اللهَ اللهَ يَاَ أُمَّةَ الإسْلَامِ فِي سُنَنِ رَسُوُلِكِمْ ﷺ
📌 قَاَلَ الشَّيُخُ عَبْدُ السَّلَاَمِ بْنِ برْجَسٍ - رَحِمَہُ اللهُ تَعَاَلَــﮯ -
" فَاللهَ اللهَ يَاَ أُمَّةَ الإسلَامِ فِي سُنَنِ رَسُوُلِكِمْ ﷺ ، مَنْ لهَا سِوَاَكُمْ؟ أَحيُوُهَاَ جُهْدَكُمْ ، وَأَرْشِدُوا النَّاسَ إِلَىَ العَمَل بِهَا ، فَهِيَ عُنْوَاَنُ المَحَبَّةِ الكَامِلَةِ لِرَسُوُلِ اللهِ ﷺ ، وَعَلاَمَةُ المُتَابَعَةِ الصَّاَدِقَةِ لهُ ﷺ ، وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شنآن المُتعصِّبِيِنَ ، وَلاَ تَهْوِيِلِ المُبْطِلِيِنَ ، وَلاَ حَيْصَةَ العَوَاَمِّ المَفْتُوُنِيِنَ ، فَإِنَّ السُنَّةَ اليَوْمَ غَرِيِبَةٌ ؛ مَعَاَوِلُ الهَدْمِ تَخْدِشُهَا مِنْ كُلِّ جَاَنِبٍ ، فَهِيَ اليَوْمَ فِي أَشَدِّ الحَاجَةِ إِلىَ أَبْنَائِهَا المُخْلِصِيِنَ ، الذِينَ يَتَحَمَّلُوُنَ فِي سَبِيلهَا المَشَاقَّ ، ويُؤْثِرُوُنَهَا عَلَىَ حُظُوُظِ أَنْفُسِهِم ، قَائِدُهُم فِي ذَلِكَ الرِّفْقُ وَاللِيِنُ ، وَالمُجَاَدَلَةُ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ ، وَسَيَكُوُنُ التَّوْفِيِقَ حَلِيفُهُمْ ، وَالعَاقِبَةَ الحُسْنَىَ لهُم ، مَتَىَ مَا أَخْلَصُوُاْ النِّيَّةَ للهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَاحْتَسَبُوُاْ مِنْهُ وَحْدَهُ الثَّوَاَبَ عَلىَ هَذَاَ العَمَلِ الجَسِيِمَ " اﻫـ .
↷ انظر : (ضرورة الاهتمام بالسُنَنِ النَّبَوِيَّةِ) (ص ٨٦ - ٨٧) .
https://t.me/n19n76
📌 قَاَلَ الشَّيُخُ عَبْدُ السَّلَاَمِ بْنِ برْجَسٍ - رَحِمَہُ اللهُ تَعَاَلَــﮯ -
" فَاللهَ اللهَ يَاَ أُمَّةَ الإسلَامِ فِي سُنَنِ رَسُوُلِكِمْ ﷺ ، مَنْ لهَا سِوَاَكُمْ؟ أَحيُوُهَاَ جُهْدَكُمْ ، وَأَرْشِدُوا النَّاسَ إِلَىَ العَمَل بِهَا ، فَهِيَ عُنْوَاَنُ المَحَبَّةِ الكَامِلَةِ لِرَسُوُلِ اللهِ ﷺ ، وَعَلاَمَةُ المُتَابَعَةِ الصَّاَدِقَةِ لهُ ﷺ ، وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شنآن المُتعصِّبِيِنَ ، وَلاَ تَهْوِيِلِ المُبْطِلِيِنَ ، وَلاَ حَيْصَةَ العَوَاَمِّ المَفْتُوُنِيِنَ ، فَإِنَّ السُنَّةَ اليَوْمَ غَرِيِبَةٌ ؛ مَعَاَوِلُ الهَدْمِ تَخْدِشُهَا مِنْ كُلِّ جَاَنِبٍ ، فَهِيَ اليَوْمَ فِي أَشَدِّ الحَاجَةِ إِلىَ أَبْنَائِهَا المُخْلِصِيِنَ ، الذِينَ يَتَحَمَّلُوُنَ فِي سَبِيلهَا المَشَاقَّ ، ويُؤْثِرُوُنَهَا عَلَىَ حُظُوُظِ أَنْفُسِهِم ، قَائِدُهُم فِي ذَلِكَ الرِّفْقُ وَاللِيِنُ ، وَالمُجَاَدَلَةُ بِالتِي هِيَ أَحْسَنُ ، وَسَيَكُوُنُ التَّوْفِيِقَ حَلِيفُهُمْ ، وَالعَاقِبَةَ الحُسْنَىَ لهُم ، مَتَىَ مَا أَخْلَصُوُاْ النِّيَّةَ للهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَاحْتَسَبُوُاْ مِنْهُ وَحْدَهُ الثَّوَاَبَ عَلىَ هَذَاَ العَمَلِ الجَسِيِمَ " اﻫـ .
↷ انظر : (ضرورة الاهتمام بالسُنَنِ النَّبَوِيَّةِ) (ص ٨٦ - ٨٧) .
https://t.me/n19n76