TGStat Bot

Telegram'дан чиқмай туриб каналлар статистикасини олиш

SearcheeBot

Telegram-каналлар оламидаги сизнинг йўлбошчингиз.

Telegram Analytics

TGStat хизмати янгиликларидан бохабар бўлиш учун обуна бўл!

TGAlertsBot

Каналингиз репостлари ва эсловлари ҳақида хабар беради.

Statistika Saralanganlar

مالِيخُوليـا | melancholia

Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan

Toifa: ko‘rsatilmagan

ماذا لو أنّ الشَخصْ الذِّي يسكنك لمْ يكن يوماً أنت.

Связанные каналы

Kanal geosi va tili

ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan

Toifa

ko‘rsatilmagan

Statistika

Postlar filtri

O‘chirilganlarni yashirish

Repostlarni yashirish

مالِيخُوليـا | melancholia

28 Apr 2019, 23:34

"لطالما حاولت أن أعيش
في مساحة صغيرة.
شغلتُ سريرًا ضيقًا.
طويت مرفقيّ إلى جانبيّ.
حاولتُ أن أخطو خطواتي بحذر
وأن أفكر بهدوء
وآخذ أنفاسًا غير عميقة
في حصتي من الهواء
وألا أزعج أحدًا.

لكن انظر كيف تمددتُ دون أن أستطيع منع ذلك.
أخذتُ لنفسي أكثر وأكثر، دون أن آخذ شيئًا
لا أحتاجه، لكن حاجاتي نمت كالأعشاب الضارّة،
في كل الأنحاء وراحت تتمدّد،
فحشوتُ هذا المكان بكل عدّة العيش.
هذه التي تتعثر بها أنتَ يوميًا.

ومن ثم أخذت رئتاي امتلاءهما.
فلهثتَ أنت في طلب الهواء.

اعذرني لأني أعيش،
لكن، بما أني أعيش،
حين أُعطى إنشاتٍ، سآخذ ياردات،
وحين آخذ ياردات، سأحلم بأميال
ومساحاتٍ بلا حدود
واسعة بلا قيد.
وأنتَ كذلك تحلم بالمثل"

- نعومي ريبلانسكي

22 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

28 Apr 2019, 16:54

‏ما دامَ وَجْهُكِ شُبَّاكَ استعاراتي
‏سيُعشِبُ العُمْرُ في حقلِ المجازاتِ
‏كلُّ التفاصيلِ عن أُولى ملامحِنا
‏تنمو معي.. تتربَّى في خيالاتي
‏فمَنْ أصابَكِ فتحًا في مشاعرِهِ
‏أصابَ عبر الهوى كلَّ الفتوحاتِ
‏وما أنا بالذي يُنهي حكايتَهُ..
‏لم أحتملْ قَطُّ أوجاعَ النهاياتِ!

- جاسم الصحيح

35 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

26 Apr 2019, 21:42

قرنفل | kronfol dan repost

91 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

26 Apr 2019, 12:57

"كيف لي أن أحمل روحي
كي لا تجرح روحكِ؟
كيف يمكن لي أن أرفعها برقَّة فوقكِ
وأودعها مساحاتٍ أخرى؟
كم أود لو كان في وسعي أن أطويها
بين أشياء ضائعة في العتمة،
في مكانٍ هادئ ومجهول،
مكانٍ يظل بلا حراك عندما تدوِّي أعماقكِ.
ولكن كلَّ ما يلامسنا، أنا وأنت،
يجرفنا معا كما لو بقوس واحدة
صانعًا من وترين صوتًا واحدًا.
ترى أوتار أية آلة نحن؟
وأيُّ عازف كمان يحضننا بين يديه
يا أعذب الأغاني"؟

– راينر ريلكه

75 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

25 Apr 2019, 13:05

"‏أعرف أين تكمن قلوب
‏الآخرين:
‏في الصدر – كما يعلم الجميع!
‏أما معي
‏فقد جن جنون علم التشريح:
‏كأني لا شيء فيّ سوى القلب
‏هادرًا في كل مكان.
‏آه، كم من أوقات ‏الربيع
‏تراكمت في جسدي المحموم
طوال هذه ‏السنين".

‏
- فلاديمير ماياكوفسكي

84 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

25 Apr 2019, 13:03

In her arms - Malcolm T. Liepke

78 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

24 Apr 2019, 15:31

باب الرشد dan repost

مقهى و مطعم نسويِّ في أستراليا اسمه "Handsome her"
سيغلق في 28 أبريل 2019 بسبب الإفلاس.

المتجر سبق وأن أعلن عن سياسته و ذلك بجعل أولوية المقاعد للنساء.
ورفع الأسعار 18% للزبائن الرجال مقارنة بالسعر العادي للنساء، وذلك من أجل دعم المساواة في الأجور، وستكون هذه المبالغ مخصصة لخدمة النساء.!

لا تنسوا بأن ما تطالب به النسوية هو المساواة فقط😂

1.2k 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

23 Apr 2019, 22:43

" مِن الممكن أستغلال الحُب، حسبما أظن، قد يُستخدم الحُب في التلاعب بالآخرين. أنه نقطة تفوق ونفوذ. لكني لن أقول أبداً أن حُب شخصٌ آخر هُو نقطة ضعف. أعتقد أن الضعف هُو في الحَيَاة من دون حُب، أي حُب مهما كان نوعه. "

– ڤيكتوريا أفيارد

78 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

21 Apr 2019, 20:49

-The Phantom of the opera
-André Castaigne (1861-1929)

97 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

21 Apr 2019, 20:35

نصلُ المنجل المتوهّج
الشارد في كتاب ساعاتي
حمل العشب الساقط، ذهبياً،
إلى أعلى نافذتي المائلة...

لكن هناك في أعالي الهضبة
يلفّكَ هواء الحقل،
المعول يغني،
ومعه جميع الطيور.

-دنيس ليفرتوف
-ترجمة سامر أبو هواش
.

84 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

21 Apr 2019, 17:59

تحت ظلك الوضاء
أعيش كلهب عار،
يصبو أن يكون ثرياً.

-أوكتافيو باث
.

85 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

21 Apr 2019, 01:16

Arthur Hacker (1858-1919) - Lost parasol

96 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

21 Apr 2019, 01:14

وحدها العقول السطحيّة تتقدّم من الفكرة بلطف.

-إميل سيوران
.

85 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

19 Apr 2019, 05:01

موسيقى_ونغم_دافئ_نهايات_لا_تنتهيM4A_128K.mp3

104 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

19 Apr 2019, 05:00

"‏لم يعُد يُجدي أسفٌ،
ما مضى
لن يُستعاد.
والقليلُ الذي تبقَى،
لا يستحقُّ عناءَ الخطوات".

- سوزان عليوان

107 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

19 Apr 2019, 00:01

قرنفل | kronfol dan repost

يتدفّق الدم أرجوانياً باهتاً،
أما سائر الجسد
فبلون اللؤلؤ.

في كهف صخرة
البحر يرضع بهوس،
حفرة واحدة هي محور البحر كله.

ينقفل القلب،
وينزلق البحر عائداً،
وتكسو الأوراق المرايا.

-سلفيا بلاث
-ترجمة سامر أبو هواش
.

173 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

18 Apr 2019, 17:46

الحلم، بإلغائه للزمن، يلغي الموت. والموتى يستغلون ذلك كي يزعجونا. البارحة رأيت أبي. كان كما عرفته دائمأ . ومع ذلك ترددت قليلا. وإذا لم يكن هو؟ تعانقنا على الطريقة الرومانية، لكن كما هي الحال معه دائما من دون دفق حنان، من دون حرارة، من دون إظهار مشاعر الفرح مثلما هو متبع لدى شعب منفتح. وبسبب تلك القبلة المتحفظة، الثلجية، تيقنت أنه هو، فعلا. استيقظت وأنا أقول لنفسي إن المرء لا يُبعث من الموت إلا دخيلاً، منغّصاً. وإن ذلك الخلود المزعج هو الوحيد الموجود.

-إميل سيوران
-ترجمة محمد علي اليوسفي
.

89 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

18 Apr 2019, 13:37

Thinking war ? dan repost

192 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

17 Apr 2019, 18:21

‏ريث تِك . dan repost

‏عندما قلتُ لكِ أحبكِ كنتُ أعرف أنني أقود انقلاباً على شريعة القبيلة
وأقرع أجراسَ الفضيحة.
-نزار القباني

480 0 0

مالِيخُوليـا | melancholia

17 Apr 2019, 18:20

" مراراً، وتكراراً، ما زلتُ أبحر نحو البهجة والفرح. ذلك الشعور الذي لم يكن أبداً في غرفة ما، ومعي وحدي، ولكنه دائماً بالقرب مني فقط، عبر الطرقات في الخارج، مثل تلك الغرف المليئة بالفرح عنما أراها من الشارع، أو ذلك الفرح في الشارع عندما أراه من النافذة.

حسناً. هل يمكنني أن أصل لتلك الفَرحة ؟ إنها تتخفى خلف سفر، وتجوال ألعاب السيرك المتنقل. ولكن سرعان ما أقترب منهم، فإنها لا تعود.
هل يكون الفرح هو الرغوة المتطايرة، والإضاءة من بعيد؟

كم أنا في حاجة، وجوع للنيل منه؛ كنتُ عندما أرقص؛ يكون هو وكأنه في حديقة عصية الوصول. وعندما أكون في الحديقة العامة؛ كنتُ أسمع تفجره من المنازل. وعندما أسافر؛ كنتُ أراه مثل الشفق القطبي، مستقراً في الأرض التي غادرتها للتو.
أين هو؟ عندما أقف على الشاطئ؛ كنتُ أراه يرفرف ويزهر على رايات السفن المغادرة.
ما هو الفَرح؟
آلم أشعر به أبداً؟
أريد فرحة الألوان البسيطة، أريد فرحة مرافق الشارع العامة، أريد لافتاته، وإعلاناته.
لا أريد ذلك الفرح، الذي يأخذ أنفاسي جانباً، ويلقيني نحو فضاء وحدتي، حيث لا أحد سيتشارك هواء رئتي.
لا أريد تلك الفَرحة التي تأتي من ممارسة شربي وحيدة.
لا أريدها ربما ستأتي كمعجزة، وتضيئ كل ما حولها".

– أناييس نن | المذكرات الشخصية

98 0 0

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

310

obunachilar

Kanal statistikasi