ويجب أن تعلم؛ بأنَّ هذه المذاهب الفقهية؛ لم تختلف في أصول الدين، وأسسه؛ ولم يكن اختلافها في الفروع عن هوى، وتعصب؛ ولكن يرجعُ إلى الاختلاف في فهم الأدلة، والحكم عليها، وتطبيق النصوص على الوقائع المستحدثة، وما إلى ذلك
وهو اختلاف مقبول؛ مادام محكومًا؛ بقواعد، وضوابط ترجع في مجملها إلى أسس الشريعة، وتخدم غاياتها؛ وتنسجم مع مقاصدها
وهو اختلاف مبني على نظر سليم؛ واجتهاد في الوصول إلى الحكم؛ لا على مجرد استحسان رأي، أو تهرب من تكاليف، معاذ الله.
المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل.
وهو اختلاف مقبول؛ مادام محكومًا؛ بقواعد، وضوابط ترجع في مجملها إلى أسس الشريعة، وتخدم غاياتها؛ وتنسجم مع مقاصدها
وهو اختلاف مبني على نظر سليم؛ واجتهاد في الوصول إلى الحكم؛ لا على مجرد استحسان رأي، أو تهرب من تكاليف، معاذ الله.
المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل.