كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد الأنصاري :
أمَّا بعد فإنَّ العبد إذا عَمِل بطاعة الله أحبه الله ، فإذا أحبه الله حبَّبه إلى خَلْقِه ،
وإذا عَمِل بمعصية الله أبغضه الله ، فإذا أبغضه بغَّضه إلى خَلْقِه .
✍🏻ابن الجوزي رحمه الله
📚صفة الصفوة (٣١١)
أمَّا بعد فإنَّ العبد إذا عَمِل بطاعة الله أحبه الله ، فإذا أحبه الله حبَّبه إلى خَلْقِه ،
وإذا عَمِل بمعصية الله أبغضه الله ، فإذا أبغضه بغَّضه إلى خَلْقِه .
✍🏻ابن الجوزي رحمه الله
📚صفة الصفوة (٣١١)