ الأعْدَاءُ) ، الإمام إذا اقتربنا منه اقترب منّا ودعا لنا.

العنصر الرابع: الذكر الخفي:
والذكر الخفي مصطلح عند علماء العرفان مأخوذ من دعاء الإمام زين العابدين (عليه السلام): (وآنسنا بالذكر الخفي، واستعملنا بالعمل الزكي، والسعي المرضي) ، ويقصد به الانقطاع إلى الله بحيث لا يطلب إلاَّ من الله ولا يشكو إلاَّ لله ولا يبثّ همّه إلاَّ لله، فيقال عنه: ذكر الله ذكراً خفيّاً وانقطع إلى الله تبارك وتعالى، فمن عناصر لقاء الإمام الذكر الخفي بمعنى أن تنقطع إليه وتقول: يا ربّ أنا لا أريد حاجةً لا أريد حياةً ولا شفاءاً ولا رزقاً إلاَّ برضى الإمام المنتظر (عليه السلام)، عن طريق رضاه عن طريق إرادته، لأنّي منصهر به، لأنّي متعلَّق به، لأنّي مغرم به، هذا ما يسمّى (بالذكر الخفي) وهو من عناصر لقائه (عليه السلام).

👇يتبع


عناصر العلاقة العشقية بالإمام (عليه السلام):

العنصر الأوّل: صفاء القلب:
فالقلب الذي يحمل حقداً على الناس بعيد عن لقاء الإمام، قال تعالى: (رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا وَلإِخْوانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونا بِالإْيمانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا) (الحشر: ١٠)، والقلب الخالي من الغل هو القلب الذي يلتقي بالإمام.
والإنسان المبتسم المتواضع الخلوق الذي يحبّ الناس، يألف الناس، يبادر لقضاء حوائج الناس، هو المحظوظ بلقاء الإمام، هو المحظوظ ببركة الإمام، هو المحظوظ بمدد الإمام، لأنَّ قلبه طاهر، وصفحة بيضاء لا يحمل حقداً ولا ضغينة، كما ورد عن النبيّ محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم): (أفاضلكم أحسنكم أخلاقاً، الموطؤون أكنافاً، الذين يألفون ويؤلفون، وتوطأ رحالهم)
.
العنصر الثاني: الطهارة من الذنوب:
فالذنوب تزعج الإمام وتؤلمه، فقد روى الشيخ الطبرسي في (الاحتجاج) عن الإمام المنتظر (عليه السلام) أنَّه قال: (ولو أنَّ أشياعنا وفَّقهم الله لطاعته _ الإمام يريد أن يشير إلى شرط اللقاء معه (عليه السلام) _ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد الذي عليهم لمَّا تأخَّر عليهم اليمن بلقائنا، ولتعجَّلت لهم السعادة

بمشاهدتنا على حقّ المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلاَّ ما يتَّصل بنا ممَّا نكرهه ولا نؤثره منهم، والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل).


يتبع 👇


أَللّهمَّ عرِّفْنِي نَفْسَكَ، فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي نَفْسَكَ لَمْ أَعْرِفْ رَسُولَكَ، أَللّهمَّ عَرِّفْنِي رَسُولَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي رَسُولَكَ لَمْ أَعْرِفْ حُجَّتَكَ، أَللّهمَّ عَرِّفْنِي حُجَّتَكَ فَإِنَّكَ إِنْ لَمْ تُعَرِّفْنِي حُجَّتَكَ ضَلَلْتُ عَنْ دِينِي، أَللّهمَّ لَا تُمِتْنِي مِيتَةً جَاهِلِيَّةً، وَلَا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي، أَللّهمَّ فَكَمَا هَدَيْتَنِي لِوَلَايَةِ مَنْ فَرَضْتَ عَلَيَّ طَاعَتَهُ مِنْ وُلَاةِ أَمْرِكَ بَعْدَ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ حَتَّىٰ وَالَيْتُ وُلَاةَ أَمْرِكَ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَجَعْفَراً وَمُوسَىٰ وَعَلِيّاً وَمُحَمَّداً وَعَلِيّاً وَالْحَسَنَ وَالْحُجَّةَ الْقَائِمَ الْمَهْدِيَّ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.


جزء من سعادة المرء أن يختار هو بنفسه الطريقة التي ينتقل بها للدار الآخرة..🍃


إلى الله :
هذه المرة لا أطلب منك شيئًا ..
و لكني أشكرك على كل ما لدي ..❤




#آنـــتـــــــــهّى_آلَــــدٍعــم*

🌷🌷
#آنــتــبــآآآآآهّ... #آنــتــبــآآآآهّ

َلَلَآشــتــرآك بــدٍعــم آضــف مــعــرف آلَدٍعــم لَلَقــنــآةّ وٌرفــعــهّ آدٍمــن 👇👇👇👇👇👇

@Saams_Alsaamws_bot 👈

وٌآرســلَ مــعــرف قــنــآتــك عــبــر

مــعــرف بــوٌت آلَتــوٌآصــلَ 👇👇👇

@ALtafaoof_bot 👈


#آوٌقــآت نــشــر آلَدٍعــم

نشر الدعم مرتين باليوم...
الساعه 3:00ظهرا آلَحــذِف بــعــدٍ ثــلَآث ســآعــآت
الساعة 10:00مساءا
والحذف ايضا بــعــدٍ ثــلَآث ســآعــآت.♻️


#آدٍآرةَّدٍعــم *
#شــمــس_آلَشــمــوٌس*
🌷🌷


🌸🌸

دومـاً إجعل لـ كلماتك وروداً تهبـط على النـاس
من حولك لها شذاً طيبـاً يسعـدهم
ولا تجعل لها أشواكـاً تؤلمهم💭💌

Teℓe\ @Harof_baakaiy
🥀




احــبک ربــي💛
.
.
لا الـه الاانـت سبـحانک انـي کنـت مـن الظالمـين 💔🙏
https://t.me/ssewv


آلُـِـِِـِِِـِِـِـمـْـْْـْﮩڊي طُـٌـٌٌـٌآوُوُڛـ,ـ آﮩلُـِـِِـِِِـِِـِـ آلُـِـِِـِِِـِِـِـجـ,ـنـِِـِـﮩ
ايها الورده اخبريه اننا نشتاق ڵـهٍ شوق الورود للماء ونحبه علئ قدر نجوم السماء. يا مهدي ادركنا

قناه دينيه لخدمه محمد وال محمد

يا مثبت القلوب ثبت قَلبـ♡ــيے.علئ دينك
https://t.me/Alamhdi313


آلُصُـُــبُــُحُ آلُـَُمُـسُـُــفُــُر{عجل الله فرجه}
مجموعة
دينية,ثقافية,اجتماعية
لجميع محبي محمدوال محمد
اهلاوسهلا بالجميع*
https://t.me/Allzahra455










مدرسة العلوي الحوزوية
حوزة علمية

نائب المشرف العام
07729080457

لأجابةالمسائل الشرعيةالاتصال
07729080457 07902604268

للإستفسار على الدوام والدخول للحوزة الاتصال
07729080457 07902604268
https://t.me/madrasataleulawi

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

86

obunachilar
Kanal statistikasi