بَرِقَ .


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


صلُّوا على من تدخلون بشفاعتِهِ دار السلام

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


رحم الله موتانا وموتى المسلمين


إنا لله وإنا إليه راجعون


﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا﴾
• سبحان الله
• الحمدلله
• لا إله إلا الله
• الله أكبر
• سبحان الله وبحمده
• سبحان الله العظيم
• لاحول ولا قوة إلا بالله
• اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد


﴿وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ ۗ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ﴾
ويُبعد الغيظ عن قلوب عباده المؤمنين بما نالوه من النصر عليهم ويتوب على من يشاء من هؤلاء المعاندين إن تابوا كما وقع من بعض أهل مكة يوم الفتح، والله عليم بصدق التائب منهم، حكيمٌ في خلقه وتدبيره وتشريعه.


﴿سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ﴾
وتحييهم الملائكة كلما دخلوا عليهم بقولهم : سلامٌ عليكم أي سلمتم من الآفات بسبب صبركم على طاعة الله وعلى مُرِّ أقداره وصبركم عن معصيته، فنعم عاقبة الدار التي كانت عاقبتكم.


﴿جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ﴾
هذه العاقبة المحمودة هي جنات يقيمون فيها مُنعَّمين إقامة دائمة، ومن تمام نعيمهم فيها أن يدخلها معهم من استقام من آبائهم وأمهاتهم وأزواجهم وأولادهم إكمالًا لأُنسهم بلقائهم، والملائكة يدخلون عليهم مهنئين من جميع أبواب منازلهم في الجنة.


﴿وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ﴾
وهم الذين صبروا على طاعة الله وعلى ماقدَّره الله عليهم مما يسر أو يسوء وصبروا عن معصيته طلبًا لمرضاة الله، وأدوا الصلاة على أكمل وجه وبذلوا مما أعطيناهم من الأموال الحقوق الواجبة وبذلوا منها تطوعًا خفية للبعد عن الرياء، وجهرًا ليتأسَّى بهم غيرهم ويدفعون سوء من أساء إليهم بالإحسان إليه، أولئك المتصفون بهذه الصفات لهم العاقبة المحمودة يوم القيامة.


﴿وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ﴾
وهم الذين يَصلُون كل ما أمر الله بوصله من الأرحام ويخشون ربهم خشية تدفعهم إلى امتثال أوامره واجتناب نواهيه ويخافون أن يحاسبهم الله على كل ما اكتسبوه من الإثم فمن نوقش الحساب هلك.


﴿الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلَا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ﴾
الذين استجابو لله هم الذين يوفون بما عاهدوا الله عليه أو عاهدوا عليه عبادَهُ، ولا ينكثون العهود الموثقة مع الله أو مع غيره.


﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا﴾
ألزم نفسك بصحبة الذين يدعون ربهم دعاء عبادة ودعاء مسألة أول النهار وآخره، مخلصين له، لا تتجاوز عيناك عنهم، تريد مجالسة أهل الغِنَى والشرف، ولا تطع من صَيَّرنا قلبه غافلًا عن ذكرنا بختمنا عليه، فَأَمَرك بتنحية الفقراء عن مجلسك وقدَّم اتباع ماتهواه نفسه على طاعة ربه، وكانت أعماله ضياعًا.


﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
إن الله يثني عند ملائكته على الرسول محمد ﷺ وملائكته يدعون له، يا أيها الذين آمنوا بالله وعملوا بما شرع لعباده، صلوا على الرسول وسلموا عليه تسليمًا.


﴿قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ﴾
قل لهم أيها الرسول :
انتظروا موتي وأنا أنتظر مايحل بكم من عذاب بسبب تكذيبكم إياي.


﴿أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ﴾
أم يقول هؤلاء المكذبون :
إن محمدًا ليس رسولًا بل هو شاعر ننتظر به أن يتخطفه الموت فنستريح منه.


﴿يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ﴾
ويفرحون مع هذا بثواب كبير ينتظرهم من الله وزيادة على الثواب عظيمة وأنه تعالى لا يُبطل أجر المؤمنين به بل يوفيهم أجورهم كاملة ويزيدهم عليها.


﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
قد غمرتهم السعادة وشملتهم الفرحة بما منَّ الله عليهم من فضله ويأملون وينتظرون أن يلحق بهم إخوانهم الذين بقوا في الدنيا، أنهم إن قتلوا في الجهاد فسينالون من الفضل مثلهم ولا خوف عليهم فيما يستقبلونه من أمر الآخرة ولا هم يحزنون على مافاتهم من حظوظ الدنيا.


﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ﴾
ولا تظنن أيها النبي أن الذين قتلوا في الجهاد في سبيل الله أموات، بل هم أحياء حياة خاصة عند ربهم في دار كرامته، يُرزقون من أنواع النعيم الذي لايعلمه إلا الله.


﴿التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ ۗ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ﴾
هؤلاء الحاصلون على هذا الجزاء هم الراجعون مما كرهه الله وسخطه إلى ما يحبه ويرضاه الذين ذلُّوا خشية لله وتواضعًا فجدُّوا في طاعته، الحامدون لربهم على كل حال، الصائمون، المصلون، الآمرون بما أمر الله به أو أمر به رسوله الناهون عما نهى الله عنه ورسوله، الحافظون لأوامر الله بالإتباع، ولنواهيه بالإجتناب، وأخبر -أيها الرسول- المؤمنين المتصفين بهذه الصفات بما يسرهم في الدنيا والآخرة.


﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ﴾
وما كان الله ليحكم على قوم بالضلال بعد أن وفقهم للهداية حتى يبين لهم المحرمات التي يجب اجتنابها، فإن ارتكبوا ما حرم عليهم بعد بيان تحريمه حكم عليهم بالضلال، إن الله بكل شيء عليم لايخفى عليه شيء وقد علمكم ما لم تكونوا تعلمون.


﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ﴾
وما كان طلب إبراهيم المغفرة لأبيه إلا بسبب وعده إياه ليطلبنَّها له رجاء أن يسلم، فلما اتضح لإبراهيم أن أباه عدو لله لعدم نفع النصح فيه أو لعلمه بوحي أنه يموت كافرًا تبرأ منه وكان استغفاره له اجتهادًا منه لا مخالفةً لحكم أوحى الله إليه به، إن إبراهيم عليه السلام كثير التضرع إلى الله وكثير الصفح والتجاوز عن قومه الظالمين.


﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾
لا ينبغي للنبي ولا ينبغي للمؤمنين أن يطلبوا المغفرة من الله للمشركين ولو كانوا أقرباءهم من بعد ما اتضح لهم أنهم من أصحاب النار، لموتهم على الشرك.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

102

obunachilar
Kanal statistikasi