قصيدة #لليلة_التاسعة من شهر #محرم_١٤٤٢
في رثاء الأكبر
ألشّمسُ باكيةٌ والأفلاكُ والشُّهبُ
والعرشُ من حزنهِ دمعاتهُ سكَبَ
لأكبرٍ حيدرٌ يبكي وفاطمةٌ
وبيضُ عينِ حبيبٍ أحمرٌ قُلِبَ
ألسّهمُ والنّبلُ و(الأزلامُ) ترشقهُ
والسّيفُ والرّمحُ في أوداجهِ ضرَبَ
والخيلُ تلطمُ في أضلاعهِ سحَقت
وحافرٌ صدرَهُ الزّاكي أسًى ندَبَ
هذا حُسينٌ قُبيلَ الموتِ خاطبهُ:
"بُنيَّ حرّكْ عيونًا"؛ كرَّرَ الطّلَبَ
هل أنت أكبرُ؟ فالأشكالُ إختلفت
أن أجمعَ الجسمَ يا عمري فقد صعُبَ
ماذا أقولُ لأمٍّ شاقتِ انْتظرت؟
ردّوا عليًّا -نعم- : واللهُ قد جلبَ
نصفٌ على الرّملِ إذ فما وُجِدَ
بالحُصرِ نصفٌ لهُ للخيمِ قد سُحِبَ
هذا عليٌّ بقربِ الجدِّ قد جلَسَ
بالكأسِ ما ليسَ يظمى بعدهُ شربَ
لكنَّ ما هوّنَ البلوى أيا ولدي:
أنّ السّليبَ بعينِ اللهِ قد سُلِبَ
أزلام:سهام صغيرة
تمّت بعون الله نسأل الله القبول ❤️🌹
في رثاء الأكبر
ألشّمسُ باكيةٌ والأفلاكُ والشُّهبُ
والعرشُ من حزنهِ دمعاتهُ سكَبَ
لأكبرٍ حيدرٌ يبكي وفاطمةٌ
وبيضُ عينِ حبيبٍ أحمرٌ قُلِبَ
ألسّهمُ والنّبلُ و(الأزلامُ) ترشقهُ
والسّيفُ والرّمحُ في أوداجهِ ضرَبَ
والخيلُ تلطمُ في أضلاعهِ سحَقت
وحافرٌ صدرَهُ الزّاكي أسًى ندَبَ
هذا حُسينٌ قُبيلَ الموتِ خاطبهُ:
"بُنيَّ حرّكْ عيونًا"؛ كرَّرَ الطّلَبَ
هل أنت أكبرُ؟ فالأشكالُ إختلفت
أن أجمعَ الجسمَ يا عمري فقد صعُبَ
ماذا أقولُ لأمٍّ شاقتِ انْتظرت؟
ردّوا عليًّا -نعم- : واللهُ قد جلبَ
نصفٌ على الرّملِ إذ فما وُجِدَ
بالحُصرِ نصفٌ لهُ للخيمِ قد سُحِبَ
هذا عليٌّ بقربِ الجدِّ قد جلَسَ
بالكأسِ ما ليسَ يظمى بعدهُ شربَ
لكنَّ ما هوّنَ البلوى أيا ولدي:
أنّ السّليبَ بعينِ اللهِ قد سُلِبَ
أزلام:سهام صغيرة
تمّت بعون الله نسأل الله القبول ❤️🌹