⛑️السيطرة على مستويات السكر في الدم:
✍️يجب أن يبقى المستوى قريبًا من المستوى الطبيعي قَدرَ المُستطاع طيلة فترة الحمل
👈اتباع نظام غذائي مناسب وممارسة الرياضة
👈يجري استبعاد الأطعمة الغنية بالسكر
قياس مستوى السكر في الدم عدة مراتٍ في اليوم في المنزل باستخدام جهاز
👈مراقبة سكر الدم في المنزل
👈مراقبة الجنين
✍️غالبًا ما يُطلب من النساء حساب عدد المرات التي يَشعرُنَ فيها بتحرُّك الجنين.فإذا كان كلُّ شيءٍ على ما يرام، يجب أن يَشعُرنَ بعشر حركاتٍ (ركلات أو رفرفات أو لفَّات) على الأقل خلال ساعتين.يتحرك الجنين عشرَ مرَّاتٍ خلال فترةٍ أقل عادةً.يجب على النساء إبلاغ الطبيب عن أيِّ تراجعٍ مفاجئٍ في الحركة على الفور.
✍️يقوم الأطباء بمراقبة الجنين من خلال إجراء اختباراتٍ مثل مراقبة مُعدَّل ضربات قلب الجنين أو اختبارات عدم الإجهاد أو التشكيلات الفيزيائيَّة الحيويَّة (باستعمال التصوير بتخطيط الصدى).تبدأ المراقبة غالبًا بحلول الأسبوع الثاني والثلاثين من الحمل أو بمُجرَّد حدوث مضاعفات - على سبيل المثال، إذا كان الجنين لا ينمو بقدر ما هو متوقع أو إذا حدث عند المرأة ارتفاعٌ في ضغط الدَّم.
✍️يمكن للأطباء سحبُ وتحليل عَيِّنةٍ من السائل المحيط بالجنين (السائل الأمنيوسي)، في حال وجود أيٍّ مما يلي:
👈معاناة النساء من مشاكل مُتعلِّقة بالحمل في حالات الحمل السابقة.
👈التاريخ المتوقع للولادة غير مؤكد.
👈عدم ضبَط مستوى سكر الدَّم بشكلٍ جيد.
👈الرعاية أثناء الحمل كانت غير كافية.
👈عدم اتباع الأم الحامل لخطة العلاج الخاصة بها حسب التوجيهات.
✍️يساعد هذا الإجراء، المعروف باسم بزل السلى، الأطباءَ على تحديد ما إذا كانت رئتا الجنين قد نضجتا إلى الدرجة الكافية لتنفُّس الهواء وبالتالي تحديد موعد ولادة الطفل بأمان.
⛑️المخاض والولادة:
إذا لم يبدأ المخاض بحلول الأسبوع التاسع والثلاثين، فقد يحفز الأطباء حصول المخاض باستعمال دواء خاص (يُسمى الإجراء تحريض المخاض).إذا لم يتم السيطرة على نسبة السكر في الدم بشكل جيد أو إذا كانت النساء لا يتبعن خطة العلاج الخاصة بهن، فقد يبدأ المخاض في وقت مبكر بدايةً من 37 أسبوعًا.تكون الولادة المهبليَّة ممكنةً عادةً.
✍️ تحتاج العديد من النساء المصابات بداء السكّري أثناء المخاض والولادة إلى تسريبٍ مستمرٍّ للأنسولين من خلال قثطارٍ يَجرِي إدخاله في الوريد.
@mbklp