﴿وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ﴾
وهم الذين صبروا على طاعة الله وعلى ماقدَّره الله عليهم مما يسر أو يسوء وصبروا عن معصيته طلبًا لمرضاة الله، وأدوا الصلاة على أكمل وجه وبذلوا مما أعطيناهم من الأموال الحقوق الواجبة وبذلوا منها تطوعًا خفية للبعد عن الرياء، وجهرًا ليتأسَّى بهم غيرهم ويدفعون سوء من أساء إليهم بالإحسان إليه، أولئك المتصفون بهذه الصفات لهم العاقبة المحمودة يوم القيامة.
وهم الذين صبروا على طاعة الله وعلى ماقدَّره الله عليهم مما يسر أو يسوء وصبروا عن معصيته طلبًا لمرضاة الله، وأدوا الصلاة على أكمل وجه وبذلوا مما أعطيناهم من الأموال الحقوق الواجبة وبذلوا منها تطوعًا خفية للبعد عن الرياء، وجهرًا ليتأسَّى بهم غيرهم ويدفعون سوء من أساء إليهم بالإحسان إليه، أولئك المتصفون بهذه الصفات لهم العاقبة المحمودة يوم القيامة.